أشاد رئيس الأوقاف الجعفرية محسن آل عصفور بمشاركة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى في القمة الخليجية الطارئة، والقمة العربية الطارئة، والقمة الإسلامية في دورتها الرابعة عشرة، والتي عُقدت في مكة المكرمة بجوار بيت الله الحرام في العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك، بدعوة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود عاهل المملكة العربية السعودية الشقيقة.
وأشاد بما تضمنه خطاب حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، أمام "القمم الثلاث" والتي توجت بأعمال الدورة الرابعة عشرة للقمة الإسلامية العادية لمنظمة التعاون الإسلامي، والذي أشار إلى أهمية تبني صيغة عملية لحلول ومعالجات حاسمة وفورية، لما نشهده من قضايا وأزمات سعياً لتحقيق العيش المشترك والحياة الطيبة الآمنة التي تستحقها الشعوب.
وقال آل عصفور إن مضامين الخطب التي ألقاها جلالة الملك في القمم الثلاث بمعية اخوانه قادة الدول العربية والإسلامية، والتي عكست رؤية جلالته في تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة، والابتعاد عن كل ما يهدد استقرارها وتعزيز الإخاء والتعاون بين شعوبها بما يحقق مستقبلها المشرق.
وأعرب آل عصفور عن عظيم تقديره لمثل هذه المبادرات التي تشكل خارطة طريق لحفظ الأمن والاستقرار في المنطقة، وتعزيز التكاتف الإسلامي والمحافظة على ما تحقق من نهضة وتطور ونماء في الدول الخليجية والعربية والإسلامية.
وأشاد بما تضمنه خطاب حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، أمام "القمم الثلاث" والتي توجت بأعمال الدورة الرابعة عشرة للقمة الإسلامية العادية لمنظمة التعاون الإسلامي، والذي أشار إلى أهمية تبني صيغة عملية لحلول ومعالجات حاسمة وفورية، لما نشهده من قضايا وأزمات سعياً لتحقيق العيش المشترك والحياة الطيبة الآمنة التي تستحقها الشعوب.
وقال آل عصفور إن مضامين الخطب التي ألقاها جلالة الملك في القمم الثلاث بمعية اخوانه قادة الدول العربية والإسلامية، والتي عكست رؤية جلالته في تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة، والابتعاد عن كل ما يهدد استقرارها وتعزيز الإخاء والتعاون بين شعوبها بما يحقق مستقبلها المشرق.
وأعرب آل عصفور عن عظيم تقديره لمثل هذه المبادرات التي تشكل خارطة طريق لحفظ الأمن والاستقرار في المنطقة، وتعزيز التكاتف الإسلامي والمحافظة على ما تحقق من نهضة وتطور ونماء في الدول الخليجية والعربية والإسلامية.