افتتحت مدير عام معهد البحرين للتدريب د.سماح العجاوي معرض ومسابقة مشاريع المتدربين "ابتكر" الذي يقام للعام الخامس على التوالي، بهدف إبراز عدد من مشاريع متدربي المعهد.
وأبرز المعرض 25 مشروعاً تدريبياً قدمها متدربو المعهد المنتسبون لبرامج وتخصصات تدريبية مختلفة، هي برامج هندسة الميكانيكا والمركبات، وهندسة الآلات الدقيقة والكيمياء، وهندسة الكهرباء والإلكترونيات، والهندسة المدنية، وبرامج تقنية المعلومات، وبرامج الدراسات التجارية والفنون.
واعتمدت أغلب تلك المشروعات على تقنيات انترنت الأشياء من خلال إدماج التقنية الرقمية في الأجهزة التقليدية ومن ثم الحصول على أنظمة ذكية، كما ركزت مجموعة أخرى من المشاريع على توفير حلول لمواجهة الاستخدام المتزايد لموارد الطاقة، حيث تقترح بعضها الاستفادة من موارد الطاقة المتجددة كالطاقة الشمسية وطاقة الرياح.
فيما تهدف مشاريع أخرى مشاركة إلى تحسين كفاءة الأعمال وتقليل الجهد البشري المفترض للقيام بهذه الأعمال وبالتالي تقليل كلفتها.
وقامت مجموعة من المحكمين من خبراء المعهد على تقييم المشاريع وفق معايير دقيقة يتم من خلالها اختيار المشاريع الفائزة في كل تخصص.
وأكدت العجاوي، توجه المعهد لتقديم برامج تعليم وتدريب مهني وتقني تصقل مهارات المتدربين، بما يؤسس لقوى عاملة ذات كفاءة ودافعية عالية من جهة، وذات مرونة وقدرة على التكيف بما يتطلبه سوق العمل من جهة أخرى، وبما يدفع بتطوير عجلة النماء الاقتصادي.
وأكدت أن توجهات المعهد تأتي ضمن مساعيه لطرح المزيد من التنوع في برامجه، وذلك بهدف مواكبة التغيرات في الاقتصاد واحتياجات التنمية، ومن أجل رفد متدربيه بكل ما يمنحهم فرصاً أكبر للمنافسة في سوق العمل.
{{ article.visit_count }}
وأبرز المعرض 25 مشروعاً تدريبياً قدمها متدربو المعهد المنتسبون لبرامج وتخصصات تدريبية مختلفة، هي برامج هندسة الميكانيكا والمركبات، وهندسة الآلات الدقيقة والكيمياء، وهندسة الكهرباء والإلكترونيات، والهندسة المدنية، وبرامج تقنية المعلومات، وبرامج الدراسات التجارية والفنون.
واعتمدت أغلب تلك المشروعات على تقنيات انترنت الأشياء من خلال إدماج التقنية الرقمية في الأجهزة التقليدية ومن ثم الحصول على أنظمة ذكية، كما ركزت مجموعة أخرى من المشاريع على توفير حلول لمواجهة الاستخدام المتزايد لموارد الطاقة، حيث تقترح بعضها الاستفادة من موارد الطاقة المتجددة كالطاقة الشمسية وطاقة الرياح.
فيما تهدف مشاريع أخرى مشاركة إلى تحسين كفاءة الأعمال وتقليل الجهد البشري المفترض للقيام بهذه الأعمال وبالتالي تقليل كلفتها.
وقامت مجموعة من المحكمين من خبراء المعهد على تقييم المشاريع وفق معايير دقيقة يتم من خلالها اختيار المشاريع الفائزة في كل تخصص.
وأكدت العجاوي، توجه المعهد لتقديم برامج تعليم وتدريب مهني وتقني تصقل مهارات المتدربين، بما يؤسس لقوى عاملة ذات كفاءة ودافعية عالية من جهة، وذات مرونة وقدرة على التكيف بما يتطلبه سوق العمل من جهة أخرى، وبما يدفع بتطوير عجلة النماء الاقتصادي.
وأكدت أن توجهات المعهد تأتي ضمن مساعيه لطرح المزيد من التنوع في برامجه، وذلك بهدف مواكبة التغيرات في الاقتصاد واحتياجات التنمية، ومن أجل رفد متدربيه بكل ما يمنحهم فرصاً أكبر للمنافسة في سوق العمل.