شارك حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى جموع المصلين في أداء صلاة عيد الفطر المبارك، وذلك في مصلى العيد بقصر الصخير.
كما شارك في أداء الصلاة، صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء والأنجال الكرام وكبار أفراد العائلة المالكة الكريمة ورئيس مجلس الشورى وكبار المسؤولين والأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية وسفراء دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية المعتمدون لدى مملكة البحرين وكبار ضباط قوة دفاع البحرين ووزارة الداخلية والحرس الوطني.
واستمع جلالة الملك المفدى والحضور إلى خطبة صلاة العيد، حيث أكد الخطيب على المعاني السامية لعيد الفطر المبارك، متوجهاً بالدعاء إلى المولى عز وجل أن يحفظ ملك البلاد المفدى ويرعاه ويمتعه بموفور الصحة والسعادة ويوفقه لما فيه الخير والصلاح لمملكة البحرين ويديم على المملكة وشعبها الكريم نعمة الأمن والأمان والرخاء ويحقق لها ما تصبو إليه من عزة ورفعة وتقدم تحت قيادة جلالته.
وعقب انتهاء الصلاة، تبادل جلالة العاهل المفدى مع الحضور التهاني والتبريكات بعيد الفطر المبارك، شاكراً لهم تهانيهم الطيبة ودعواتهم الصادقة، سائلاً جلالته الباري جلت قدرته أن يتقبل من الجميع صالح الأعمال، وأن يعيد هذه المناسبة المباركة على البحرين وشعبها الوفي باليمن والخير والبركات.
ورفع جموع المصلين أجمل التهاني وأطيب التمنيات إلى جلالة الملك المفدى بهذه المناسبة العطرة، ضارعين إلى الله سبحانه وتعالى أن يعيدها على جلالته أعواماً عديدةً بوافر الصحة والسعادة، وأن يوفق جلالته ويسدد خطاه ليواصل حفظه الله قيادة مسيرتنا المباركة من أجل رقي وازدهار مملكة البحرين وإلى ما فيه خيراً الأمتين العربية والإسلامية، مؤكدين اعتزازهم وفخرهم بقيادة جلالته ونهجه الحكيم لتعزيز مكانة المملكة ودورها الفاعل في محيطها الإقليمي والعربي والدولي، مشيدين بما حققته البحرين في عهد جلالته الزاهر من إنجازات ومكتسبات عديدة وما تشهده من تطور مستمر في شتى المجالات لكل ما فيه خير ورخاء شعبها العزيز.
كما شارك في أداء الصلاة، صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء والأنجال الكرام وكبار أفراد العائلة المالكة الكريمة ورئيس مجلس الشورى وكبار المسؤولين والأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية وسفراء دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية المعتمدون لدى مملكة البحرين وكبار ضباط قوة دفاع البحرين ووزارة الداخلية والحرس الوطني.
واستمع جلالة الملك المفدى والحضور إلى خطبة صلاة العيد، حيث أكد الخطيب على المعاني السامية لعيد الفطر المبارك، متوجهاً بالدعاء إلى المولى عز وجل أن يحفظ ملك البلاد المفدى ويرعاه ويمتعه بموفور الصحة والسعادة ويوفقه لما فيه الخير والصلاح لمملكة البحرين ويديم على المملكة وشعبها الكريم نعمة الأمن والأمان والرخاء ويحقق لها ما تصبو إليه من عزة ورفعة وتقدم تحت قيادة جلالته.
وعقب انتهاء الصلاة، تبادل جلالة العاهل المفدى مع الحضور التهاني والتبريكات بعيد الفطر المبارك، شاكراً لهم تهانيهم الطيبة ودعواتهم الصادقة، سائلاً جلالته الباري جلت قدرته أن يتقبل من الجميع صالح الأعمال، وأن يعيد هذه المناسبة المباركة على البحرين وشعبها الوفي باليمن والخير والبركات.
ورفع جموع المصلين أجمل التهاني وأطيب التمنيات إلى جلالة الملك المفدى بهذه المناسبة العطرة، ضارعين إلى الله سبحانه وتعالى أن يعيدها على جلالته أعواماً عديدةً بوافر الصحة والسعادة، وأن يوفق جلالته ويسدد خطاه ليواصل حفظه الله قيادة مسيرتنا المباركة من أجل رقي وازدهار مملكة البحرين وإلى ما فيه خيراً الأمتين العربية والإسلامية، مؤكدين اعتزازهم وفخرهم بقيادة جلالته ونهجه الحكيم لتعزيز مكانة المملكة ودورها الفاعل في محيطها الإقليمي والعربي والدولي، مشيدين بما حققته البحرين في عهد جلالته الزاهر من إنجازات ومكتسبات عديدة وما تشهده من تطور مستمر في شتى المجالات لكل ما فيه خير ورخاء شعبها العزيز.