أعلنت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو" عن فتح باب التقدم للمنافسة على نيل جائزة اليونسكو- الملك حمد بن عيسى آل خليفة لاستخدام تكنولوجيات المعلومات والاتصال في مجال التعليم في دورتها الحادية عشرة للعام 2019، والموجهة للأفراد والمؤسسات والمنظمات غير الحكومية على الصعيد الدولي، في موعدٍ أقصاه الخميس 31 أكتوبر.
وتهدف الجائزة إلى تكريم المشروعات والبرامج الرائدة على الصعيد الدولي في مجال توظيف تكنولوجيات المعلومات والاتصال في توفير التعليم للجميع، انسجامًا مع أحد أهم أهداف اليونسكو وهو ضمان التعليم الجيد والمنصف والشامل للجميع، وتعزيز فرص التعلّم مدى الحياة للجميع، من خلال المنظومات الإلكترونية.
وتسلط الجائزة في دورتها الجديدة، الضوء على المشروعات المتميزة في توظيف الذكاء الاصطناعي والعلوم الحديثة للتجديد والتطوير في الحقل التربوي والتعليمي وتعزيز مهارات القراءة، فضلاً عن الممارسات الناجحة في مجال التدريس والإدارة التعليمية من خلال الاستخدام الفعال للوسائل والأدوات الرقمية.
وأكد وزير التربية والتعليم د.ماجد النعيمي، أن استمرار منظمة اليونسكو في احتضان هذه الجائزة الدولية للدورة الحادية عشرة على التوالي، انعكاس لما حققته من نجاحات متميزة منذ إنشائها برعاية ملكية سامية من حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى في العام 2005، على صعيد تحقيق الأهداف الإنسانية لليونسكو.
وأشار إلى ما شهدته الجائزة منذ إطلاقها من إقبال دولي كبير من الأفراد والمؤسسات والمنظمات التي نفذت مشروعات مبتكرة في مجال توظيف تكنولوجيات المعلومات والاتصال في التعليم في مجالات مختلفة.
كما يشرف على اختيار الفائزين لجنة من الخبراء المتخصصين من مختلف قارات العالم، مشيداً بالتعاون الكبير من المنظمة لإنجاح هذه الجائزة.
ودعت المنظمة الأفراد والمؤسسات والمنظمات غير الحكومية للتوجه إلى اللجان الوطنية لليونسكو في بلدانهم أو للمنظمات غير الحكومية التي ترتبط بشراكة رسمية مع اليونسكو للاستفسار عن أي معلومات بهذا الشأن وتعبئة نموذج الترشيح الإلكتروني، حيث تُقدم الطلبات والترشيحات باللغتين الإنجليزية والفرنسية عبر منصة الترشيح الإلكترونية.
وللاطلاع على المزيد من المعلومات بشأن المعايير بشأن أهلية الترشح، وتقديم الطلبات، وعملية الترشيح، بالإمكان زيارة موقع جائزة اليونسكو لاستخدام تكنولوجيات المعلومات والاتصال في مجال التعليم.
وستجتمع لجنة التحكيم الدولية خلال شهر نوفمبر المقبل، للنظر في الأعمال والمشروعات المقدمة، على أن يتم تكريم الفائزين في حفل خاص يقام في العاصمة الفرنسية باريس خلال موعد يحدد لاحقاً.
وتهدف الجائزة إلى تكريم المشروعات والبرامج الرائدة على الصعيد الدولي في مجال توظيف تكنولوجيات المعلومات والاتصال في توفير التعليم للجميع، انسجامًا مع أحد أهم أهداف اليونسكو وهو ضمان التعليم الجيد والمنصف والشامل للجميع، وتعزيز فرص التعلّم مدى الحياة للجميع، من خلال المنظومات الإلكترونية.
وتسلط الجائزة في دورتها الجديدة، الضوء على المشروعات المتميزة في توظيف الذكاء الاصطناعي والعلوم الحديثة للتجديد والتطوير في الحقل التربوي والتعليمي وتعزيز مهارات القراءة، فضلاً عن الممارسات الناجحة في مجال التدريس والإدارة التعليمية من خلال الاستخدام الفعال للوسائل والأدوات الرقمية.
وأكد وزير التربية والتعليم د.ماجد النعيمي، أن استمرار منظمة اليونسكو في احتضان هذه الجائزة الدولية للدورة الحادية عشرة على التوالي، انعكاس لما حققته من نجاحات متميزة منذ إنشائها برعاية ملكية سامية من حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى في العام 2005، على صعيد تحقيق الأهداف الإنسانية لليونسكو.
وأشار إلى ما شهدته الجائزة منذ إطلاقها من إقبال دولي كبير من الأفراد والمؤسسات والمنظمات التي نفذت مشروعات مبتكرة في مجال توظيف تكنولوجيات المعلومات والاتصال في التعليم في مجالات مختلفة.
كما يشرف على اختيار الفائزين لجنة من الخبراء المتخصصين من مختلف قارات العالم، مشيداً بالتعاون الكبير من المنظمة لإنجاح هذه الجائزة.
ودعت المنظمة الأفراد والمؤسسات والمنظمات غير الحكومية للتوجه إلى اللجان الوطنية لليونسكو في بلدانهم أو للمنظمات غير الحكومية التي ترتبط بشراكة رسمية مع اليونسكو للاستفسار عن أي معلومات بهذا الشأن وتعبئة نموذج الترشيح الإلكتروني، حيث تُقدم الطلبات والترشيحات باللغتين الإنجليزية والفرنسية عبر منصة الترشيح الإلكترونية.
وللاطلاع على المزيد من المعلومات بشأن المعايير بشأن أهلية الترشح، وتقديم الطلبات، وعملية الترشيح، بالإمكان زيارة موقع جائزة اليونسكو لاستخدام تكنولوجيات المعلومات والاتصال في مجال التعليم.
وستجتمع لجنة التحكيم الدولية خلال شهر نوفمبر المقبل، للنظر في الأعمال والمشروعات المقدمة، على أن يتم تكريم الفائزين في حفل خاص يقام في العاصمة الفرنسية باريس خلال موعد يحدد لاحقاً.