أكد النائب أحمد العامر أن جائزة اليونيسكو - الملك حمد بن عيسى آل خليفة لاستخدام تكنولوجيات المعلومات والاتصال من أجل التعليم أصبحت من الجوائز الرائدة على مستوى منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة "اليونسكو"، كما يعكس استمرارها اهتمام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، بالتعليم محلياً وعالمياً.
وعزى ذلك، إلى ارتفاع أعداد المشاركين حول العالم بترشحهم للجائزة إذ سجلت جائزة العام الماضي 700 مشروع من 78 دولة ما يعكس أهميتها في تطوير التعليم ومواكبته للتطور في مجال المعلومات والاتصال والنهوض به في كافة أنحاء العالم.
وقال العامر، إن إعلان اليونسكو عن فتح باب الترشح في وقت تحتفل البحرين بمئوية التعليم، يعكس مدى تقدم مملكة البحرين في مجال التعليم وسبقت فيه كثير من دول المنطقة بدعمها للتعليم والثقافة وتعد منبراً للعلم والمعرفة ومازالت تستقطب الطلاب في التعليم العالي في الجامعات الخاصة.
وأشار إلى أن اهتمام جلالة الملك المفدى في التعليم محلياً وعالمياً، إذ تم تدشين كرسي جلالة الملك المفدى للتعليم الإلكتروني وتطور التعليم الإلكتروني في البحرين منذ تدشين مشروع جلالة الملك حمد لمدارس المستقبل، لتنطلق بعدها بعام واحد جائزة اليونيسكو ثم احتضان مملكة البحرين للمركز الإقليمي لتكنولوجيا الاتصال والمعلومات تحت إشراف منظمة اليونسكو لتقديم خدماته للإقليم الخليجي والعربي.
وعزى ذلك، إلى ارتفاع أعداد المشاركين حول العالم بترشحهم للجائزة إذ سجلت جائزة العام الماضي 700 مشروع من 78 دولة ما يعكس أهميتها في تطوير التعليم ومواكبته للتطور في مجال المعلومات والاتصال والنهوض به في كافة أنحاء العالم.
وقال العامر، إن إعلان اليونسكو عن فتح باب الترشح في وقت تحتفل البحرين بمئوية التعليم، يعكس مدى تقدم مملكة البحرين في مجال التعليم وسبقت فيه كثير من دول المنطقة بدعمها للتعليم والثقافة وتعد منبراً للعلم والمعرفة ومازالت تستقطب الطلاب في التعليم العالي في الجامعات الخاصة.
وأشار إلى أن اهتمام جلالة الملك المفدى في التعليم محلياً وعالمياً، إذ تم تدشين كرسي جلالة الملك المفدى للتعليم الإلكتروني وتطور التعليم الإلكتروني في البحرين منذ تدشين مشروع جلالة الملك حمد لمدارس المستقبل، لتنطلق بعدها بعام واحد جائزة اليونيسكو ثم احتضان مملكة البحرين للمركز الإقليمي لتكنولوجيا الاتصال والمعلومات تحت إشراف منظمة اليونسكو لتقديم خدماته للإقليم الخليجي والعربي.