أدان الناشط الاجتماعي أسامة الشاعر الهجوم على ناقلتي نفط بخليج عمان في تعدٍّ سافر من ميليشيات الحوثي المدعومة من إيران على دول المنطقة ومصالحها وخرق القوانين الدولية وتكرار العمليات الإرهابية ضد مصالح دول الخليج العربي، مطالباً بسرعة التدخل العاجل من دول العالم لوقف تلك التعديات واتخاذ إجراءات رادعة تحت مظلة القانون الدولي ومنظمة الأمم المتحدة.
وقال الشاعر، إن ميليشيات الحوثي هي جماعات إرهابية مدعومة من إيران التي دأبت على إثارة المشكلات والتدخل في شؤون دول الجوار ويجب ردعها على الفور حتى تنتهي تلك المشكلات التي تعيشها المنطقة.
وأكد أن الدول العربية ودول التحالف المشترك قادرة على الرد بقوة على تلك العمليات الإرهابية الدنيئة التي تقوم بها ميليشيات الحوثي الغادرة.
وأضاف الشاعر أنه يجب على دول المنطقة العربية أن تتوحد لمواجهة تلك الأخطار التي تحيق بها وتستهدف أمنها وسلامتها وتحد من شرور إيران من خلال ردعها والرد بنفس الأسلوب والآلية التي تنتهجها إيران وذيولها في المنطقة والحد من أطماعها الاستعمارية على حساب دول الجوار.
وأفاد الشاعر أن تاريخ الصراع بين الشرعية ودعاة الباطل وقوى الشر في المنطقة العربية منذ قديم الزمان يؤكد على أن تلك الجماعات الإرهابية مصيرها إلى مزبلة التاريخ، ومن خلال استقراء التاريخ المجيد لكفاح الدول العربية في المنطقة ضد تلك الأخطار يؤكد على أن التماسك ووحدة الصف هو كلمة السر في مواجهة تلك الفئة الباغية والتي ليس لها سوى قوة الردع والسحق بيد من فولاذ.
وأكد الشاعر على ضرورة الالتفاف حول القيادة العربية والتفاني من أجل بذل قصارى الجهد نحو دعم القيادات العربية في حربها ضد الإرهاب في المنطقة، حيث إن تلك الوحدة والتماسك من شأنه تعزيز قوة الحكومات العربية في مواجهة تلك الأخطار وسد الثغرات ضد أمام أعوان وذيول إيران التي تسعى للتدخل الدائم في شؤون دول المنطقة.
وقال الشاعر، إن ميليشيات الحوثي هي جماعات إرهابية مدعومة من إيران التي دأبت على إثارة المشكلات والتدخل في شؤون دول الجوار ويجب ردعها على الفور حتى تنتهي تلك المشكلات التي تعيشها المنطقة.
وأكد أن الدول العربية ودول التحالف المشترك قادرة على الرد بقوة على تلك العمليات الإرهابية الدنيئة التي تقوم بها ميليشيات الحوثي الغادرة.
وأضاف الشاعر أنه يجب على دول المنطقة العربية أن تتوحد لمواجهة تلك الأخطار التي تحيق بها وتستهدف أمنها وسلامتها وتحد من شرور إيران من خلال ردعها والرد بنفس الأسلوب والآلية التي تنتهجها إيران وذيولها في المنطقة والحد من أطماعها الاستعمارية على حساب دول الجوار.
وأفاد الشاعر أن تاريخ الصراع بين الشرعية ودعاة الباطل وقوى الشر في المنطقة العربية منذ قديم الزمان يؤكد على أن تلك الجماعات الإرهابية مصيرها إلى مزبلة التاريخ، ومن خلال استقراء التاريخ المجيد لكفاح الدول العربية في المنطقة ضد تلك الأخطار يؤكد على أن التماسك ووحدة الصف هو كلمة السر في مواجهة تلك الفئة الباغية والتي ليس لها سوى قوة الردع والسحق بيد من فولاذ.
وأكد الشاعر على ضرورة الالتفاف حول القيادة العربية والتفاني من أجل بذل قصارى الجهد نحو دعم القيادات العربية في حربها ضد الإرهاب في المنطقة، حيث إن تلك الوحدة والتماسك من شأنه تعزيز قوة الحكومات العربية في مواجهة تلك الأخطار وسد الثغرات ضد أمام أعوان وذيول إيران التي تسعى للتدخل الدائم في شؤون دول المنطقة.