أطلق نادي البحرين لليخوت ومركز دايف بوينت للتدريب حملة تنظيف في نادي البحرين لليخوت بمشاركة متطوعين من مختلف الجهات والفئات العمرية، تحت رعاية المجلس الأعلى للبيئة وبمناسبة يوم البيئة العالمي الذي يصادف الخامس من يونيو من كل عام.
وأكد الرئيس التنفيذي للمجلس الأعلى للبيئة د.محمد بن دينه، أن حملة تنظيف نادي البحرين لليخوت تأتي بمبادرة طيبة من المتطوعين الذي حرصوا على الحضور والمشاركة في تنظيف الساحل من مخلفات البلاستيك وغيرها من أنواع المخلفات، مشيداً بحرص المتطوعين الذين ترجموا من خلال هذه الحملة اهتمام المجتمع المدني البحريني بنظافة السواحل البحرينية وخلوها من المواد الضارة بالطبيعة والمشوهة للواجهات البحرية السياحية.
من جانبه، عبر المدرب أيوب السلمان مدرب الغوص في مركز دايف بوينت للتدريب عن بالغ شكره وتقديره للمجلس الأعلى للبيئة على دعمه المتواصل لحملات التنظيف والبرامج والأنشطة التي تعزز الحفاظ على البيئة في مملكة البحرين، موضحاً أن إدارة الحملة استهلت الفعالية بمحاضرة قصيرة حول أهمية الحفاظ على السواحل، وحجم مخاطر التلوث البلاستيكي، مستعرضة آخر النسب والإحصائيات التي رصدتها المنظمات الدولية حول آثر المخلفات البلاستيكية وغيرها على السواحل البحرية والمناطق الساحلية والأمن الغذائي.
وأوضح السلمان أن إدارة الحملة وزعت المتطوعين على الساحل لضمان تغطيته بالكاملة، حيث ركز فيها المتطوعون أثناء التنظيف على المخلفات البلاستيكية والنايلون الكبيرة وآثارها السلبية على البيئة والسواحل البحرية، ولصعوبة تعافي البيئة من أضرارها، وجمع المشاركون كمية كبيرة من مخلفات البلاستيك والنايلون والألمنيوم والأخشاب وغيرها، متمنياً تزايد مثل هذه الحملة لتعزيز أهمية الحفاظ على البيئة البحرية والساحلية لدى المجتمع المدني.
وأكد الرئيس التنفيذي للمجلس الأعلى للبيئة د.محمد بن دينه، أن حملة تنظيف نادي البحرين لليخوت تأتي بمبادرة طيبة من المتطوعين الذي حرصوا على الحضور والمشاركة في تنظيف الساحل من مخلفات البلاستيك وغيرها من أنواع المخلفات، مشيداً بحرص المتطوعين الذين ترجموا من خلال هذه الحملة اهتمام المجتمع المدني البحريني بنظافة السواحل البحرينية وخلوها من المواد الضارة بالطبيعة والمشوهة للواجهات البحرية السياحية.
من جانبه، عبر المدرب أيوب السلمان مدرب الغوص في مركز دايف بوينت للتدريب عن بالغ شكره وتقديره للمجلس الأعلى للبيئة على دعمه المتواصل لحملات التنظيف والبرامج والأنشطة التي تعزز الحفاظ على البيئة في مملكة البحرين، موضحاً أن إدارة الحملة استهلت الفعالية بمحاضرة قصيرة حول أهمية الحفاظ على السواحل، وحجم مخاطر التلوث البلاستيكي، مستعرضة آخر النسب والإحصائيات التي رصدتها المنظمات الدولية حول آثر المخلفات البلاستيكية وغيرها على السواحل البحرية والمناطق الساحلية والأمن الغذائي.
وأوضح السلمان أن إدارة الحملة وزعت المتطوعين على الساحل لضمان تغطيته بالكاملة، حيث ركز فيها المتطوعون أثناء التنظيف على المخلفات البلاستيكية والنايلون الكبيرة وآثارها السلبية على البيئة والسواحل البحرية، ولصعوبة تعافي البيئة من أضرارها، وجمع المشاركون كمية كبيرة من مخلفات البلاستيك والنايلون والألمنيوم والأخشاب وغيرها، متمنياً تزايد مثل هذه الحملة لتعزيز أهمية الحفاظ على البيئة البحرية والساحلية لدى المجتمع المدني.