دشن الرئيس التنفيذي لهيئة الكهرباء والماء، الشيخ نواف بن إبراهيم آل خليفة، خزانات أرضية وعلوية ذات طابع جمالي ومنتجة للطاقة المتجددة بمحطة السيف لتوزيع المياه والتي أسهمت في زيادة المخزون المائي للمملكة بنسبة 3.6%، وحافظت على الناحية الجمالية للمناطق التي بها هذه الخزانات.
وتميزت هذه الخزانات بتصاميمها الهندسية الفريدة التي جعلت الخزانات أحد المعالم الجمالية الممزوجة مع الواجهات الجمالية المجاورة للمنطقة بحيث لا يمكن تمييزها عنها، فيما تم استغلال سطح الخزان وواجهته لتركيب خلايا شمسية لإنتاج الطاقة المتجددة.
وأكد الشيخ نواف بن إبراهيم آل خليفة أنه سوف يتم تعميم هذه التجربة على خزانات نقل المياه الجديدة المزمع إنشاؤها والقائمة في المناطق المختلفة لتسهم في إظهار الطابع الجمالي لهذه المناطق.
وقال إن هذا المشروع يأتي ضمن الخطة الاستراتيجية التي تنتهجها الهيئة للمحافظة على المظهر الجمالي لمملكتنا، والتي تضمنت تدشين خزانات مياه ارضية وعلوية ذات طابع جمالي ومنتجة للطاقة المتجددة.
وأوضح الشيخ نواف بن إبراهيم أن هذا التصميم الهندسي الجديد لخزانات المياه، ساهم في توفير التخزين المطلوب للمياه بطابع جمالي متناسق مع المنشآت المجاورة ومنتج للطاقة المتجددة.
الجدير بالذكر أن محطة السيف لتوزيع المياه تضم خزاناً أرضياً بسعة 5 مليون غالون وكذلك خزان علوي للمحطة بسعة 1 مليون غالون ضمن مشروع الحديقة المائية الاستثماري بمنطقة السيف.
وقال إن هذا المشروع يأتي ضمن الخطة الرئيسة التي وضعتها هيئة الكهرباء والماء لتطوير وتوسعة شبكات نقل المياه في مملكتنا الحبيبة على ضوء توجيهات واهتمامات من القيادة وعلى رأسها صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة وحكومته بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وبدعم ومساندة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد الأمين والنائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، لتوفير خدمتي الكهرباء والماء وتلبية الطلب المتنامي على استخداماتها لأغراض التنمية والتوسع العمراني والصناعي والتجاري مع المحافظة على الطابع الجمالي للمملكة ومن ثم توفير خدمة أفضل للمواطنين والمقيمين في المملكة والعمل على جذب الاستثمارات الأجنبية للمملكة.
{{ article.visit_count }}
وتميزت هذه الخزانات بتصاميمها الهندسية الفريدة التي جعلت الخزانات أحد المعالم الجمالية الممزوجة مع الواجهات الجمالية المجاورة للمنطقة بحيث لا يمكن تمييزها عنها، فيما تم استغلال سطح الخزان وواجهته لتركيب خلايا شمسية لإنتاج الطاقة المتجددة.
وأكد الشيخ نواف بن إبراهيم آل خليفة أنه سوف يتم تعميم هذه التجربة على خزانات نقل المياه الجديدة المزمع إنشاؤها والقائمة في المناطق المختلفة لتسهم في إظهار الطابع الجمالي لهذه المناطق.
وقال إن هذا المشروع يأتي ضمن الخطة الاستراتيجية التي تنتهجها الهيئة للمحافظة على المظهر الجمالي لمملكتنا، والتي تضمنت تدشين خزانات مياه ارضية وعلوية ذات طابع جمالي ومنتجة للطاقة المتجددة.
وأوضح الشيخ نواف بن إبراهيم أن هذا التصميم الهندسي الجديد لخزانات المياه، ساهم في توفير التخزين المطلوب للمياه بطابع جمالي متناسق مع المنشآت المجاورة ومنتج للطاقة المتجددة.
الجدير بالذكر أن محطة السيف لتوزيع المياه تضم خزاناً أرضياً بسعة 5 مليون غالون وكذلك خزان علوي للمحطة بسعة 1 مليون غالون ضمن مشروع الحديقة المائية الاستثماري بمنطقة السيف.
وقال إن هذا المشروع يأتي ضمن الخطة الرئيسة التي وضعتها هيئة الكهرباء والماء لتطوير وتوسعة شبكات نقل المياه في مملكتنا الحبيبة على ضوء توجيهات واهتمامات من القيادة وعلى رأسها صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة وحكومته بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وبدعم ومساندة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد الأمين والنائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، لتوفير خدمتي الكهرباء والماء وتلبية الطلب المتنامي على استخداماتها لأغراض التنمية والتوسع العمراني والصناعي والتجاري مع المحافظة على الطابع الجمالي للمملكة ومن ثم توفير خدمة أفضل للمواطنين والمقيمين في المملكة والعمل على جذب الاستثمارات الأجنبية للمملكة.
