استقبل الرئيس التنفيذي لصندوق العمل "تمكين" د.إبراهيم جناحي، عضو مجلس النواب محمود البحراني، للاطلاع على أبرز المستجدات في خطط الدعم التي تقدمها تمكين للأفراد والمؤسسات في البحرين.
واستعرض جناحي أبرز خطط وبرامج الدعم التي تقدمها تمكين إضافة إلى أبرز الإنجازات التي حققتها عبر تقديم الدعم لأكثر من 234 ألف فرد ومؤسسة في مملكة البحرين عبر مختلف المبادرات وأوجه الدعم التمويلية والتدريبية والاستشارية وغيرها.
كما استعرض الطرفان أبرز سبل التعاون والتنسيق بين تمكين ومجلس النواب لتحقيق أكبر قدر من الاستفادة من أوجه الدعم وذلك في ضوء الخطط التنموية الشاملة التي تنتهجها المملكة في سبيل تطوير اقتصاد حيوي ومستدام.
وأثنى النائب على جهود تمكين في الارتقاء بالبيئة الريادية في البحرين مشيدًا بالتوجهات الأخيرة التي انتهجتها تمكين في إعادة هيكلة برنامج دعم المؤسسات وتوظيف العديد من الحلول الرقمية المتقدمة مثل الدفع الإلكتروني والزيارات الميدانية الافتراضية وتوسيع نطاق الدعم من خلال دعم السجلات الافتراضية.
وأشاد النائب بالمبادرات التي تقدمها تمكين للأفراد البحرينيين ولاسيما من فئة الشباب وذلك من خلال تقديم الحلول التدريبية التي تهدف إلى صقل مهاراتهم وتزويدهم بالشهادات الأساسية والاحترافية إلى جانب الشراكات النوعية مع مختلف الجهات التي تقدم الدعم للشباب البحريني لإثراء معارفهم الريادية وتهيئتهم للدخول في سوق العمل وتشجيعهم على اتخاذ مسار ريادة الأعمال كخيار مستقبلي.
من جانبه عبر جناحي عن سعادته بالتعاون مع مجلس النواب في تفعيل مبدأ الشراكة المجتعمية والوقوف على أبرز التحديات والمستجدات التي تطرأ على الاقتصاد الوطني والمساهمة في صياغة البرامج وحلول الدعم المثلى لمواجهة هذه التحديات.
واستعرض جناحي أبرز خطط وبرامج الدعم التي تقدمها تمكين إضافة إلى أبرز الإنجازات التي حققتها عبر تقديم الدعم لأكثر من 234 ألف فرد ومؤسسة في مملكة البحرين عبر مختلف المبادرات وأوجه الدعم التمويلية والتدريبية والاستشارية وغيرها.
كما استعرض الطرفان أبرز سبل التعاون والتنسيق بين تمكين ومجلس النواب لتحقيق أكبر قدر من الاستفادة من أوجه الدعم وذلك في ضوء الخطط التنموية الشاملة التي تنتهجها المملكة في سبيل تطوير اقتصاد حيوي ومستدام.
وأثنى النائب على جهود تمكين في الارتقاء بالبيئة الريادية في البحرين مشيدًا بالتوجهات الأخيرة التي انتهجتها تمكين في إعادة هيكلة برنامج دعم المؤسسات وتوظيف العديد من الحلول الرقمية المتقدمة مثل الدفع الإلكتروني والزيارات الميدانية الافتراضية وتوسيع نطاق الدعم من خلال دعم السجلات الافتراضية.
وأشاد النائب بالمبادرات التي تقدمها تمكين للأفراد البحرينيين ولاسيما من فئة الشباب وذلك من خلال تقديم الحلول التدريبية التي تهدف إلى صقل مهاراتهم وتزويدهم بالشهادات الأساسية والاحترافية إلى جانب الشراكات النوعية مع مختلف الجهات التي تقدم الدعم للشباب البحريني لإثراء معارفهم الريادية وتهيئتهم للدخول في سوق العمل وتشجيعهم على اتخاذ مسار ريادة الأعمال كخيار مستقبلي.
من جانبه عبر جناحي عن سعادته بالتعاون مع مجلس النواب في تفعيل مبدأ الشراكة المجتعمية والوقوف على أبرز التحديات والمستجدات التي تطرأ على الاقتصاد الوطني والمساهمة في صياغة البرامج وحلول الدعم المثلى لمواجهة هذه التحديات.
