أكدت رئيسة مجلس النواب فوزية زينل، أن الإنجازات المتواصلة للبحرين وفي ظل العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، أصبحت اليوم نموذجاً فريداً ومتقدما لدول المنطقة، في مجالات عديدة، لخدمة الوطن والمواطن، وإبراز مكانة البحرين الحضارية، وجهودها التنموية الشاملة، في ظل التوجيهات الملكية السامية.
وأشادت بما حققته البحرين في مواصلة تبوؤ تصنيف الفئة الأولى -وللعام الثاني على التوالي- ضمن الدول الأكثر نجاحاً في مكافحة الاتجار بالأشخاص على مستوى الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، الذي تعلنه وزارة الخارجية الأمريكية، باعتباره إنجازا نوعيا، يضاف لسجل الإنجازات الحضارية المستمرة، وتأكيدا لنجاح الجهود الوطنية المخلصة، ومتابعة اللجنة التنسيقية برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، في المبادرات الرائدة والبرامج المتميزة في هذا المجال.
وأشارت أن البحرين تولى حقوق الإنسان والعمالة الوافدة اهتماما كبيرا وفق أعلى مستويات الممارسة المدعمة بالقوانين والأنظمة، والإجراءات المتبعة، بكل مهنية وشفافية، تعكس بكل وضوح، الرعاية الشاملة والمسؤولية المضاعفة، مما جعلها في مقدمة الدول على المستويين الإقليمي والدولي.
وأضافت أن هذا الإنجاز المستحق الذي عزز مكانة البحرين، هو نتاج تخطيط وعمل دوؤب في ترجمة التوجيهات السامية إلى واقع إيجابي ملموس، أظهره تقرير الخارجية الأمريكية، وأشادت به المنظمات الدولية.
وأكدت أن مجلس النواب يدعم كافة المبادرات والبرامج التي قامت بها البحرين في مجال حقوق الإنسان عموما، وفي مجال حقوق العمالة الوافدة خصوصاً.
وأعربت رئيسة مجلس النواب عن الشكر لكافة الوزارات والجهات والهيئات الوطنية في الدولة، على عملها المتميز المخلص، الذي حقق هذا الانجاز النوعي، وليؤكد أن البحرين تسير بخطى ثابتة ومدروسة، واهتمام بالغ بمجال حقوق الإنسان والعمالة الوافدة، وبكافة المجالات والقطاعات، في ظل العهد الزاهر.
{{ article.visit_count }}
وأشادت بما حققته البحرين في مواصلة تبوؤ تصنيف الفئة الأولى -وللعام الثاني على التوالي- ضمن الدول الأكثر نجاحاً في مكافحة الاتجار بالأشخاص على مستوى الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، الذي تعلنه وزارة الخارجية الأمريكية، باعتباره إنجازا نوعيا، يضاف لسجل الإنجازات الحضارية المستمرة، وتأكيدا لنجاح الجهود الوطنية المخلصة، ومتابعة اللجنة التنسيقية برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، في المبادرات الرائدة والبرامج المتميزة في هذا المجال.
وأشارت أن البحرين تولى حقوق الإنسان والعمالة الوافدة اهتماما كبيرا وفق أعلى مستويات الممارسة المدعمة بالقوانين والأنظمة، والإجراءات المتبعة، بكل مهنية وشفافية، تعكس بكل وضوح، الرعاية الشاملة والمسؤولية المضاعفة، مما جعلها في مقدمة الدول على المستويين الإقليمي والدولي.
وأضافت أن هذا الإنجاز المستحق الذي عزز مكانة البحرين، هو نتاج تخطيط وعمل دوؤب في ترجمة التوجيهات السامية إلى واقع إيجابي ملموس، أظهره تقرير الخارجية الأمريكية، وأشادت به المنظمات الدولية.
وأكدت أن مجلس النواب يدعم كافة المبادرات والبرامج التي قامت بها البحرين في مجال حقوق الإنسان عموما، وفي مجال حقوق العمالة الوافدة خصوصاً.
وأعربت رئيسة مجلس النواب عن الشكر لكافة الوزارات والجهات والهيئات الوطنية في الدولة، على عملها المتميز المخلص، الذي حقق هذا الانجاز النوعي، وليؤكد أن البحرين تسير بخطى ثابتة ومدروسة، واهتمام بالغ بمجال حقوق الإنسان والعمالة الوافدة، وبكافة المجالات والقطاعات، في ظل العهد الزاهر.
