شدد النائب الثاني لرئيس مجلس النواب علي زايد على أن البحرين ليست لقمة سائغة للميليشيات والمنظمات الإرهابية وتهديداتها في ظل وجود أجهزة أمنية ومنظومة دفاع متطورة محل ثقة كبيرة في صد أي تحرك من شأنه استهداف أمن وسلامة مملكة البحرين داخلياً أو خارجياً.
وأكد أن للأجهزة الأمنية إنجازات كبيرة ومشهودة في ضبط الخلايا الإرهابية وتفكيكها وتجفيف منابع تمويلها ومواجهة خطرها على المجتمع، وجنبت البلاد والعباد كثيراً من الويلات بإحباط عدد من الجرائم التي كان الإرهابيون ينوون تنفيذها، ومنها الشروع في اغتيال مسؤولين وشخصيات عامة واستهداف رجال الأمن وحرق وتدمير المنشآت النفطية بهدف ضرب الاقتصاد الوطني.
وذكر زايد، أن البحرين تعمل بشكل دائم مع المجتمع الدولي في مجال مكافحة الإرهاب وعمليات تمويله عبر اتفاقيات ومعاهدات وتفاهمات كثيرة ومتعددة وتدعم جهود المجتمع الدولي في محاربة التنظيمات الإرهابية، ولديها مشاركة فعالية تحت مظلة الأمم المتحدة، والإسهام البارز في المؤتمرات الإقليمية والدولية المخصصة لمكافحة الإرهاب وعمليات تمويله، وتقديم المقترحات والحلول التي دائماً ما تنال الموافقة والتأييد الدوليين، ومنها مقترحها عام 2009 لدى مجلس التعاون لدول الخليج العربية لإنشاء مركز لمكافحة الإرهاب على مستوى الخليج، وإيجاد نهج أمني متطور في مواجهة الإرهاب.
ولفت إلى أن التدريب المستمر ورفع الكفاءة القتالية للأجهزة المعنية بمكافحة الإرهاب والتمارين المشتركة مع عدد من الدول يرفع من درجة الاستعداد القتالي وتحقيق التكامل والتخطيط المشترك في مكافحة الإرهاب، وتعزيز دور البحرين في هذا المجال وأهمها جهودها في التحالف من أجل الشرعية في اليمن بقيادة المملكة العربية السعودية والتضحيات التي تم تقديمها من أجل إحلال السلام في المنطقة.
وأكد أن للأجهزة الأمنية إنجازات كبيرة ومشهودة في ضبط الخلايا الإرهابية وتفكيكها وتجفيف منابع تمويلها ومواجهة خطرها على المجتمع، وجنبت البلاد والعباد كثيراً من الويلات بإحباط عدد من الجرائم التي كان الإرهابيون ينوون تنفيذها، ومنها الشروع في اغتيال مسؤولين وشخصيات عامة واستهداف رجال الأمن وحرق وتدمير المنشآت النفطية بهدف ضرب الاقتصاد الوطني.
وذكر زايد، أن البحرين تعمل بشكل دائم مع المجتمع الدولي في مجال مكافحة الإرهاب وعمليات تمويله عبر اتفاقيات ومعاهدات وتفاهمات كثيرة ومتعددة وتدعم جهود المجتمع الدولي في محاربة التنظيمات الإرهابية، ولديها مشاركة فعالية تحت مظلة الأمم المتحدة، والإسهام البارز في المؤتمرات الإقليمية والدولية المخصصة لمكافحة الإرهاب وعمليات تمويله، وتقديم المقترحات والحلول التي دائماً ما تنال الموافقة والتأييد الدوليين، ومنها مقترحها عام 2009 لدى مجلس التعاون لدول الخليج العربية لإنشاء مركز لمكافحة الإرهاب على مستوى الخليج، وإيجاد نهج أمني متطور في مواجهة الإرهاب.
ولفت إلى أن التدريب المستمر ورفع الكفاءة القتالية للأجهزة المعنية بمكافحة الإرهاب والتمارين المشتركة مع عدد من الدول يرفع من درجة الاستعداد القتالي وتحقيق التكامل والتخطيط المشترك في مكافحة الإرهاب، وتعزيز دور البحرين في هذا المجال وأهمها جهودها في التحالف من أجل الشرعية في اليمن بقيادة المملكة العربية السعودية والتضحيات التي تم تقديمها من أجل إحلال السلام في المنطقة.