عقدت وزارة التربية والتعليم اجتماعها الثالث مع مديري ومديرات المدارس التي سيتم إخلاؤها مع بدء العام الدراسي المقبل 2019/2020، والمدارس المتأثرة من هذه العملية من خلال استقبال الطلبة المنقولين، وذلك برئاسة لطيفة البونوظة الوكيل المساعد للتعليم العام والفني، وبحضور شيخة الجيب الوكيل المساعد للخدمات التربوية والأنشطة الطلابية، وأحلام العامر الوكيل المساعد للمناهج والإشراف التربوي، ومديري الإدارات التعليمية والإدارات الأخرى المعنية، والعديد من الاختصاصيين ذوي العلاقة، بمدرسة وادي السيل الابتدائية الإعدادية للبنين.
وتم خلال الاجتماع بحث احتياجات المدارس المعنية، للنجاح في التعاطي مع هذا الوضع الاستثنائي المؤقت، وضمان استمرار توفير الخدمة التعليمية لجميع الطلبة، بما في ذلك حجم الموارد البشرية المطلوبة، والمتطلبات اللوجستية، واعتبارات توزيع الطلبة والهيئات الإدارية والتعليمية في المدارس المزمع إخلاؤها، وغيرها من الجوانب ذات الأهمية، مع التأكيد على أن تكاتف جهود الجميع على صعيد الوزارة والمدارس هو ركيزةً أساسية من ركائز هذه المرحلة.
من جانبها، أكدت لطيفة البونوظة الوكيل المساعد للتعليم العام والفني أنه تنفيذًا لقرار مجلس الوزراء، وبناءً على التقارير الإنشائية المتخصصة، باشرت الوزارة في اتخاذ الإجراءات اللازمة لإخلاء المدارس والمباني القديمة، ووفرت خطة عمل لتوفير البدائل اللازمة لتلك المدارس، راعت فيها العديد من الاعتبارات، ومنها نقل الطلبة إلى المدارس المجاورة قدر الإمكان، وتوفير خدمة المواصلات وفقًا للمعيار المعتمد لدى الوزارة، ومراعاة الطاقة الاستيعابية للمدارس قدر الإمكان.
كما قام مسؤولو الوزارة بالرد والتعقيب على استفسارات ومداخلات الحضور بشأن الإجراءات المطلوبة منهم، وتفاصيل النقل، إضافة الى استعراض ما نفذته المدارس من خطوات في ضوء الاجتماعات السابقة، وقبل بدء العطلة الصيفية للهيئات الإدارية والتعليمية، وذلك لتهيئة العودة المدرسية الناجحة.
ويأتي هذا الاجتماع في إطار جهود الوزارة في التواصل مع كافة الأطراف المعنية بعملية الإخلاء.
وتم خلال الاجتماع بحث احتياجات المدارس المعنية، للنجاح في التعاطي مع هذا الوضع الاستثنائي المؤقت، وضمان استمرار توفير الخدمة التعليمية لجميع الطلبة، بما في ذلك حجم الموارد البشرية المطلوبة، والمتطلبات اللوجستية، واعتبارات توزيع الطلبة والهيئات الإدارية والتعليمية في المدارس المزمع إخلاؤها، وغيرها من الجوانب ذات الأهمية، مع التأكيد على أن تكاتف جهود الجميع على صعيد الوزارة والمدارس هو ركيزةً أساسية من ركائز هذه المرحلة.
من جانبها، أكدت لطيفة البونوظة الوكيل المساعد للتعليم العام والفني أنه تنفيذًا لقرار مجلس الوزراء، وبناءً على التقارير الإنشائية المتخصصة، باشرت الوزارة في اتخاذ الإجراءات اللازمة لإخلاء المدارس والمباني القديمة، ووفرت خطة عمل لتوفير البدائل اللازمة لتلك المدارس، راعت فيها العديد من الاعتبارات، ومنها نقل الطلبة إلى المدارس المجاورة قدر الإمكان، وتوفير خدمة المواصلات وفقًا للمعيار المعتمد لدى الوزارة، ومراعاة الطاقة الاستيعابية للمدارس قدر الإمكان.
كما قام مسؤولو الوزارة بالرد والتعقيب على استفسارات ومداخلات الحضور بشأن الإجراءات المطلوبة منهم، وتفاصيل النقل، إضافة الى استعراض ما نفذته المدارس من خطوات في ضوء الاجتماعات السابقة، وقبل بدء العطلة الصيفية للهيئات الإدارية والتعليمية، وذلك لتهيئة العودة المدرسية الناجحة.
ويأتي هذا الاجتماع في إطار جهود الوزارة في التواصل مع كافة الأطراف المعنية بعملية الإخلاء.