أكد وزير المالية والاقتصاد الوطني الشيخ سلمان بن خليفة آل خليفة، أنه "في الوقت الذي تنعم فيه المنطقة بمواردها الطبيعية، فإن الإنسان هو أهم مواردها وأقوى محرك للتنمية المستدامة في دول المنطقة".
وشارك وزير المالية والاقتصاد الوطني في الجلسة الختامية بعنوان "التحول الاقتصادي: حوار مع وزراء المالية" ضمن الجلسات النقاشية لورشة السلام من أجل الازدهار التي تستضيفها مملكة البحرين بالشراكة مع الولايات المتحدة الأمريكية، بمشاركة ستيف منوتشين وزير الخزانة الأمريكي، ومحمد بن عبدالله الجدعان وزير المالية بالمملكة العربية السعودية الشقيقة، وعبيد بن حميد الطاير وزير الدولة للشؤون المالية بدولة الإمارات العربية المتحدة.
ورحب الوزير، بالمشاركين في الورشة، وقال: "إننا سعداء بالعمل مع شركائنا في الولايات المتحدة الأمريكية في ورشة السلام من أجل الازدهار والتي تمثل فرصة هامة للمناقشات وطرح الرؤى حول المستقبل الاقتصادي للشعب الفلسطيني وللمنطقة بما يلبي آمالهم وتطلعاتهم".
وخلال الجلسة قال: "إن القيادة الملهمة في مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة، خطت خطوات متقدمة على صعيد الإصلاح الاقتصادي من خلال تهيئة البيئة المناسبة للقطاع الخاص وتعزيز دوره كمحرك رئيس للتنمية وتحفيز مقوماته وتحويل دور القطاع العام من المشغل إلى المنظم للخدمات بما يسهم في تحقيق الازدهار ويدعم النمو المستدام". ولفت إلى أهمية تطوير الحوكمة الفعالة وربطها بالبنية التحتية في مختلف القطاعات، مؤكداً على دور القطاع الخاص وإسهامه في تسريع وتيرة عملية التطوير والتنمية.
وأكد أن مملكة البحرين استطاعت أن تقدم تجربة ناجحة من خلال العمل على تنويع اقتصادها وخلق قطاعات حيوية أخرى ترفد الاقتصاد الوطني، مشيراً إلى أهمية التشجيع على ريادة الأعمال وتعزيز تنافسيته.
وقال وزير المالية والاقتصاد الوطني: "إننا في المملكة فخورون بما يقدمه فريق البحرين من جهد دؤوب في تحقيق التكامل السلس للعمل الحكومي مع مختلف مؤسسات القطاع الخاص.
وشارك وزير المالية والاقتصاد الوطني في الجلسة الختامية بعنوان "التحول الاقتصادي: حوار مع وزراء المالية" ضمن الجلسات النقاشية لورشة السلام من أجل الازدهار التي تستضيفها مملكة البحرين بالشراكة مع الولايات المتحدة الأمريكية، بمشاركة ستيف منوتشين وزير الخزانة الأمريكي، ومحمد بن عبدالله الجدعان وزير المالية بالمملكة العربية السعودية الشقيقة، وعبيد بن حميد الطاير وزير الدولة للشؤون المالية بدولة الإمارات العربية المتحدة.
ورحب الوزير، بالمشاركين في الورشة، وقال: "إننا سعداء بالعمل مع شركائنا في الولايات المتحدة الأمريكية في ورشة السلام من أجل الازدهار والتي تمثل فرصة هامة للمناقشات وطرح الرؤى حول المستقبل الاقتصادي للشعب الفلسطيني وللمنطقة بما يلبي آمالهم وتطلعاتهم".
وخلال الجلسة قال: "إن القيادة الملهمة في مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة، خطت خطوات متقدمة على صعيد الإصلاح الاقتصادي من خلال تهيئة البيئة المناسبة للقطاع الخاص وتعزيز دوره كمحرك رئيس للتنمية وتحفيز مقوماته وتحويل دور القطاع العام من المشغل إلى المنظم للخدمات بما يسهم في تحقيق الازدهار ويدعم النمو المستدام". ولفت إلى أهمية تطوير الحوكمة الفعالة وربطها بالبنية التحتية في مختلف القطاعات، مؤكداً على دور القطاع الخاص وإسهامه في تسريع وتيرة عملية التطوير والتنمية.
وأكد أن مملكة البحرين استطاعت أن تقدم تجربة ناجحة من خلال العمل على تنويع اقتصادها وخلق قطاعات حيوية أخرى ترفد الاقتصاد الوطني، مشيراً إلى أهمية التشجيع على ريادة الأعمال وتعزيز تنافسيته.
وقال وزير المالية والاقتصاد الوطني: "إننا في المملكة فخورون بما يقدمه فريق البحرين من جهد دؤوب في تحقيق التكامل السلس للعمل الحكومي مع مختلف مؤسسات القطاع الخاص.