واصلت خيمة نخّول، والواقعة بجانب قلعة الشيخ سلمان بن أحمد الفاتح بالرفاع استقبال الجمهور لليوم الثالث على التوالي، حيث شهدت السبت، إقبالاً كبيراً في ظل ما تقدّمه من فعاليات تنوعت ما بين العروض الفنية المباشرة على مسرح نخول وورش العمل الإبداعية والأنشطة الترفيهية.
وقدّمت الخيمة مجموعة من ورش العمل كورشة عمل "الحرف اليدوية الخشبية" بالتعاون مع سفارة فلسطين، ورشة "أساسيات لغة الإشارة" بالتعاون مع مركز "إشارة" للتدريب"، ورشة "صمم والعب لعبة الفيديو خاصتك" بالتعاون مع وزارة شئون الشباب والرياضة وورشة تعليمية حول موضوع تلوث الهواء بالتعاون مع المجلس الأعلى للبيئة.
وفيما كانت ورش العمل تزدحم بالمشاركين الصغار على مدار وقت الخيمة، من الساعة 5:00 وحتى 9:00 مساءً، كان مسرح نخّول يثري أجواء الخيمة بعروض متنوعة، كعرض الدمى الذي قدّمه فنان مسرح العرائس رمضان يوسف وأخذ خلاله الجمهور في تجربة مثيرة وممتعة باستخدام دمى مستوحاة من التراث المحلي وقصص الحيوان والمغامرات المحببة لدى الأطفال. ويذكر أن عرض الدمى يستمر حتى نهاية المهرجان.
كذلك استضاف مسرح نخول عرضاً موسيقياً للفرقة الموسيقية للشرطة، والتي مزجت خلاله ما بين الموسيقى العسكرية والموسيقى الشعبية البحرينية الأصيلة، تلتها فقرة الرقص الفلكلوري الفلسطيني لنجم نخول عام 2017 الطفل طه محمد الرواس. وبعدها أحيت فرقة محمد بن فارس على المسرح أمسية فنية أدت فيها ألواناً مختلفة من الفنون والأغاني التراثية البحرينية من أهمها فن الصوت الأصيل المرتبط بتراث صيد اللؤلؤ المشهور في البحرين. وشارك الأطفال أيضاً في المسابقات التي تقام على مسرح خيمة نخول.
وتخصص الخيمة ركناً للرياضة والألعاب من خلال "المنطقة الآمنة" التي تعطي الأطفال مساحات واسعة للعب كرة القدم وممارسة الألعاب الذهنية والاستمتاع بأجواء حماسية وتنافسية، إلى جانب ركن المأكولات والأطعمة حيث يمكن للعائلات الاستمتاع بقضاء أوقاتهم في الخيمة وتناول الأطعمة البحرينية التقليدية.
وسيكون زوار خيمة نخول من أصدقاء المهرجان الصغار الأحد، على موعد مع مجموعة من الورش الجديدة والتي تستمر لثلاثة أيام قادمة، كورشة "الإلكترونيات والابتكارات" والتي تُنظم بالتعاون مع وزارة شؤون الشباب والرياضة حيث تصنع الورشة بيئة إبداعية للمشاركين لتعلم أساسيات الهندسة الإلكترونية عبر مجموعة ألعاب تفاعلية، وورشة "إعادة التدوير" بالتعاون مع المجلس الأعلى للبيئة ويتعلم خلالها الأطفال سبل المحافظة على البيئة من خلال إعادة استخدام مختلف المواد كذلك تقدم الخيمة ورشة تعليمية عن "فن الأيبرو" (الرسم على الماء) وذلك بالتعاون مع السفارة التركية في المملكة وهو فن تعلم الرسم على الماء والأساليب المستخدمة فيه لعمل زخارف رائعة، بالإضافة إلى ورشة "الأختام الدلمونية" التي يتعلم خلالها الأطفال كيفية صنع الأختام الدلمونية وتلوينها بشكل إبداعي ومميز .
ويتزامن مهرجان صيف البحرين في نسخته الحادية عشرة، مع برنامج هيئة الثقافة للاحتفاء بالمنجزات الإنسانية والحضارية لمملكة البحرين بعنوان "من يوبيل إلى آخر"، ويستمر لمدة شهر كامل حتى 27 يوليو المقبل في خيمة نخّول بالرّفاع من الساعة 5:00 وحتى 9:00 مساءً يومياً ما عدا أيام الأحد .
وتتوجه هيئة البحرين للثقافة والآثار بجزيل الشكر والامتنان لداعمي مهرجان صيف البحرين وهم: شركة البداد العالمية، سيباركو (Cebarco) ، استوديو عمّار بشير للإبداع الفني، شركة ديزاين كرياتيف (Design Creative) ، شركة بابكو، شركة إبراهيم كانو، AA Car Rentals وعليا فلاورز. كذلك تشكر الهيئة الجهات التي ساهمت في إنجاح المهرجان وهي: وزارة الصّحة، وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني، وزارة شؤون الشباب والرياضة، المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان، المحافظة الجنوبية، المجلس الأعلى للبيئة، مركز عيسى الثقافي، مجلة وطني، مايسترو للصوت والضوء وشركةmii2 للإنتاج. كذلك تثمّن هيئة الثقافة دعم السفارات التي شاركت في إثراء برنامج مهرجان صيف البحرين2019م وهي سفارات كل من: مصر، اليابان، فلسطين، إندونيسيا، تركيا والولايات المتحدة الأمريكية.
وقدّمت الخيمة مجموعة من ورش العمل كورشة عمل "الحرف اليدوية الخشبية" بالتعاون مع سفارة فلسطين، ورشة "أساسيات لغة الإشارة" بالتعاون مع مركز "إشارة" للتدريب"، ورشة "صمم والعب لعبة الفيديو خاصتك" بالتعاون مع وزارة شئون الشباب والرياضة وورشة تعليمية حول موضوع تلوث الهواء بالتعاون مع المجلس الأعلى للبيئة.
وفيما كانت ورش العمل تزدحم بالمشاركين الصغار على مدار وقت الخيمة، من الساعة 5:00 وحتى 9:00 مساءً، كان مسرح نخّول يثري أجواء الخيمة بعروض متنوعة، كعرض الدمى الذي قدّمه فنان مسرح العرائس رمضان يوسف وأخذ خلاله الجمهور في تجربة مثيرة وممتعة باستخدام دمى مستوحاة من التراث المحلي وقصص الحيوان والمغامرات المحببة لدى الأطفال. ويذكر أن عرض الدمى يستمر حتى نهاية المهرجان.
كذلك استضاف مسرح نخول عرضاً موسيقياً للفرقة الموسيقية للشرطة، والتي مزجت خلاله ما بين الموسيقى العسكرية والموسيقى الشعبية البحرينية الأصيلة، تلتها فقرة الرقص الفلكلوري الفلسطيني لنجم نخول عام 2017 الطفل طه محمد الرواس. وبعدها أحيت فرقة محمد بن فارس على المسرح أمسية فنية أدت فيها ألواناً مختلفة من الفنون والأغاني التراثية البحرينية من أهمها فن الصوت الأصيل المرتبط بتراث صيد اللؤلؤ المشهور في البحرين. وشارك الأطفال أيضاً في المسابقات التي تقام على مسرح خيمة نخول.
وتخصص الخيمة ركناً للرياضة والألعاب من خلال "المنطقة الآمنة" التي تعطي الأطفال مساحات واسعة للعب كرة القدم وممارسة الألعاب الذهنية والاستمتاع بأجواء حماسية وتنافسية، إلى جانب ركن المأكولات والأطعمة حيث يمكن للعائلات الاستمتاع بقضاء أوقاتهم في الخيمة وتناول الأطعمة البحرينية التقليدية.
وسيكون زوار خيمة نخول من أصدقاء المهرجان الصغار الأحد، على موعد مع مجموعة من الورش الجديدة والتي تستمر لثلاثة أيام قادمة، كورشة "الإلكترونيات والابتكارات" والتي تُنظم بالتعاون مع وزارة شؤون الشباب والرياضة حيث تصنع الورشة بيئة إبداعية للمشاركين لتعلم أساسيات الهندسة الإلكترونية عبر مجموعة ألعاب تفاعلية، وورشة "إعادة التدوير" بالتعاون مع المجلس الأعلى للبيئة ويتعلم خلالها الأطفال سبل المحافظة على البيئة من خلال إعادة استخدام مختلف المواد كذلك تقدم الخيمة ورشة تعليمية عن "فن الأيبرو" (الرسم على الماء) وذلك بالتعاون مع السفارة التركية في المملكة وهو فن تعلم الرسم على الماء والأساليب المستخدمة فيه لعمل زخارف رائعة، بالإضافة إلى ورشة "الأختام الدلمونية" التي يتعلم خلالها الأطفال كيفية صنع الأختام الدلمونية وتلوينها بشكل إبداعي ومميز .
ويتزامن مهرجان صيف البحرين في نسخته الحادية عشرة، مع برنامج هيئة الثقافة للاحتفاء بالمنجزات الإنسانية والحضارية لمملكة البحرين بعنوان "من يوبيل إلى آخر"، ويستمر لمدة شهر كامل حتى 27 يوليو المقبل في خيمة نخّول بالرّفاع من الساعة 5:00 وحتى 9:00 مساءً يومياً ما عدا أيام الأحد .
وتتوجه هيئة البحرين للثقافة والآثار بجزيل الشكر والامتنان لداعمي مهرجان صيف البحرين وهم: شركة البداد العالمية، سيباركو (Cebarco) ، استوديو عمّار بشير للإبداع الفني، شركة ديزاين كرياتيف (Design Creative) ، شركة بابكو، شركة إبراهيم كانو، AA Car Rentals وعليا فلاورز. كذلك تشكر الهيئة الجهات التي ساهمت في إنجاح المهرجان وهي: وزارة الصّحة، وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني، وزارة شؤون الشباب والرياضة، المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان، المحافظة الجنوبية، المجلس الأعلى للبيئة، مركز عيسى الثقافي، مجلة وطني، مايسترو للصوت والضوء وشركةmii2 للإنتاج. كذلك تثمّن هيئة الثقافة دعم السفارات التي شاركت في إثراء برنامج مهرجان صيف البحرين2019م وهي سفارات كل من: مصر، اليابان، فلسطين، إندونيسيا، تركيا والولايات المتحدة الأمريكية.