قال رئيس النادي العالمي للإعلام الاجتماعي علي سبكار: "إن لوسائل الإعلام الاجتماعي دوراً كبيراً في تعزيز الانتماء للوطن والمجتمع بوعي وثقافة راسخة".
وأضاف "يكمن هذا الدور في توعية وتثقيف المجتمع وبناءه من خلال دور وسائل الإعلام الاجتماعي في إبراز تنمية المجتمع من خلال الأدوات الإعلامية لانتقال الثقافات وتبادل الخبرات بين أفراد المجتمع".
وحول المبادرة التي أطلقها وزير شؤون الإعلام علي الرميحي من أجل تفعيل القوانين والأنظمة ومواثيق الشرف بين وسائل الإعلام المختلفة لإبراز الصورة الإيجابية للمواطن البحريني، وتوظيف البرامج الإذاعية والتلفزيونية وتسخير جميع المنصات الإعلامية التابعة للوزارة، بما من شأنه تعزيز الانتماء والحفاظ على المكتسبات الوطنية وخدمة مسيرة التطوير والتحديث التي تشهدها المملكة، قال رئيس النادي العالمي للإعلام الاجتماعي علي سبكار: "بدورنا نؤكد على هذه المبادرة التي ستساهم في خلق صورة رائعة إيجابية لجعل من منصات التواصل الاجتماعي تقوم بدورها الصحيح في توعية المواطنين بضرورة العمل على تعزيز الواجب الوطني والمسؤولية الإعلامية كفرد أو كمجتمع التي تجعلنا حريصين على مصلحة الوطن والحذر من كل ما يراد له من سوء والحفاظ عليه".
وقال: "إن مبادرة (بحريننا) التي تم تدشينها مؤخراً ترسخ لمبدأ المواطنة الحقيقة والانتماء، للوطن والتي تدعم المجتمع والمواطن كافة لتعزيز التلاحم والرقي بالبحرين وتعزيز روح الولاء والانتماء، لتمثل هذه المبادرة دعماً لوسائل الإعلام الحديثة من خلال منصات التواصل الاجتماعي في التعبير عن آراء المواطن، لتساعد على خلق ترسيخ قبول الآخر والتي تساهم في علاقة بين الحرية الإعلامية وفضائها الأكبر المرتبط بحرية التعبير".
وشدد على "دور الإعلام في بناء الإنسان عبر تعزيز انتمائه الوطني وتثقيفه وتعريفه بحقوقه وواجباته في الميادين كافة، وذلك من أجل نشر الوعي بأهم قضايا المواطن وذلك لحماية الوطن والمجتمع كافة"، منوهاً سبكار إلى الدور الانفتاحي للإعلام بالبحرين منذ تولي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، الذي ساعد على التنوع الإعلامي والحفاظ في الوقت نفسه على أصالة المجتمع البحريني وثقافته من خلال الانفتاح على الآخرين بصورة إيجابية لتناول مختلف القضايا وإيجاد الطرح المتوازن لبناء المجتمع.
وأضاف "يكمن هذا الدور في توعية وتثقيف المجتمع وبناءه من خلال دور وسائل الإعلام الاجتماعي في إبراز تنمية المجتمع من خلال الأدوات الإعلامية لانتقال الثقافات وتبادل الخبرات بين أفراد المجتمع".
وحول المبادرة التي أطلقها وزير شؤون الإعلام علي الرميحي من أجل تفعيل القوانين والأنظمة ومواثيق الشرف بين وسائل الإعلام المختلفة لإبراز الصورة الإيجابية للمواطن البحريني، وتوظيف البرامج الإذاعية والتلفزيونية وتسخير جميع المنصات الإعلامية التابعة للوزارة، بما من شأنه تعزيز الانتماء والحفاظ على المكتسبات الوطنية وخدمة مسيرة التطوير والتحديث التي تشهدها المملكة، قال رئيس النادي العالمي للإعلام الاجتماعي علي سبكار: "بدورنا نؤكد على هذه المبادرة التي ستساهم في خلق صورة رائعة إيجابية لجعل من منصات التواصل الاجتماعي تقوم بدورها الصحيح في توعية المواطنين بضرورة العمل على تعزيز الواجب الوطني والمسؤولية الإعلامية كفرد أو كمجتمع التي تجعلنا حريصين على مصلحة الوطن والحذر من كل ما يراد له من سوء والحفاظ عليه".
وقال: "إن مبادرة (بحريننا) التي تم تدشينها مؤخراً ترسخ لمبدأ المواطنة الحقيقة والانتماء، للوطن والتي تدعم المجتمع والمواطن كافة لتعزيز التلاحم والرقي بالبحرين وتعزيز روح الولاء والانتماء، لتمثل هذه المبادرة دعماً لوسائل الإعلام الحديثة من خلال منصات التواصل الاجتماعي في التعبير عن آراء المواطن، لتساعد على خلق ترسيخ قبول الآخر والتي تساهم في علاقة بين الحرية الإعلامية وفضائها الأكبر المرتبط بحرية التعبير".
وشدد على "دور الإعلام في بناء الإنسان عبر تعزيز انتمائه الوطني وتثقيفه وتعريفه بحقوقه وواجباته في الميادين كافة، وذلك من أجل نشر الوعي بأهم قضايا المواطن وذلك لحماية الوطن والمجتمع كافة"، منوهاً سبكار إلى الدور الانفتاحي للإعلام بالبحرين منذ تولي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، الذي ساعد على التنوع الإعلامي والحفاظ في الوقت نفسه على أصالة المجتمع البحريني وثقافته من خلال الانفتاح على الآخرين بصورة إيجابية لتناول مختلف القضايا وإيجاد الطرح المتوازن لبناء المجتمع.