فاطمة يتيم
تسبب خلاف بين وزارتي الصحة والإسكان في حيرة المواطنين الحاصلين على وحدات سكنية بمدينة شرق الحد حول موضوع إنشاء مركز صحي بالمدينة.
وقال الوكيل المساعد لمشاريع الإسكان سامي بوهزاع: "ستكون هناك خدمة المركز الصحي من ضمن المرافق الموجودة في مخطط الإسكان المتعلق بمشروع شرق الحد الإسكاني"، مؤكداً أنه لا توجد خطة لإنشاء مستشفى كبير إنما مركز صحي أسوة بباقي المراكز الصحية الموجودة في المناطق المجاورة.
في حين نفى وكيل وزارة الصحة د.وليد المانع وجود خطة لإنشاء مركز صحي جديد بمدينة شرق الحد، مشيراً إلى أن جميع المناطق السكنية الجديدة تُخصص لها أراضٍ عبر تخطيط مسبق بين الوزارات المعنية وهي وزارة الصحة ووزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني ووزارة الإسكان من خلال توفير مساحة لأي مشروع صحي قادم.
وأبدى عدد من أعضاء مجلس المحرق البلدي استياءهم من هذا الخلاف الحاصل بين الوزارتين، مؤكدين الحاجة إلى مركز صحي بالمدينة يلبي احتياجات الأهالي الصحية ويكفيهم عناء التنقل والذهاب إلى مركز صحي آخر لتلقي العلاج.
تسبب خلاف بين وزارتي الصحة والإسكان في حيرة المواطنين الحاصلين على وحدات سكنية بمدينة شرق الحد حول موضوع إنشاء مركز صحي بالمدينة.
وقال الوكيل المساعد لمشاريع الإسكان سامي بوهزاع: "ستكون هناك خدمة المركز الصحي من ضمن المرافق الموجودة في مخطط الإسكان المتعلق بمشروع شرق الحد الإسكاني"، مؤكداً أنه لا توجد خطة لإنشاء مستشفى كبير إنما مركز صحي أسوة بباقي المراكز الصحية الموجودة في المناطق المجاورة.
في حين نفى وكيل وزارة الصحة د.وليد المانع وجود خطة لإنشاء مركز صحي جديد بمدينة شرق الحد، مشيراً إلى أن جميع المناطق السكنية الجديدة تُخصص لها أراضٍ عبر تخطيط مسبق بين الوزارات المعنية وهي وزارة الصحة ووزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني ووزارة الإسكان من خلال توفير مساحة لأي مشروع صحي قادم.
وأبدى عدد من أعضاء مجلس المحرق البلدي استياءهم من هذا الخلاف الحاصل بين الوزارتين، مؤكدين الحاجة إلى مركز صحي بالمدينة يلبي احتياجات الأهالي الصحية ويكفيهم عناء التنقل والذهاب إلى مركز صحي آخر لتلقي العلاج.