رفع المجلس البلدي بالشمالية، مقترحاً بتخصيص عقار لمركز وطني شامل لعلاج وتأهيل مرضى الإدمان وذلك بالتنسيق مع الجهات الخدمية ذات العلاقة، حيث تقدم بهذا المقترح عضو المجلس البلدي رئيس اللجنة الفنية وممثل الدائرة التاسعة عبدالله القبيسي.
وبين مقدم المقترح القبيسي بأن إنشاء مركز وطني متخصص لعلاج مرضى الإدمان وإعادة التأهيل النفسي والاجتماعي يأتي من خلال توفير وتطوير برامج متخصصة في هذا المجال لرعايتهم وحمايتهم وتدريبهم وتوفير بيئة صحية ونفسية ملائمة، وذكر بأن الأهداف لهذا المقترح ترمي إلى معالجة المدمنين وإعادة تأهيلهم، وكذلك إعادة رسم المستقبل بإيجابية لدى مرضى الإدمان، ويساعد ذلك في تعزيز الثقة لدى مرضى الإدمان، بالإضافة إلى أنه سيساعد على زيادة الوعي المجتمعي، وتعزيز الصحة العامة وتحصينها وحمايتها من السلوكيات الخاطئة.
ومن أهداف المقترح المطالبة بإنشاء مركز متخصص حكومي لإعادة التأهيل، والتحفيز على توظيف كوادر وطنية متخصصة في هذا المجال تقلل نسبة البطالة، ويدعو إلى تعزيز ثقافة مواجهة الإدمان لكل أفراد المجتمع، وسيساهم في بيان خطر الإدمان وتأثيره على الفرد والمجتمع.
واستعرض القبيسي مجموعة تصورات بتفاصيل لهذا المقترح ليحتوي المركز على قاعة رياضية لتحفيزهم وإشغالهم بالرياضة فهي مفيدة لهم، وقاعة مطالعات لتثقيفهم وربطهم بكل ما هو مفيد، بالإضافة إلى تخصيص كفتيريا متكاملة وصحية مع وجود غرف خاصة لعلاج المدمنين وقاعة تأهيل نفسي واجتماعي، وممكن أن تخصص قاعة محاضرات عامة وقاعة عرض أفلام توعوية.
ومن أسباب عرض الموضوع، حاجة المملكة لإنشاء مراكز لعلاج وتأهيل الإدمان بشتى أنواعه، تعدد أسباب الإدمان وانتشارها، انتشار مرضى الإدمان على نطاق واسع، الخوف من انتشار الفساد وتفشي الأوبئة والأمراض المعدية الخطيرة كالإيدز.
يذكر بأنه جاء رد وزير الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني على المقترح بأنه تم إحالة التوصية لكل من هيئة التخطيط والتطوير العمراني ووزارة العمل والتنمية الاجتماعية لإبداء مرئياتهم بهذا الخصوص، ولازال المجلس بانتظار الرد بخصوص هذا الموضوع.
وبين مقدم المقترح القبيسي بأن إنشاء مركز وطني متخصص لعلاج مرضى الإدمان وإعادة التأهيل النفسي والاجتماعي يأتي من خلال توفير وتطوير برامج متخصصة في هذا المجال لرعايتهم وحمايتهم وتدريبهم وتوفير بيئة صحية ونفسية ملائمة، وذكر بأن الأهداف لهذا المقترح ترمي إلى معالجة المدمنين وإعادة تأهيلهم، وكذلك إعادة رسم المستقبل بإيجابية لدى مرضى الإدمان، ويساعد ذلك في تعزيز الثقة لدى مرضى الإدمان، بالإضافة إلى أنه سيساعد على زيادة الوعي المجتمعي، وتعزيز الصحة العامة وتحصينها وحمايتها من السلوكيات الخاطئة.
ومن أهداف المقترح المطالبة بإنشاء مركز متخصص حكومي لإعادة التأهيل، والتحفيز على توظيف كوادر وطنية متخصصة في هذا المجال تقلل نسبة البطالة، ويدعو إلى تعزيز ثقافة مواجهة الإدمان لكل أفراد المجتمع، وسيساهم في بيان خطر الإدمان وتأثيره على الفرد والمجتمع.
واستعرض القبيسي مجموعة تصورات بتفاصيل لهذا المقترح ليحتوي المركز على قاعة رياضية لتحفيزهم وإشغالهم بالرياضة فهي مفيدة لهم، وقاعة مطالعات لتثقيفهم وربطهم بكل ما هو مفيد، بالإضافة إلى تخصيص كفتيريا متكاملة وصحية مع وجود غرف خاصة لعلاج المدمنين وقاعة تأهيل نفسي واجتماعي، وممكن أن تخصص قاعة محاضرات عامة وقاعة عرض أفلام توعوية.
ومن أسباب عرض الموضوع، حاجة المملكة لإنشاء مراكز لعلاج وتأهيل الإدمان بشتى أنواعه، تعدد أسباب الإدمان وانتشارها، انتشار مرضى الإدمان على نطاق واسع، الخوف من انتشار الفساد وتفشي الأوبئة والأمراض المعدية الخطيرة كالإيدز.
يذكر بأنه جاء رد وزير الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني على المقترح بأنه تم إحالة التوصية لكل من هيئة التخطيط والتطوير العمراني ووزارة العمل والتنمية الاجتماعية لإبداء مرئياتهم بهذا الخصوص، ولازال المجلس بانتظار الرد بخصوص هذا الموضوع.