تحتضن مملكة البحرين معرض ومؤتمر البحرين الدولي للدفاع 2019 "بايدك" في الفترة من 28 إلى 30 أكتوبر 2019، برعاية حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى القائد الأعلى.
وترأس سمو اللواء الركن الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة قائد الحرس الملكي رئيس اللجنة العليا المنظمة للمعرض والمؤتمر الأربعاء، الاجتماع التنظيمي للجنة، والذي ستحتضنه البحرين في نسخته الثانية.
وأكد سمو اللواء الركن الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة قائد الحرس الملكي رئيس اللجنة العليا المنظمة لمعرض ومؤتمر البحرين الدولي للدفاع، على أهمية احتضان البحرين لمعرض ومؤتمر البحرين الدولي للدفاع في نسخته الثانية ليكون ملتقى لكبرى الشركات العالمية تحت سقف واحد في مركز البحرين الدولي للمعارض والمؤتمرات فيها العديد من الاعتبارات، لعل أبرزها الرعاية الملكية السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى القائد الأعلى للمعرض والمؤتمر، التي هي أساس النجاح، الأمر الذي سيشكل دافعاً قوياً للجان العاملة من أجل ابرازه بحلة زاهية.
وأشاد سمو اللواء الركن الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة قائد الحرس الملكي رئيس اللجنة العليا المنظمة بالجهود الكبيرة، والتسهيلات المقدمة من جانب كافة الجهات المعنية والمسؤولين والمنظمين وفي مقدمتها قوة دفاع البحرين والحرس الوطني ووزارة الداخلية ووزارة الخارجية ووزارة شؤون الإعلام وهيئة البحرين للسياحة والمعارض ومركز البحرين للدراسات الاستراتيجية والدولية والطاقة "دراسات"، والعديد من الوزارات والهيئات الحكومية الأخرى، من أجل إنجاح هذا الحدث العالمي الكبير والذي يُعد بمثابة منصة ثابتة لعرض مختلف المعدات في المجال الدفاع البري والجوي والبحري والذي يقام للمرة الثانية على أرض المملكة.
وثمن سمو اللواء الركن الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، فكرة عقد مؤتمر التكنولوجيا العسكرية في الشرق الأوسط مصاحباً للمعرض، إدراكاً لأهمية نقل وتوطين التكنولوجيا العسكرية، ودورها الفاعل في جعل المؤسسات العسكرية الوطنية تواكب أحدث التكنولوجيات الدفاعية المتبعة في الدول المتقدمة، فضلاً عن دور التكنولوجيا العسكرية في دعم العمليات العسكرية ومستقبلها في هذا الشأن الحيوي.
وأشاد سمو اللواء الركن الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، بالجهود المتواصلة في تهيئة كافة المقومات والإمكانيات التي تضمن لمملكة البحرين نجاحاً باهراً في تنظيم هذا الملتقى الدفاعي الاستراتيجي الدولي.
وأشاد سموه بجهود الجميع القائمة على العمل المحترف الدقيق في سبيل استحضار كافة عوامل النجاح والتميز، وتعزيز الاعتماد على الكفاءات الوطنية الشابة لاكتساب المهارات والخبرات، والاستفادة من الطاقات المبدعة، والأفكار الخلاقة.
وأوضح سموه، أن الاستعدادات تجري على قدم وساق لإخراج هذا الحدث بالصورة التي تُعبر عن المظهر الحضاري المشرق لمملكة البحرين، وقدرة أجهزتها وكفاءة كوادرها الوطنية على تنظيم واستضافة مثل هذه الفعاليات المهمة، التي تُعد محدودة نسبياً بالنظر إلى عدد الدول التي بمقدورها استقطاب مثل هذه المعارض والمؤتمرات العسكرية والأمنية المتخصصة، حيث من المعروف أن معارض الدفاع المتخصصة لا تُنظم سوى في عدة دول على مستوى العالم أجمع، ولا تتوفر إلا في دولتين بمنطقة الخليج العربي، إحداهما البحرين.
من جانبه، أعرب رئيس مجلس أمناء مركز البحرين للدراسات الاستراتيجية والدولية والطاقة "دراسات" المتحدث الرسمي لمعرض ومؤتمر البحرين الدولي للدفاع رئيس اللجنة المنظمة لمؤتمر التكنولوجيا العسكرية في الشرق الأوسط د.الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، عن امتنانه واعتزازه بدعم سمو اللواء الركن الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة قائد الحرس الملكي رئيس اللجنة العليا المنظمة.
وأكد إن توجيهات سمو اللواء الركن الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة قائد الحرس الملكي رئيس اللجنة العليا المنظمة ومتابعته الحثيثة، تمثل القوة الدافعة لنجاح هذا الحدث الكبير في نسخته الثانية وتحقيق الأهداف المأمولة، كما كانت جهوده الكبيرة في النسخة الأولى ظاهرة جلية من خلال التنظيم المتميز والمتقن وفق أحدث المتطلبات العالمية.
وأشار إلى أن هذا الحدث الذي تستضيفه المملكة للمرة الثانية يحظى باهتمام كبير من جانب المهتمين والمعنيين ليس فقط باعتباره ملتقى للعارضين وعقد الصفقات وجذب واستقطاب آلاف الزوار، وإنما سيمثل منصة عالمية لتبادل الآراء والخبرات والتشاور حول المستجدات الأمنية والعسكرية، من خلال تسخير الأفكار لتطوير التكنولوجيا العسكرية على ضوء رؤى أحدث الاستراتيجيات البناءة، وتطويعها للتعامل مع التحديات التي تواجه المنطقة، وبما يصب في تحقيق التكامل بين التقنيات الدفاعية الحديثة، والفكر الاستراتيجي المتقدم.
يذكر أن "بايدك" في نسخته الأولى في أكتوبر 2017، نجح نجاحاً منقطع النظير فاق كل التوقعات حيث تضمن مشاركة 180 شركة، وبلغ عدد الزوار 9120 زائراً من 49 شركة أكثر من 3 أضعاف العدد المتوقع، وحاز المعرض على جائزة أفضل معرض في الشرق الأوسط لعام 2018م، لأفضل معرض تجاري يقام على مساحة تزيد على 10 آلاف متر.
وترأس سمو اللواء الركن الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة قائد الحرس الملكي رئيس اللجنة العليا المنظمة للمعرض والمؤتمر الأربعاء، الاجتماع التنظيمي للجنة، والذي ستحتضنه البحرين في نسخته الثانية.
وأكد سمو اللواء الركن الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة قائد الحرس الملكي رئيس اللجنة العليا المنظمة لمعرض ومؤتمر البحرين الدولي للدفاع، على أهمية احتضان البحرين لمعرض ومؤتمر البحرين الدولي للدفاع في نسخته الثانية ليكون ملتقى لكبرى الشركات العالمية تحت سقف واحد في مركز البحرين الدولي للمعارض والمؤتمرات فيها العديد من الاعتبارات، لعل أبرزها الرعاية الملكية السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى القائد الأعلى للمعرض والمؤتمر، التي هي أساس النجاح، الأمر الذي سيشكل دافعاً قوياً للجان العاملة من أجل ابرازه بحلة زاهية.
وأشاد سمو اللواء الركن الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة قائد الحرس الملكي رئيس اللجنة العليا المنظمة بالجهود الكبيرة، والتسهيلات المقدمة من جانب كافة الجهات المعنية والمسؤولين والمنظمين وفي مقدمتها قوة دفاع البحرين والحرس الوطني ووزارة الداخلية ووزارة الخارجية ووزارة شؤون الإعلام وهيئة البحرين للسياحة والمعارض ومركز البحرين للدراسات الاستراتيجية والدولية والطاقة "دراسات"، والعديد من الوزارات والهيئات الحكومية الأخرى، من أجل إنجاح هذا الحدث العالمي الكبير والذي يُعد بمثابة منصة ثابتة لعرض مختلف المعدات في المجال الدفاع البري والجوي والبحري والذي يقام للمرة الثانية على أرض المملكة.
وثمن سمو اللواء الركن الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، فكرة عقد مؤتمر التكنولوجيا العسكرية في الشرق الأوسط مصاحباً للمعرض، إدراكاً لأهمية نقل وتوطين التكنولوجيا العسكرية، ودورها الفاعل في جعل المؤسسات العسكرية الوطنية تواكب أحدث التكنولوجيات الدفاعية المتبعة في الدول المتقدمة، فضلاً عن دور التكنولوجيا العسكرية في دعم العمليات العسكرية ومستقبلها في هذا الشأن الحيوي.
وأشاد سمو اللواء الركن الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، بالجهود المتواصلة في تهيئة كافة المقومات والإمكانيات التي تضمن لمملكة البحرين نجاحاً باهراً في تنظيم هذا الملتقى الدفاعي الاستراتيجي الدولي.
وأشاد سموه بجهود الجميع القائمة على العمل المحترف الدقيق في سبيل استحضار كافة عوامل النجاح والتميز، وتعزيز الاعتماد على الكفاءات الوطنية الشابة لاكتساب المهارات والخبرات، والاستفادة من الطاقات المبدعة، والأفكار الخلاقة.
وأوضح سموه، أن الاستعدادات تجري على قدم وساق لإخراج هذا الحدث بالصورة التي تُعبر عن المظهر الحضاري المشرق لمملكة البحرين، وقدرة أجهزتها وكفاءة كوادرها الوطنية على تنظيم واستضافة مثل هذه الفعاليات المهمة، التي تُعد محدودة نسبياً بالنظر إلى عدد الدول التي بمقدورها استقطاب مثل هذه المعارض والمؤتمرات العسكرية والأمنية المتخصصة، حيث من المعروف أن معارض الدفاع المتخصصة لا تُنظم سوى في عدة دول على مستوى العالم أجمع، ولا تتوفر إلا في دولتين بمنطقة الخليج العربي، إحداهما البحرين.
من جانبه، أعرب رئيس مجلس أمناء مركز البحرين للدراسات الاستراتيجية والدولية والطاقة "دراسات" المتحدث الرسمي لمعرض ومؤتمر البحرين الدولي للدفاع رئيس اللجنة المنظمة لمؤتمر التكنولوجيا العسكرية في الشرق الأوسط د.الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، عن امتنانه واعتزازه بدعم سمو اللواء الركن الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة قائد الحرس الملكي رئيس اللجنة العليا المنظمة.
وأكد إن توجيهات سمو اللواء الركن الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة قائد الحرس الملكي رئيس اللجنة العليا المنظمة ومتابعته الحثيثة، تمثل القوة الدافعة لنجاح هذا الحدث الكبير في نسخته الثانية وتحقيق الأهداف المأمولة، كما كانت جهوده الكبيرة في النسخة الأولى ظاهرة جلية من خلال التنظيم المتميز والمتقن وفق أحدث المتطلبات العالمية.
وأشار إلى أن هذا الحدث الذي تستضيفه المملكة للمرة الثانية يحظى باهتمام كبير من جانب المهتمين والمعنيين ليس فقط باعتباره ملتقى للعارضين وعقد الصفقات وجذب واستقطاب آلاف الزوار، وإنما سيمثل منصة عالمية لتبادل الآراء والخبرات والتشاور حول المستجدات الأمنية والعسكرية، من خلال تسخير الأفكار لتطوير التكنولوجيا العسكرية على ضوء رؤى أحدث الاستراتيجيات البناءة، وتطويعها للتعامل مع التحديات التي تواجه المنطقة، وبما يصب في تحقيق التكامل بين التقنيات الدفاعية الحديثة، والفكر الاستراتيجي المتقدم.
يذكر أن "بايدك" في نسخته الأولى في أكتوبر 2017، نجح نجاحاً منقطع النظير فاق كل التوقعات حيث تضمن مشاركة 180 شركة، وبلغ عدد الزوار 9120 زائراً من 49 شركة أكثر من 3 أضعاف العدد المتوقع، وحاز المعرض على جائزة أفضل معرض في الشرق الأوسط لعام 2018م، لأفضل معرض تجاري يقام على مساحة تزيد على 10 آلاف متر.