فاطمة يتيم
كشف عضو مجلس المحرق البلدي ممثل الدائرة الأولى وحيد المناعي لـ"الوطن"، عن اندلاع حريق قبل عدة أيام في منزل 1461 على طريق 2636 بمجمع 226 في البسيتين، بسبب ماس كهربائي ما أدى إلى انفجار محول الكهرباء، مخلفاً أضراراً مادية جسيمة، فيما لم تسجل خسائر بشرية.
وأضاف، أن الدفاع المدني تمكن من السيطرة على الحريق وإخماده، مؤكداً أنه تواصل مع الجهات المسؤولة ومنها المؤسسة الخيرية الملكية لمتابعة احتياجات المنزل وتعويض أصحابه.
وقالت صاحبة المنزل أم عبدالله لـ"الوطن": "احترق منزلي بسبب ماس كهربائي وانفجار محول الكهرباء، مما أدى إلى تضرر الطابق الأول بالكامل وقليل من الطابق الأرضي، وتلف جميع الأثاث والملابس والأغراض مما يصعب علي في ظل ظروفي المادية الصعبة تصليح المنزل وإعادته لحالته السابقة".
وأوضحت، أن ابنتها المطلقة تقطن معها في المنزل مع أطفالها الأربعة وابنها العاطل عن العمل مع زوجته وأبنائه وكذلك ابنتها المريضة مع أبنائها والتي تعاني من فشل كلوي وجلطة في رجليها حيث أنها لا تستطيع المشي والاعتماد على نفسها بل تحتاج رعاية طبية.
وناشدت أم عبدالله، أهل الخير وذوي المروءة وأصحاب الأيادي البيضاء والقلوب الخيرة، داعية الله تعالى أن تجد قبولاً لديهم بأن يمدوا أياديهم المعطاءة.
كشف عضو مجلس المحرق البلدي ممثل الدائرة الأولى وحيد المناعي لـ"الوطن"، عن اندلاع حريق قبل عدة أيام في منزل 1461 على طريق 2636 بمجمع 226 في البسيتين، بسبب ماس كهربائي ما أدى إلى انفجار محول الكهرباء، مخلفاً أضراراً مادية جسيمة، فيما لم تسجل خسائر بشرية.
وأضاف، أن الدفاع المدني تمكن من السيطرة على الحريق وإخماده، مؤكداً أنه تواصل مع الجهات المسؤولة ومنها المؤسسة الخيرية الملكية لمتابعة احتياجات المنزل وتعويض أصحابه.
وقالت صاحبة المنزل أم عبدالله لـ"الوطن": "احترق منزلي بسبب ماس كهربائي وانفجار محول الكهرباء، مما أدى إلى تضرر الطابق الأول بالكامل وقليل من الطابق الأرضي، وتلف جميع الأثاث والملابس والأغراض مما يصعب علي في ظل ظروفي المادية الصعبة تصليح المنزل وإعادته لحالته السابقة".
وأوضحت، أن ابنتها المطلقة تقطن معها في المنزل مع أطفالها الأربعة وابنها العاطل عن العمل مع زوجته وأبنائه وكذلك ابنتها المريضة مع أبنائها والتي تعاني من فشل كلوي وجلطة في رجليها حيث أنها لا تستطيع المشي والاعتماد على نفسها بل تحتاج رعاية طبية.
وناشدت أم عبدالله، أهل الخير وذوي المروءة وأصحاب الأيادي البيضاء والقلوب الخيرة، داعية الله تعالى أن تجد قبولاً لديهم بأن يمدوا أياديهم المعطاءة.