بحثت مديرة إدارة البحث العلمي بالأمانة العامة لمجلس التعليم العالي د. فرزانة المراغي، خلال لقائها وفداً من وزارة الأعمال والطاقة والاستراتيجية الصناعية بالمملكة المتحدة، ضم كلا من رئيس المشاركة العالمية مارك راجليز، وكبير مستشاري السياسة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لورا بوكارو، سبل التعاون بين الجانبين في مجال البحث العلمي.
واستعرضت المراغي الاستراتيجية الوطنية للبحث العلمي، مبينة أن تعزيز التعاون والروابط بين مؤسسات التعليم العالي في المملكة ومراكز البحث العلمي الدولية، لاسيما في المجالات ذات الأولوية الاقتصادية والاجتماعية للمملكة، يُعد أحد أهم أهداف الاستراتيجية.
وتطرقت إلى الأولويات البحثية الوطنية والتي تشمل الخدمات المالية والخدمات المصرفية الإسلامية والتأمين، والخدمات الصحية والصحة العامة والطب الانتقالي، وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
فيما قال مارك راجليز، إن وزارة الأعمال والطاقة والاستراتيجية الصناعية هي الجهة المعنية بتمويل مراكز البحوث في المملكة المتحدة، وأن الوزارة دشنت مؤخراً استراتيجية البحوث الدولية والابتكار، التي تهدف بشكل رئيس إلى توطيد التعاون الدولي في مجال البحوث.
ولفت إلى أن هذا اللقاء، جزء من زيارة أوسع لدول مجلس التعاون الخليجي للاطلاع على أولويات كل دولة ومدى انسجامها مع أولويات المملكة المتحدة وخبراتها.
واستعرض الجانبان البرامج والمبادرات التي تم تنفيذها من خلال تعاون الأمانة العامة لمجلس التعليم العالي مع الجهات ذات العلاقة في المملكة المتحدة، كما تم التباحث بشأن أوجه التعاون المستقبلية في مجال البحث والابتكار، بما يعزز مخرجات البحث العلمي من خلال نقل المعرفة والخبرات وأفضل الممارسات.
واستعرضت المراغي الاستراتيجية الوطنية للبحث العلمي، مبينة أن تعزيز التعاون والروابط بين مؤسسات التعليم العالي في المملكة ومراكز البحث العلمي الدولية، لاسيما في المجالات ذات الأولوية الاقتصادية والاجتماعية للمملكة، يُعد أحد أهم أهداف الاستراتيجية.
وتطرقت إلى الأولويات البحثية الوطنية والتي تشمل الخدمات المالية والخدمات المصرفية الإسلامية والتأمين، والخدمات الصحية والصحة العامة والطب الانتقالي، وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
فيما قال مارك راجليز، إن وزارة الأعمال والطاقة والاستراتيجية الصناعية هي الجهة المعنية بتمويل مراكز البحوث في المملكة المتحدة، وأن الوزارة دشنت مؤخراً استراتيجية البحوث الدولية والابتكار، التي تهدف بشكل رئيس إلى توطيد التعاون الدولي في مجال البحوث.
ولفت إلى أن هذا اللقاء، جزء من زيارة أوسع لدول مجلس التعاون الخليجي للاطلاع على أولويات كل دولة ومدى انسجامها مع أولويات المملكة المتحدة وخبراتها.
واستعرض الجانبان البرامج والمبادرات التي تم تنفيذها من خلال تعاون الأمانة العامة لمجلس التعليم العالي مع الجهات ذات العلاقة في المملكة المتحدة، كما تم التباحث بشأن أوجه التعاون المستقبلية في مجال البحث والابتكار، بما يعزز مخرجات البحث العلمي من خلال نقل المعرفة والخبرات وأفضل الممارسات.