قال الناشط الاجتماعي أسامة الشاعر، إن الرعاية التي يوليها صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، لمحافظة المحرق من خلال تنفيذ المشروعات التنموية والحضارية، ومنها مشروع تطوير سوق المحرق المركزي، ومشروع تطوير السوق القديم، ومشروع "سعادة"، ومشروع شرق الحد الإسكاني، وغيرها من المشروعات، تعكس مدى اهتمام وحرص سموه، على توفير أفضل مستويات الخدمات للمواطنين في المحرق.
وأضاف، أن المحرق تشهد الرعاية الكاملة والاهتمام المستمر، من سمو رئيس الوزراء نهر العطاء المتدفق بالخير، وما تحقق من إنجازات في المحرق من مشروعات تنموية وحضارية وخدمية، هو خير دليل على ذلك.
وأكد، أن سمو رئيس الوزراء، يوجه دائماً بتحقيق مطالب المواطنين في كافة ربوع المملكة بصفة عامة، وفي محافظة المحرق خاصة، حيث يوجه بالإسراع في إنشاء المزيد من المراكز والمرافق، التي تهيئ للمواطنين وسائل الترفيه، التي تمكنهم من قضاء أوقات فراغهم وممارسة هواياتهم، واحتضان المواهب والطاقات الإبداعية وخاصة من الشباب.
وأوضح الشاعر، أن توجيهات سمو رئيس الوزراء، بإعادة تنظيم المنطقة لتوفير مزيد من مواقف السيارات، التي تخدم المرافق التجارية والخدمية والتعليمية فيها، وتسهل الحركة المرورية من وإلى منطقة السوق المركزي، تعكس مدى اهتمام صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء الموقر، بأهالي المحرق وحرص سموه على توفير أفضل مستوى من الخدمات المتكاملة لهم.
وأشار الشاعر، إلى أن توجيه سمو رئيس الوزراء ، ببناء المزيد من المشاريع التنموية التي تخدم المحرق وأهلها، وتسهم في تطوير وتحسين الخدمات الحكومية وغير الحكومية فيها، للتخفيف والتيسير والترفيه عن أهل المحرق، هي توجيهات تبعث الفخر والاعتزاز في نفوس أهالي المحرق، لما تحظي به المحافظة من اهتمام غير مسبوق من سمو رئيس الوزراء الموقر، شأن باقي محافظات المملكة وهو نهج سموه في تحقيق مطالب المواطنين في شتي ربوع المملكة.
وألمح إلى أن صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، دوماً ما يضع مصلحة المواطنين في المقام الأول قيد التنفيذ والمتابعة الفورية، وهو ما يظهر بوضوح في كافة مجالات التنمية، والخدمات في مختلف المحافظات بشكل عام، وفي محافظة المحرق بصفة خاصة.
{{ article.visit_count }}
وأضاف، أن المحرق تشهد الرعاية الكاملة والاهتمام المستمر، من سمو رئيس الوزراء نهر العطاء المتدفق بالخير، وما تحقق من إنجازات في المحرق من مشروعات تنموية وحضارية وخدمية، هو خير دليل على ذلك.
وأكد، أن سمو رئيس الوزراء، يوجه دائماً بتحقيق مطالب المواطنين في كافة ربوع المملكة بصفة عامة، وفي محافظة المحرق خاصة، حيث يوجه بالإسراع في إنشاء المزيد من المراكز والمرافق، التي تهيئ للمواطنين وسائل الترفيه، التي تمكنهم من قضاء أوقات فراغهم وممارسة هواياتهم، واحتضان المواهب والطاقات الإبداعية وخاصة من الشباب.
وأوضح الشاعر، أن توجيهات سمو رئيس الوزراء، بإعادة تنظيم المنطقة لتوفير مزيد من مواقف السيارات، التي تخدم المرافق التجارية والخدمية والتعليمية فيها، وتسهل الحركة المرورية من وإلى منطقة السوق المركزي، تعكس مدى اهتمام صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء الموقر، بأهالي المحرق وحرص سموه على توفير أفضل مستوى من الخدمات المتكاملة لهم.
وأشار الشاعر، إلى أن توجيه سمو رئيس الوزراء ، ببناء المزيد من المشاريع التنموية التي تخدم المحرق وأهلها، وتسهم في تطوير وتحسين الخدمات الحكومية وغير الحكومية فيها، للتخفيف والتيسير والترفيه عن أهل المحرق، هي توجيهات تبعث الفخر والاعتزاز في نفوس أهالي المحرق، لما تحظي به المحافظة من اهتمام غير مسبوق من سمو رئيس الوزراء الموقر، شأن باقي محافظات المملكة وهو نهج سموه في تحقيق مطالب المواطنين في شتي ربوع المملكة.
وألمح إلى أن صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، دوماً ما يضع مصلحة المواطنين في المقام الأول قيد التنفيذ والمتابعة الفورية، وهو ما يظهر بوضوح في كافة مجالات التنمية، والخدمات في مختلف المحافظات بشكل عام، وفي محافظة المحرق بصفة خاصة.