تشرف جامعة الخليج العربي بالتعاون مع المجلس الأعلى للمرأة، على تنفيذ دراسة حول "مهن المستقبل والتوازن بين الجنسين"، حيث تم تكليف فريق بحثي من الجامعة لتنفيذ الدراسة برئاسة عضوة المجلس الأعلى للمرأة والأستاذ المشارك لكلية الدراسات العليا بجامعة الخليج العربي د.صباح جنيد، في إطار الفعاليات المصاحبة ليوم المرأة البحرينية.
وفي سياق الخطة التنفيذية للدراسة البحثية، نظمت جامعة الخليج العربي ورشة عمل تحت عنوان "الاستراتيجيات والخطط الوطنية الداعمة للمرأة والأطر التنموية المنبثقة منه"، قدمتها الشيخة دينا بنت راشد آل خليفة مدير عام قطاع السياسات والتطوير بالمجلس الأعلى للمرأة، كما تم عقد ثلاث ورش أخرى ضمن مشروع الدراسة، الأولى منها بعنوان "رؤية البحرين الاقتصادية واستراتيجية التنمية الاقتصادية" قدمها المدير التنفيذي لإدارة تطوير الأعمال الصناعية والخدمات اللوجستية والتعليم والصحة بمجلس التنمية الاقتصادية حسين رجب.
أما الورشة الثانية فكانت بعنوان "الخريطة الاستراتيجية لوزارة التربية والتعليم" قدمتها وكيل وزارة التربية والتعليم المساعد للتعليم العام والفني بوزارة التربية والتعليم لطيفة البونوظة، وناقشت الورشة الثالثة مجال "استراتيجية صندوق العمل - تمكين"، قدمها مدير قسم الدراسات والبحوث في تمكين أحمد شاهين.
ومن المرتقب أن تقدم دراسة "مهن المستقبل والتوازن بين الجنسين" مبادرات وتوصيات لصانعي القرار حول الآليات المقترحة في تحديد متطلبات المهن الواعدة ودور المناهج التعليمية والمختبرات والإبداع التقني والبحث العلمي في غلق الفجوة بين الجنسين بفرص العمل وتنمية الاقتصاد الوطني.
وتهدف الدراسة إلى تحديد فرص وتحديات مجالات مهن علوم المستقبل الواعدة، وبيان أهمية المناهج ومختبرات الابتكار والإبداع التقني والبحث العلمي في خلق فرص العمل وتنمية الاقتصاد الوطني.
ومن المتوقع أن تخلص الدراسة إلى كيفية قياس جاهزية بيئة العمل لناحية السياسات والخدمات وغيرها لدعم الإبداع والابتكار، إضافة إلى تحديد الآليات التنافسية وأثر التبادل المعرفي على الصعيد الوطني والإقليمي والدولي في مجالات مهن علوم المستقبل الواعدة.
يشار إلى أن المجلس الأعلى للمرأة خصص يوم المرأة البحرينية هذا العام للاحتفاء بعطاء المرأة في مجال التعليم العالي وعلوم المستقبل، وذلك بهدف توثيق الجهود الوطنية التي ساهمت في دعم مشاركة المرأة في هذا المجال والفرص المتاحة لتحفيز واستقطاب المرأة لاستدامة مشاركتها في قطاع التعليم العالي، وإبراز أهمية التعليم الفني والمهني للطالبات لتحضريهن بالمهارات الفنية لاحتياجات سوق العمل الحالية والمستقبلية، واستثمار الدراسات والبحوث الأكاديمية في مجال المرأة، وبيان واقع مشاركة وتنافسية المرأة البحرينية في مجالات التعليم العالي وعلوم المستقبل.
وفي سياق الخطة التنفيذية للدراسة البحثية، نظمت جامعة الخليج العربي ورشة عمل تحت عنوان "الاستراتيجيات والخطط الوطنية الداعمة للمرأة والأطر التنموية المنبثقة منه"، قدمتها الشيخة دينا بنت راشد آل خليفة مدير عام قطاع السياسات والتطوير بالمجلس الأعلى للمرأة، كما تم عقد ثلاث ورش أخرى ضمن مشروع الدراسة، الأولى منها بعنوان "رؤية البحرين الاقتصادية واستراتيجية التنمية الاقتصادية" قدمها المدير التنفيذي لإدارة تطوير الأعمال الصناعية والخدمات اللوجستية والتعليم والصحة بمجلس التنمية الاقتصادية حسين رجب.
أما الورشة الثانية فكانت بعنوان "الخريطة الاستراتيجية لوزارة التربية والتعليم" قدمتها وكيل وزارة التربية والتعليم المساعد للتعليم العام والفني بوزارة التربية والتعليم لطيفة البونوظة، وناقشت الورشة الثالثة مجال "استراتيجية صندوق العمل - تمكين"، قدمها مدير قسم الدراسات والبحوث في تمكين أحمد شاهين.
ومن المرتقب أن تقدم دراسة "مهن المستقبل والتوازن بين الجنسين" مبادرات وتوصيات لصانعي القرار حول الآليات المقترحة في تحديد متطلبات المهن الواعدة ودور المناهج التعليمية والمختبرات والإبداع التقني والبحث العلمي في غلق الفجوة بين الجنسين بفرص العمل وتنمية الاقتصاد الوطني.
وتهدف الدراسة إلى تحديد فرص وتحديات مجالات مهن علوم المستقبل الواعدة، وبيان أهمية المناهج ومختبرات الابتكار والإبداع التقني والبحث العلمي في خلق فرص العمل وتنمية الاقتصاد الوطني.
ومن المتوقع أن تخلص الدراسة إلى كيفية قياس جاهزية بيئة العمل لناحية السياسات والخدمات وغيرها لدعم الإبداع والابتكار، إضافة إلى تحديد الآليات التنافسية وأثر التبادل المعرفي على الصعيد الوطني والإقليمي والدولي في مجالات مهن علوم المستقبل الواعدة.
يشار إلى أن المجلس الأعلى للمرأة خصص يوم المرأة البحرينية هذا العام للاحتفاء بعطاء المرأة في مجال التعليم العالي وعلوم المستقبل، وذلك بهدف توثيق الجهود الوطنية التي ساهمت في دعم مشاركة المرأة في هذا المجال والفرص المتاحة لتحفيز واستقطاب المرأة لاستدامة مشاركتها في قطاع التعليم العالي، وإبراز أهمية التعليم الفني والمهني للطالبات لتحضريهن بالمهارات الفنية لاحتياجات سوق العمل الحالية والمستقبلية، واستثمار الدراسات والبحوث الأكاديمية في مجال المرأة، وبيان واقع مشاركة وتنافسية المرأة البحرينية في مجالات التعليم العالي وعلوم المستقبل.