اجتمع الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة وزير الخارجية، في مدينة واشنطن، الاثنين، مع القس جوني مور الرئيس التنفيذي لشركة كايروس، في إطار الزيارة الرسمية التي يقوم بها وزير الخارجية إلى الولايات المتحدة الأمريكية.
وخلال الاجتماع، نوه وزير الخارجية بالتقدم الكبير الذي تشهده العلاقات التاريخية والاستراتيجية بين مملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية في شتى المجالات الاقتصادية والسياسية والأمنية وكافة أوجه التعاون المشترك، مثمنًا الجهود الحثيثة التي تقوم بها الولايات المتحدة الأمريكية في تعزيز الحريات والحقوق في أنحاء العالم وفي مكافحة التطرف والإرهاب بكل صوره وأشكاله ومساعيها المقدرة لنشر التعايش والتسامح بين الشعوب والثقافات، مشددًا على دعم مملكة البحرين لهذه الجهود.
من جانبه، أعرب القس جوني مور عن سعادته بلقاء وزير الخارجية، مشيدًا بالمبادرات المهمة والرائدة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين، في دعم التعايش الديني والتحاور مع الأديان ونشر السلام بين مختلف شعوب العالم، ومن بينها إنشاء مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي، وتدشين كرسي الملك حمد للحوار بين الأديان والتعايش السلمي بجامعة سابينزا، وإطلاق إعلان مملكة البحرين لتعزيز الحرية الدينية للجميع، مؤكدًا أن البحرين أضحت نموذجًا يحتذى به في الحرية الدينية والتعددية والتسامح، واحترام جميع الديانات، متمنيًا لمملكة البحرين دوام الرقي والتقدم.
{{ article.visit_count }}
وخلال الاجتماع، نوه وزير الخارجية بالتقدم الكبير الذي تشهده العلاقات التاريخية والاستراتيجية بين مملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية في شتى المجالات الاقتصادية والسياسية والأمنية وكافة أوجه التعاون المشترك، مثمنًا الجهود الحثيثة التي تقوم بها الولايات المتحدة الأمريكية في تعزيز الحريات والحقوق في أنحاء العالم وفي مكافحة التطرف والإرهاب بكل صوره وأشكاله ومساعيها المقدرة لنشر التعايش والتسامح بين الشعوب والثقافات، مشددًا على دعم مملكة البحرين لهذه الجهود.
من جانبه، أعرب القس جوني مور عن سعادته بلقاء وزير الخارجية، مشيدًا بالمبادرات المهمة والرائدة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين، في دعم التعايش الديني والتحاور مع الأديان ونشر السلام بين مختلف شعوب العالم، ومن بينها إنشاء مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي، وتدشين كرسي الملك حمد للحوار بين الأديان والتعايش السلمي بجامعة سابينزا، وإطلاق إعلان مملكة البحرين لتعزيز الحرية الدينية للجميع، مؤكدًا أن البحرين أضحت نموذجًا يحتذى به في الحرية الدينية والتعددية والتسامح، واحترام جميع الديانات، متمنيًا لمملكة البحرين دوام الرقي والتقدم.