أدانت لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني بمجلس النواب بشدة ما بثته قناة "الجزيرة القطرية من أكاذيب وافتراءات ضد البحرين، مؤكداً أن برنامج "ما خفي أعظم" يعد اعترافاً ضمنياً بالتخطيط والتآمر الذي يمارسه النظام القطري ضد مملكة البحرين وشعبها.
وشددت على لسان رئيسها المهندس محمد السيسي البوعينين على أن ما تناوله البرنامج هي فبركة إعلامية مضللة تهدف إلى نشر الفتنة وبث الفوضى عبر نشر الأكاذيب والادعاءات المضللة في ظل العزلة التي يعاني منها النظام القطري بعد أن قامت الدول الأربع الداعية لمكافحة الإرهاب بفضح الممارسات القطرية الداعمة للتنظيمات الإرهابية، لافتاً إلى أن استضافة قيادات إرهابية ومجموعات ممولة من إيران يكشف حجم المؤامرة القطرية وارتباطها الوثيق بالمتطرفين.
وأكد السيسي تماسك المجتمع البحريني ووقوفه خلف قيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى، وقطع الطريق أمام كل من يحاول النيل من وحدة المجتمع، وتشويه صورة مملكة البحرين، مشيرا إلى أن المجتمع البحريني يدرك ما تحقق من منجزات على جميع الأصعدة السياسية والاقتصادية والاجتماعية خلال العهد الإصلاحي لجلالة الملك المفدى، والذي فتح الباب أمام عملية ديمقراطية شارك فيها جميع أطياف الشعب البحريني.
وقال رئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني بمجلس النواب إن ما يقدم عليه النظام القطري وأبواقه الإعلامية تؤكد صحة القرار الرباعي بمقاطعة هذه الدولة التي تسعى إلى زعزعة الأمن والاستقرار في الدول الخليجية والعربية، داعيا دول مجلس التعاون على مواجهة تلك الممارسات والأعمال العدائية لهذه الدولة وتصرفاتها غير المسؤولة، واتخاذ كافة الإجراءات الحازمة التي تضمن ردعها وحثها على مواجهة الإعلام المضلل الذي أصبح أحد أدوات الحرب في العصر الحديث.
وأضاف أن هذا البرنامج المشبوه يكشف المخطط القطري الإيراني لاستهداف أمن الخليج من خلال استخدام الإرهابيين والمأجورين في ترديد الاباطيل ضد المملكة سواء عبر وسائل الإعلام أو أمام المنظمات الدولية، لافتا إلى المرحلة الحالية تتطلب استمرار يقظة الوعي البحريني في مواجهة هذه المخططات البائسة.
وثمن التفاف الشارع البحريني حول قيادته للتصدي إلى المحاولات التخريبية التي تقف وراءها قطر من أجل بث الطائفية البغيضة.
وشددت على لسان رئيسها المهندس محمد السيسي البوعينين على أن ما تناوله البرنامج هي فبركة إعلامية مضللة تهدف إلى نشر الفتنة وبث الفوضى عبر نشر الأكاذيب والادعاءات المضللة في ظل العزلة التي يعاني منها النظام القطري بعد أن قامت الدول الأربع الداعية لمكافحة الإرهاب بفضح الممارسات القطرية الداعمة للتنظيمات الإرهابية، لافتاً إلى أن استضافة قيادات إرهابية ومجموعات ممولة من إيران يكشف حجم المؤامرة القطرية وارتباطها الوثيق بالمتطرفين.
وأكد السيسي تماسك المجتمع البحريني ووقوفه خلف قيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى، وقطع الطريق أمام كل من يحاول النيل من وحدة المجتمع، وتشويه صورة مملكة البحرين، مشيرا إلى أن المجتمع البحريني يدرك ما تحقق من منجزات على جميع الأصعدة السياسية والاقتصادية والاجتماعية خلال العهد الإصلاحي لجلالة الملك المفدى، والذي فتح الباب أمام عملية ديمقراطية شارك فيها جميع أطياف الشعب البحريني.
وقال رئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني بمجلس النواب إن ما يقدم عليه النظام القطري وأبواقه الإعلامية تؤكد صحة القرار الرباعي بمقاطعة هذه الدولة التي تسعى إلى زعزعة الأمن والاستقرار في الدول الخليجية والعربية، داعيا دول مجلس التعاون على مواجهة تلك الممارسات والأعمال العدائية لهذه الدولة وتصرفاتها غير المسؤولة، واتخاذ كافة الإجراءات الحازمة التي تضمن ردعها وحثها على مواجهة الإعلام المضلل الذي أصبح أحد أدوات الحرب في العصر الحديث.
وأضاف أن هذا البرنامج المشبوه يكشف المخطط القطري الإيراني لاستهداف أمن الخليج من خلال استخدام الإرهابيين والمأجورين في ترديد الاباطيل ضد المملكة سواء عبر وسائل الإعلام أو أمام المنظمات الدولية، لافتا إلى المرحلة الحالية تتطلب استمرار يقظة الوعي البحريني في مواجهة هذه المخططات البائسة.
وثمن التفاف الشارع البحريني حول قيادته للتصدي إلى المحاولات التخريبية التي تقف وراءها قطر من أجل بث الطائفية البغيضة.