انطلقت فعاليات مدينة شباب 2030 في نسختها العاشرة، تحت رعاية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة والتي تنظمها وزارة شؤون الشباب والرياضة بالتعاون مع الشريك الاستراتيجي تمكين تحت شعار بحريني وافتخر، حيث تشهد المدينة في هذا العام إطلاق 100 برنامج تدريبي للشباب والناشئة منها 19 برنامجاً تدريبياً جديداً في مجالات الفنون والعلوم والاعلام والقيادة والرياضة.
وحرص وزير شؤون الشباب والرياضة أيمن المؤيد، والرئيس التنفيذي لصندوق العمل "تمكين" د.إبراهيم جناحي على حضور الجولة الافتتاحية لمدينة الشباب والتي شهدها أيضا عدد من المسؤولين في وزارة شؤون الشباب والرياضة ورئيس جامعة البحرين د.رياض حمزة والمدير العام لمعهد الإدارة العامة "بيبا" د.رائد بن شمس.
وتعرف وزير شؤون الشباب والرياضة والرئيس التنفيذي لصندوق العمل تمكين والحاضرين، على المؤسسات التدريبية التي تتضمنها مدينة شباب 2030 والبالغ عددها 11 مؤسسة تدريبية والتي جاءت متوافقة مع أهداف المدينة لتدريب الشباب وتأهيلهم وتزويدهم بالخبرات العلمية والعملية للدخول في سوق العمل بكل دراية والعمل على تأسيس مشروعاتهم الصغيرة والمتوسطة بالإضافة الى كون تلك البرامج متطابقة مع مبادرات الخطة الوطنية لتعزيز الانتماء الوطني وترسيخ قيم المواطنة (بحريننا) تحت شعار "بحريني وافتخر".
وتتضمن مدينة شباب 2030 هذا العام 11 مؤسسات تدريبية مهمة هي: مصنع الابتكار، استوديوهات الشباب، مختبر الذكاء الاصطناعي، بورصة البحرين، تمكين القيادات، ميدان الفن، ما وراء التصميم، برودواي الشباب، وكالات الإعلانات، منصة الطعام، حلية bnl .
المؤيد: تكوين وتطوير قدرات الشباب
وأكد المؤيد، أن وزارة شؤون الشباب والرياضة تسعى دائما للارتقاء بالقطاع الشبابي بما يتوافق مع توجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب، والرياضة والرامية الى جعل الشباب من الجنسين أولوية في العمل الشبابي بالمملكة سعياً منها لتكوين قيادات شبابية متميزة تشكل نواة قوية للارتقاء بمختلف جوانب التنمية في المملكة.
وأشار وزير شؤون الشباب والرياضة إلى أن مدينة شباب 2030 تعتبر من البرامج المهمة التي تعمل بشكل واضح على تكوين وبناء شخصية الشاب البحريني، وفقاً للمعايير العالمية عبر إشراكه في برامج احترافية قادرة على استنهاض مهاراته وقدراته، وتحويل أفكاره إلى واقع ملموس، لافتا إلى أن مدينة الشباب تجمع بين متطلبات الشباب من مختلف الفئات، واحتياجات سوق العمل عن طريق توفير برامج وفرص تدريبية متميزة تعمل على تعزيز مهارات الشباب من خلال الاستفادة من البرامج المطروحة هذا العام، والتي يشرف عليها نخبة من المتخصصين القادرين على منح الشباب خبرات كبيرة.
وأشاد الوزير بالتجاوب الكبير من قبل الشباب وتسابقهم للمشاركة في برامج المدينة، الأمر الذي يؤكد رغبة الشاب البحريني في اكتساب المهارات والقدرات العالية التي تؤهله ليكون الخيار الأول في سوق العمل، ويعكس حرصهم على تطوير إمكانياتهم في مجال ريادة الأعمال.
ونوه المؤيد بالشراكة الاستراتيجية مع صندوق العمل تمكين والتي كانت مثالا واضحة للتعاون بين مختلف الجهات في المملكة لتقديم برامج متميزة تكون أساسا واضحة لعملية تمكين الشباب والارتقاء بمهاراتهم وتمهيد الطريق أمامهم لإطلاق مشروعاتهم مثنيا في ذات الوقت على الشركاء الداعمين للمدينة وحرصهم على أن يكونوا جزء في مسيرة دعم الشباب البحريني.
وحرص وزير شؤون الشباب والرياضة أيمن المؤيد، والرئيس التنفيذي لصندوق العمل "تمكين" د.إبراهيم جناحي على حضور الجولة الافتتاحية لمدينة الشباب والتي شهدها أيضا عدد من المسؤولين في وزارة شؤون الشباب والرياضة ورئيس جامعة البحرين د.رياض حمزة والمدير العام لمعهد الإدارة العامة "بيبا" د.رائد بن شمس.
وتعرف وزير شؤون الشباب والرياضة والرئيس التنفيذي لصندوق العمل تمكين والحاضرين، على المؤسسات التدريبية التي تتضمنها مدينة شباب 2030 والبالغ عددها 11 مؤسسة تدريبية والتي جاءت متوافقة مع أهداف المدينة لتدريب الشباب وتأهيلهم وتزويدهم بالخبرات العلمية والعملية للدخول في سوق العمل بكل دراية والعمل على تأسيس مشروعاتهم الصغيرة والمتوسطة بالإضافة الى كون تلك البرامج متطابقة مع مبادرات الخطة الوطنية لتعزيز الانتماء الوطني وترسيخ قيم المواطنة (بحريننا) تحت شعار "بحريني وافتخر".
وتتضمن مدينة شباب 2030 هذا العام 11 مؤسسات تدريبية مهمة هي: مصنع الابتكار، استوديوهات الشباب، مختبر الذكاء الاصطناعي، بورصة البحرين، تمكين القيادات، ميدان الفن، ما وراء التصميم، برودواي الشباب، وكالات الإعلانات، منصة الطعام، حلية bnl .
المؤيد: تكوين وتطوير قدرات الشباب
وأكد المؤيد، أن وزارة شؤون الشباب والرياضة تسعى دائما للارتقاء بالقطاع الشبابي بما يتوافق مع توجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب، والرياضة والرامية الى جعل الشباب من الجنسين أولوية في العمل الشبابي بالمملكة سعياً منها لتكوين قيادات شبابية متميزة تشكل نواة قوية للارتقاء بمختلف جوانب التنمية في المملكة.
وأشار وزير شؤون الشباب والرياضة إلى أن مدينة شباب 2030 تعتبر من البرامج المهمة التي تعمل بشكل واضح على تكوين وبناء شخصية الشاب البحريني، وفقاً للمعايير العالمية عبر إشراكه في برامج احترافية قادرة على استنهاض مهاراته وقدراته، وتحويل أفكاره إلى واقع ملموس، لافتا إلى أن مدينة الشباب تجمع بين متطلبات الشباب من مختلف الفئات، واحتياجات سوق العمل عن طريق توفير برامج وفرص تدريبية متميزة تعمل على تعزيز مهارات الشباب من خلال الاستفادة من البرامج المطروحة هذا العام، والتي يشرف عليها نخبة من المتخصصين القادرين على منح الشباب خبرات كبيرة.
وأشاد الوزير بالتجاوب الكبير من قبل الشباب وتسابقهم للمشاركة في برامج المدينة، الأمر الذي يؤكد رغبة الشاب البحريني في اكتساب المهارات والقدرات العالية التي تؤهله ليكون الخيار الأول في سوق العمل، ويعكس حرصهم على تطوير إمكانياتهم في مجال ريادة الأعمال.
ونوه المؤيد بالشراكة الاستراتيجية مع صندوق العمل تمكين والتي كانت مثالا واضحة للتعاون بين مختلف الجهات في المملكة لتقديم برامج متميزة تكون أساسا واضحة لعملية تمكين الشباب والارتقاء بمهاراتهم وتمهيد الطريق أمامهم لإطلاق مشروعاتهم مثنيا في ذات الوقت على الشركاء الداعمين للمدينة وحرصهم على أن يكونوا جزء في مسيرة دعم الشباب البحريني.