صرح مصدر مسؤول في وزارة شؤون الإعلام، أن النظام القطري أعد أوراقاً علمية يشارك بها في المؤتمرات العلمية تتبنى فيه جملةً وتفصيلاً ما تم عرضه في برنامج "ما خفي أعظم" قبل عرضه.
وأضاف، أن النظام القطري ودولته المارقة يتجه إلى وسائل أخرى في محاولة منه لإشراك الشعب القطري الشقيق والزج به في مؤامراته بعد أن يئس من دور المرتزقة وتجنيدها ضد البحرين والدول المقاطعة له، فقد عمد إلى تجنيد طلبة الدراسات العليا من شعب قطر الشقيق لإعداد رسائل أكاديمية بغرض التهجم على مملكة البحرين وترويج الأكاذيب والافتراءات التي ينسب لها أنها وقعت خلال أحداث 2011 في البحرين.
ولفت المصدر، إلى أن إحدى طالبات الدراسات العليا بجامعة قطر تقدمت بورقة توصف بأنها "علمية" لإحدى المؤتمرات الأكاديمية الدولية تتبنى فيه جملة وتفصيلا ما تم عرضه في برنامج "ما خفي أعظم" قبل عرضه ماهي إلا محاولات بائسة للنيل من البحرين والطعن في انسجام النسيج الاجتماعي الذي يشهد له القاصي والداني وكل صادق عرف مملكة البحرين حق المعرفة.
كما إن ازدياد وتيرة المحاولات للمساس بالنسيج الاجتماعي البحريني في الآونة الأخيرة له دلالات على فقدان القيادة القطرية لدفة العقلانية وأن إعادة تناول وبث هذه الأحداث هو دليل على تآمرها في عام 2011 على البحرين وما محاولتها الآن إلا بعد أن تجرعت الهزيمة وهذا هو حال المهزوم.
وأشار، إلى أن الاستمرار في عرض الزيف والكذب واجترار المصادر المشبوهة في التطرق لأحداث تجاوزتها مملكة البحرين بفضل إدارة وحنكة جلالة الملك المفدى وتماسك شعبه ووعيه بما يحاك، ما يعكس المسافة الواحدة بين جلالة الملك وأبناء الشعب البحريني بكافة طوائفه، يمثل الإفلاس الحقيقي الذي وصلت إليه قطر المارقة وتخبطها في تلمس مخارج أخرى لازمتها الحقيقية مع الدول الأربع المقاطعة لها نظرا لسلوكها الإرهابي والذي لن ينفرج بالطعن في مملكة البحرين والمراهنة على إحداث شق الصف البحريني باعتبار مملكة البحرين عصية وسورها من الارتفاع لا يمكن تجاوزه ولن تكون البحرين بقيادة جلالة الملك المفدى وبقوة شعبه موقع قدم لخائن وناكر للقيم والمبادئ القومية العربية الأصيلة أو منبر ينفث السموم في جسم الأمة.
وأوضح، أن الزج بالطلبة القطريين المبتعثين من قبل النظام لاستكمال الدراسات العليا لإعداد رسائل أكاديمية تحمل في طياتها البغض والكراهية ونبش الماضي وتضليل حقائقه، هو فعل ينم عن الدنس والخبث، والرغبة في توسيع شريحة المتآمرين على البحرين والمنطقة.
وأشار إلى أن هذا الدور لم يكن خافيا في التصرفات القطرية الخبيثة التي تشير إلى اعتماد المال القطري في شراء المؤسسات الأكاديمية ومراكز الأبحاث واعتمادها كسلاح للتأثير على أصحاب الراي من أكاديميين ومفكرين وصناع قرار لتضليل الراي العام الدولي ورسم أهداف بعيدة عن المسار الحقيقي.
وبين المصدر، أن الأمثلة كثيرة عبر الحقبة الماضية وتزداد خبثاً ودناءة، إلا أن إعادة رواية أحداث مضت على شكل مؤامرات ذات طابع روايات بوليسية وبشكل متكرر وعلى منصاتٍ مختلفة ينم عن ضعف الموقف القطري وإفلاسه.
وأكد المصدر، أن هذا الأسلوب المستفز، يعد تدخلا سافرا في الشأن البحريني، المستمر في مهاجمة البحرين والتدخل في الشأن المحلي، سرا وعلانية، وهو ما يخرج النظام القطري المارق عن كافة المبادئ التي نؤمن بها كشعوب خليجية مرتبطة ارتباطا عضويا ببعضها البعض، والركون إلى معسكرات الشر التي تريد الفرقة والفوضى، وتبني ورعاية الفكر المتطرف من خلال دعم قوى الشر من الميليشيات وأصحاب الأفكار المتطرفة والذي بات المال القطري وقودها لنشر شرورها في المنطقة والعالم.
وأضاف، أن النظام القطري ودولته المارقة يتجه إلى وسائل أخرى في محاولة منه لإشراك الشعب القطري الشقيق والزج به في مؤامراته بعد أن يئس من دور المرتزقة وتجنيدها ضد البحرين والدول المقاطعة له، فقد عمد إلى تجنيد طلبة الدراسات العليا من شعب قطر الشقيق لإعداد رسائل أكاديمية بغرض التهجم على مملكة البحرين وترويج الأكاذيب والافتراءات التي ينسب لها أنها وقعت خلال أحداث 2011 في البحرين.
ولفت المصدر، إلى أن إحدى طالبات الدراسات العليا بجامعة قطر تقدمت بورقة توصف بأنها "علمية" لإحدى المؤتمرات الأكاديمية الدولية تتبنى فيه جملة وتفصيلا ما تم عرضه في برنامج "ما خفي أعظم" قبل عرضه ماهي إلا محاولات بائسة للنيل من البحرين والطعن في انسجام النسيج الاجتماعي الذي يشهد له القاصي والداني وكل صادق عرف مملكة البحرين حق المعرفة.
كما إن ازدياد وتيرة المحاولات للمساس بالنسيج الاجتماعي البحريني في الآونة الأخيرة له دلالات على فقدان القيادة القطرية لدفة العقلانية وأن إعادة تناول وبث هذه الأحداث هو دليل على تآمرها في عام 2011 على البحرين وما محاولتها الآن إلا بعد أن تجرعت الهزيمة وهذا هو حال المهزوم.
وأشار، إلى أن الاستمرار في عرض الزيف والكذب واجترار المصادر المشبوهة في التطرق لأحداث تجاوزتها مملكة البحرين بفضل إدارة وحنكة جلالة الملك المفدى وتماسك شعبه ووعيه بما يحاك، ما يعكس المسافة الواحدة بين جلالة الملك وأبناء الشعب البحريني بكافة طوائفه، يمثل الإفلاس الحقيقي الذي وصلت إليه قطر المارقة وتخبطها في تلمس مخارج أخرى لازمتها الحقيقية مع الدول الأربع المقاطعة لها نظرا لسلوكها الإرهابي والذي لن ينفرج بالطعن في مملكة البحرين والمراهنة على إحداث شق الصف البحريني باعتبار مملكة البحرين عصية وسورها من الارتفاع لا يمكن تجاوزه ولن تكون البحرين بقيادة جلالة الملك المفدى وبقوة شعبه موقع قدم لخائن وناكر للقيم والمبادئ القومية العربية الأصيلة أو منبر ينفث السموم في جسم الأمة.
وأوضح، أن الزج بالطلبة القطريين المبتعثين من قبل النظام لاستكمال الدراسات العليا لإعداد رسائل أكاديمية تحمل في طياتها البغض والكراهية ونبش الماضي وتضليل حقائقه، هو فعل ينم عن الدنس والخبث، والرغبة في توسيع شريحة المتآمرين على البحرين والمنطقة.
وأشار إلى أن هذا الدور لم يكن خافيا في التصرفات القطرية الخبيثة التي تشير إلى اعتماد المال القطري في شراء المؤسسات الأكاديمية ومراكز الأبحاث واعتمادها كسلاح للتأثير على أصحاب الراي من أكاديميين ومفكرين وصناع قرار لتضليل الراي العام الدولي ورسم أهداف بعيدة عن المسار الحقيقي.
وبين المصدر، أن الأمثلة كثيرة عبر الحقبة الماضية وتزداد خبثاً ودناءة، إلا أن إعادة رواية أحداث مضت على شكل مؤامرات ذات طابع روايات بوليسية وبشكل متكرر وعلى منصاتٍ مختلفة ينم عن ضعف الموقف القطري وإفلاسه.
وأكد المصدر، أن هذا الأسلوب المستفز، يعد تدخلا سافرا في الشأن البحريني، المستمر في مهاجمة البحرين والتدخل في الشأن المحلي، سرا وعلانية، وهو ما يخرج النظام القطري المارق عن كافة المبادئ التي نؤمن بها كشعوب خليجية مرتبطة ارتباطا عضويا ببعضها البعض، والركون إلى معسكرات الشر التي تريد الفرقة والفوضى، وتبني ورعاية الفكر المتطرف من خلال دعم قوى الشر من الميليشيات وأصحاب الأفكار المتطرفة والذي بات المال القطري وقودها لنشر شرورها في المنطقة والعالم.