زين اليافعي
كشف استطلاع أجرته "الوطن" أن %80 من الشباب البحريني يفضل الاستماع للأغاني القديمة بأصوات فنانين جدد مع الحفاظ على الثراث الشعبي الأصيل وعدم تغيير لحن وكلمات الأغنية القديمة، بينما أيد %20 منهم أن يتم تغير بعض كلمات ولحن الاغنية القديمة لتواكب ذوق وميول الجيل الجديد.
وحول ذلك، قال صلاح الدعيس أنه يفضل الاستماع للأغاني القديمة بأصوات الفنانين الأصليين، إلا أنه لا يمنع للاستماع للأغاني القديمة بأصوات الفنانين الجدد، فهو يرى أنه احياء للتراث القديم ولو كان القصد من ذلك الشهرة.
أما دعاء يحيى قالت إنها لا تفضل الاستماع للفنانين القدامى، ولكن تحب أن تستمع للأغاني القديمة بـصوات الفنانين الجدد التي تحتوي على الكلمات الشعبية الأصيلة، إلا أنها لا تؤيد أي تغير لتلك الأغاني من كلمات ولحن وترفض أن تكون الشهرة على حساب الفن الشعبي الأصيل.
في حين أشارت سارة حسين إلى أنه من الجميل أن تتجدد الأغاني الشعبية من أجل الأجيال الجديدة لكي يتقبلوها ويستمعون لها حتى لا تندثر أو تنسى، ولكن بالشكل المعقول الغير مبالغ فيه على حساب الشهرة، لافتة إلى أنه من الأفضل أن يتم تحديث الاأغنية من ناحية الصوت واللحن بما يواكب العصر الحديث وخصوصاً بعد ابتعاد الكثير من الشباب عن الاستماع للأغاني القديمة.
وتقول نورة حسين إنها تفضل الاستماع للأغاني من الفننانين الأصليين إلى جانب الفنانين الجدد الذي من الممكن أن يقدموا الأغنية بشكل أفضل من ناحية الصوت والأداء، وتؤيد أن يتم تعديل الأغاني القديمة بأسلوب مختلف حتى تناسب الجميع.
أما مريم عبدالله تفضل الاستماع الأغاني القديمة من فناني الجيل الحالي المعروفين فقط، وتؤيد أن يتم تحديث الأغاني القديمة بما يتناسب مع ذوق الجيل الحديث دون العبث بحقوق الأغنية الأصلية.
و قالت زينب علي "أفضل الاستماع للأغاني القديمة بأصوات الفنانين الأصلين القدامى، وأدعو الفنانين الجدد أن يقوموا بابتكار ألوان جديدة للفن دون أن يعبثوا بمحتوى الأغاني الأصيلة.
وقال أحمد الشرعبي إنه يفضل الاستماع إلى الطرب والأغاني القديمة الأصيلة والتي تعبر عن الأصالة والثراث الشعبي الأصيل، عكس الأغاني الجديدة التي تقدم بشكل هابط بكلمات متدنية حتى لا تعكس التراث وهوية الفن الاصيل.
في حين قالت هدى طاهر "دائما ما احب الاستماع للاغاني القديمة بأصوات الفنناين الأصلين ولكن أحياناً استمع لبعض الأغاني بأصوات فنانين جدد لانهم قد يبدعون أكثر من المطرب الأصلي، إلا أنني ضد تغير الأغاني القديمة ويجب تقديمها بشكلها الأصلي.
وأشارت زهراء جعفر إلى أنها أحياناً تستمع للأغاني القديمة بأصوات فنانين جدد فقد يؤديها المطرب بصورة أفضل.
.
كشف استطلاع أجرته "الوطن" أن %80 من الشباب البحريني يفضل الاستماع للأغاني القديمة بأصوات فنانين جدد مع الحفاظ على الثراث الشعبي الأصيل وعدم تغيير لحن وكلمات الأغنية القديمة، بينما أيد %20 منهم أن يتم تغير بعض كلمات ولحن الاغنية القديمة لتواكب ذوق وميول الجيل الجديد.
وحول ذلك، قال صلاح الدعيس أنه يفضل الاستماع للأغاني القديمة بأصوات الفنانين الأصليين، إلا أنه لا يمنع للاستماع للأغاني القديمة بأصوات الفنانين الجدد، فهو يرى أنه احياء للتراث القديم ولو كان القصد من ذلك الشهرة.
أما دعاء يحيى قالت إنها لا تفضل الاستماع للفنانين القدامى، ولكن تحب أن تستمع للأغاني القديمة بـصوات الفنانين الجدد التي تحتوي على الكلمات الشعبية الأصيلة، إلا أنها لا تؤيد أي تغير لتلك الأغاني من كلمات ولحن وترفض أن تكون الشهرة على حساب الفن الشعبي الأصيل.
في حين أشارت سارة حسين إلى أنه من الجميل أن تتجدد الأغاني الشعبية من أجل الأجيال الجديدة لكي يتقبلوها ويستمعون لها حتى لا تندثر أو تنسى، ولكن بالشكل المعقول الغير مبالغ فيه على حساب الشهرة، لافتة إلى أنه من الأفضل أن يتم تحديث الاأغنية من ناحية الصوت واللحن بما يواكب العصر الحديث وخصوصاً بعد ابتعاد الكثير من الشباب عن الاستماع للأغاني القديمة.
وتقول نورة حسين إنها تفضل الاستماع للأغاني من الفننانين الأصليين إلى جانب الفنانين الجدد الذي من الممكن أن يقدموا الأغنية بشكل أفضل من ناحية الصوت والأداء، وتؤيد أن يتم تعديل الأغاني القديمة بأسلوب مختلف حتى تناسب الجميع.
أما مريم عبدالله تفضل الاستماع الأغاني القديمة من فناني الجيل الحالي المعروفين فقط، وتؤيد أن يتم تحديث الأغاني القديمة بما يتناسب مع ذوق الجيل الحديث دون العبث بحقوق الأغنية الأصلية.
و قالت زينب علي "أفضل الاستماع للأغاني القديمة بأصوات الفنانين الأصلين القدامى، وأدعو الفنانين الجدد أن يقوموا بابتكار ألوان جديدة للفن دون أن يعبثوا بمحتوى الأغاني الأصيلة.
وقال أحمد الشرعبي إنه يفضل الاستماع إلى الطرب والأغاني القديمة الأصيلة والتي تعبر عن الأصالة والثراث الشعبي الأصيل، عكس الأغاني الجديدة التي تقدم بشكل هابط بكلمات متدنية حتى لا تعكس التراث وهوية الفن الاصيل.
في حين قالت هدى طاهر "دائما ما احب الاستماع للاغاني القديمة بأصوات الفنناين الأصلين ولكن أحياناً استمع لبعض الأغاني بأصوات فنانين جدد لانهم قد يبدعون أكثر من المطرب الأصلي، إلا أنني ضد تغير الأغاني القديمة ويجب تقديمها بشكلها الأصلي.
وأشارت زهراء جعفر إلى أنها أحياناً تستمع للأغاني القديمة بأصوات فنانين جدد فقد يؤديها المطرب بصورة أفضل.
.