كرمت جمعية المستقبل الشبابية، أعضاء اللجنة المنظمة للنسخة الثانية من لملتقى الشبابي لريادة الأعمال "مايكرو شباب"، والذي نظمته الجمعية مؤخراً برعاية وزارة الصناعة والتجارة والسياحة، تحت شعار تحت شعار "التطبيقات والمتاجر الإلكترونية.. فرص وتحديات"، وحضره أكثر من 250 من الشباب البحريني من رواد الأعمال والباحثين عن عمل وطلاب الجامعات وغيرهم.
وتسلم أعضاء اللجنة شهادات التكريم من نائب رئيس الجمعية عيسى فولاذ، بحضور رئيس اللجنة وعضو مجلس إدارة الجمعية يوسف الصايغ، ومدير الملتقى محمد ملك، كما تضمن التكريم برنامجاً من الفعاليات الترفيهية.
واستثمرت إدارة الجمعية، هذا التكريم في مناقشة ورش عمل ولقاءات واجتماعات المرحلة القادمة، وذلك لمتابعة الأفكار والطروحات والرؤى والتوصيات التي خرج بها الملتقى، والإسهام في تطويرها وتفعيلها.
وكان متلقى "مايكروشباب2" أوصى بإنشاء ما يمكن تسميته "مركز معلومات ريادة الأعمال"، ليكون مرجعاً شاملاً ووافياً لكل رواد الأعمال البحرينيين الراغبين بإطلاق مشروعاتهم الخاصة، ويبحثون عن الاستشارات ومصادر التمويل والاحتضان وبرامج الدعم والتشبيك، كما أوصى الملتقى بتبسيط الإجراءات اللازمة لانطلاقة رواد الأعمال، إضافة إلى نشر الوعي بأهمية العمل الحر والابتكار لدى مختلف شرائح الشباب.
ويعمل القائمون على الملتقى على وضع تلك التوصيات موضع التنفيذ بالتعاون مع مختلف الشركاء في القطاع العام والخاص والأهلي، وذلك بما يواكب توجهات "قمة الشباب 2018" التي تعتبر إحدى مبادرات البرنامج الوطني لتطوير قطاع الشباب والرياضة "استجابة" بإشراف سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، وتوجهات سموه الدائمة لتحفيز الشباب وجعلهم عنصراً أساسياً في عملية التنمية والازدهار الاقتصادي للبحرين.
{{ article.visit_count }}
وتسلم أعضاء اللجنة شهادات التكريم من نائب رئيس الجمعية عيسى فولاذ، بحضور رئيس اللجنة وعضو مجلس إدارة الجمعية يوسف الصايغ، ومدير الملتقى محمد ملك، كما تضمن التكريم برنامجاً من الفعاليات الترفيهية.
واستثمرت إدارة الجمعية، هذا التكريم في مناقشة ورش عمل ولقاءات واجتماعات المرحلة القادمة، وذلك لمتابعة الأفكار والطروحات والرؤى والتوصيات التي خرج بها الملتقى، والإسهام في تطويرها وتفعيلها.
وكان متلقى "مايكروشباب2" أوصى بإنشاء ما يمكن تسميته "مركز معلومات ريادة الأعمال"، ليكون مرجعاً شاملاً ووافياً لكل رواد الأعمال البحرينيين الراغبين بإطلاق مشروعاتهم الخاصة، ويبحثون عن الاستشارات ومصادر التمويل والاحتضان وبرامج الدعم والتشبيك، كما أوصى الملتقى بتبسيط الإجراءات اللازمة لانطلاقة رواد الأعمال، إضافة إلى نشر الوعي بأهمية العمل الحر والابتكار لدى مختلف شرائح الشباب.
ويعمل القائمون على الملتقى على وضع تلك التوصيات موضع التنفيذ بالتعاون مع مختلف الشركاء في القطاع العام والخاص والأهلي، وذلك بما يواكب توجهات "قمة الشباب 2018" التي تعتبر إحدى مبادرات البرنامج الوطني لتطوير قطاع الشباب والرياضة "استجابة" بإشراف سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، وتوجهات سموه الدائمة لتحفيز الشباب وجعلهم عنصراً أساسياً في عملية التنمية والازدهار الاقتصادي للبحرين.