أشاد صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، رئيس الوزراء بعلاقات الصداقة والتعاون التي تربط بين مملكة البحرين وجمهورية سريلانكا الديمقراطية الاشتراكية، مؤكداً سموه حرص البحرين على الارتقاء بالعلاقات الثنائية المشتركة وفتح المزيد من المجالات لتنشيط التبادل التجاري والاستثماري بين البلدين.
واستقبل صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، في قصر القضيبية الأحد، سفير جمهورية سريلانكا الديمقراطية الاشتراكية لدى مملكة البحرين د. ساجيفا أقمبوري ميندس، بمناسبة انتهاء فترة عمله كسفير لبلاده لدى المملكة.
ونوه سموه بجهود السفير السريلانكي في تطوير وتعزيز أطر التقارب والتعاون بين البلدين الصديقين، متمنياً له التوفيق في كل ما سيسند إليه من مهام لخدمة بلاده في المستقبل.
من جانبه، عبر سفير جمهورية سريلانكا الديمقراطية الاشتراكية، عن خالص الشكر والتقدير إلى صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، على ما لقيه من سموه طوال فترة عمله في المملكة من دعم وإسناد ساهم في إعطاء دفعة قوية لعلاقات البلدين الصديقين في شتى المجالات.
كما أعرب عن تقدير حكومة بلاده لما يجده أبناء الجالية السريلانكية في مملكة البحرين من رعاية واحترام ومعاملة حسنة على المستويين الرسمي والشعبي، تجسيداً لما تتمتع به البحرين من مجتمع راق ينعم فيه الجميع بأجواء رحبة من الأمن والسلام والترحاب.
وأشار إلى أن أبناء الجالية السريلانكية يعبرون دائماً عن ارتياحهم لما يجدونه من رعاية وتسهيلات خلال عملهم وإقامتهم في مملكة البحرين، متمنياً للمملكة وشعبها مزيداً من التقدم والازدهار.
واستقبل صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، في قصر القضيبية الأحد، سفير جمهورية سريلانكا الديمقراطية الاشتراكية لدى مملكة البحرين د. ساجيفا أقمبوري ميندس، بمناسبة انتهاء فترة عمله كسفير لبلاده لدى المملكة.
ونوه سموه بجهود السفير السريلانكي في تطوير وتعزيز أطر التقارب والتعاون بين البلدين الصديقين، متمنياً له التوفيق في كل ما سيسند إليه من مهام لخدمة بلاده في المستقبل.
من جانبه، عبر سفير جمهورية سريلانكا الديمقراطية الاشتراكية، عن خالص الشكر والتقدير إلى صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، على ما لقيه من سموه طوال فترة عمله في المملكة من دعم وإسناد ساهم في إعطاء دفعة قوية لعلاقات البلدين الصديقين في شتى المجالات.
كما أعرب عن تقدير حكومة بلاده لما يجده أبناء الجالية السريلانكية في مملكة البحرين من رعاية واحترام ومعاملة حسنة على المستويين الرسمي والشعبي، تجسيداً لما تتمتع به البحرين من مجتمع راق ينعم فيه الجميع بأجواء رحبة من الأمن والسلام والترحاب.
وأشار إلى أن أبناء الجالية السريلانكية يعبرون دائماً عن ارتياحهم لما يجدونه من رعاية وتسهيلات خلال عملهم وإقامتهم في مملكة البحرين، متمنياً للمملكة وشعبها مزيداً من التقدم والازدهار.