نظم مجلس الدوي بالمحرق ندوة شبابية بعنوان "عزوف الشباب عن المجالس الأهلية.. الأسباب والحلول"، وشارك فيها كل من عبدالله حاجي، خلود الجناحي، خالد الصيادي، راشد البنزايد، وأدار الندوة د. علي آل خرفوش.
وتطرقت الندوة إلى عدة محاور من أهمها أسباب عزوف الشباب عن مجالس الكبار والفعاليات اللأخرى، وهل هو خلل فيما يقدم، أو أن ما يقدم لا يرتقي إلى مستوى تطلعاتهم ورغباتهم، وهل هو نفور من القائمين على تنظيم هذه الفعاليات، أم هي ردة فعل سلبية تجاه المجتمع بصفة عامة، وهل التجمعات الخاصة هي السبب أم أن هناك أسباباً أخرى؟
وقد تناول المشاركون في الندوة نقاش كل المحاور للوصول لحلول ومرئيات ومقترحات مفيدة ترغب الشباب لحضور المجالس، خاصة بعد عزوف شبابنا عن حضور الكثير من المجالس الأهلية وعدد من الجهات خاصة من مؤسسات المجتمع المدني، حيث إن هذه الجهات تقيم الفعاليات وتبذل فيها جهود كبيرة وتوفر فيها وسائل الراحة والمكان المناسب وتختار الأوقات المناسبة؛ ومع ذلك حينما تستعرض الحضور تجد هناك غياباً شبه تام لفئة الشباب، حتى لو كانت أنشطتها تركز على فئة الشباب ومع ذلك تشكو منذ زمن من غياب الشباب.
وطالب الجميع بتواجد الشباب حتى يتولوا زمام المبادرة والقيادة في كل الأعمال والمراكز والمؤسسات ويكونوا هم من يديرها ويعمل فيها.
وشكر المشاركون صاحب المجلس و القائمين على مجلس الدوي ومنظمي الندوة والحضور على التفاعل الإيجابي، وقد خرجت الندوة بعدة توصيات تساعد على حل هذه المشكلة من أهمها طرح أفكار جديدة للشباب، وتقديم الدعم للمجالس الأهلية، وتقديم المقترحات الشبابية الجاذبة للشباب، والتغطية الإعلامية المجالس بما يتناسب مع حجم الفعاليات، كما وتم تقديم الشهادات للمشاركين بهذه المناسبة.
وتطرقت الندوة إلى عدة محاور من أهمها أسباب عزوف الشباب عن مجالس الكبار والفعاليات اللأخرى، وهل هو خلل فيما يقدم، أو أن ما يقدم لا يرتقي إلى مستوى تطلعاتهم ورغباتهم، وهل هو نفور من القائمين على تنظيم هذه الفعاليات، أم هي ردة فعل سلبية تجاه المجتمع بصفة عامة، وهل التجمعات الخاصة هي السبب أم أن هناك أسباباً أخرى؟
وقد تناول المشاركون في الندوة نقاش كل المحاور للوصول لحلول ومرئيات ومقترحات مفيدة ترغب الشباب لحضور المجالس، خاصة بعد عزوف شبابنا عن حضور الكثير من المجالس الأهلية وعدد من الجهات خاصة من مؤسسات المجتمع المدني، حيث إن هذه الجهات تقيم الفعاليات وتبذل فيها جهود كبيرة وتوفر فيها وسائل الراحة والمكان المناسب وتختار الأوقات المناسبة؛ ومع ذلك حينما تستعرض الحضور تجد هناك غياباً شبه تام لفئة الشباب، حتى لو كانت أنشطتها تركز على فئة الشباب ومع ذلك تشكو منذ زمن من غياب الشباب.
وطالب الجميع بتواجد الشباب حتى يتولوا زمام المبادرة والقيادة في كل الأعمال والمراكز والمؤسسات ويكونوا هم من يديرها ويعمل فيها.
وشكر المشاركون صاحب المجلس و القائمين على مجلس الدوي ومنظمي الندوة والحضور على التفاعل الإيجابي، وقد خرجت الندوة بعدة توصيات تساعد على حل هذه المشكلة من أهمها طرح أفكار جديدة للشباب، وتقديم الدعم للمجالس الأهلية، وتقديم المقترحات الشبابية الجاذبة للشباب، والتغطية الإعلامية المجالس بما يتناسب مع حجم الفعاليات، كما وتم تقديم الشهادات للمشاركين بهذه المناسبة.