فاطمة يتيم
عبر عدد من المواطنين البحرينيين عن تفاؤلهم الكبير بإنشاء مجلس التنسيق البحريني السعودي، مؤكدين أن الخطوة ستفتح آفاقاً أوسع للتعاون الثنائي المشترك.
وتحدث عدد من المواطنين في استطلاع أجرته "الوطن" عن دور مجلس التنسيق البحريني السعودي في تحقيق التكامل الثنائي على الأصعدة السياسية والاقتصادية والعمل في اتجاه تحقيق تطلعات الشعبين البحريني والسعودي.
وعبر العضو البلدي حسن الدوي عن سعادته بخبر إنشاء مجلس التنسيق البحريني السعودي، مؤكداً أن الخطوة سيكون لها عظيم الأثر في توسعة آفاق التعاون بين البلدين، وتسجيل اعتزاز بالإنجازات التي تحققت منذ انطلاق العهد الإصلاحي لجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وقال العضو البلدي باسم المجدمي: "إن إنشاء مجلس التنسيق المشترك يدل على النهج المستنير لعاهل البلاد المفدى، وهو نهج امتاز بمسيرة نوعية في العلاقات الثنائية بين البحرين والسعودية، حيث إن المملكتين متفقتان على الدوام في الرؤى والخطوات التي تصب في دعم الأهداف المشتركة".
من جهته، قال المواطن مصعب الشيخ: "إن هناك صدى كبيراً بين مختلف شرائح المجتمع البحريني حول إنشاء مجلس التنسيق، حيث إن مضامين زيارة وزير الخارجية بالمملكة العربية السعودية للبحرين تضفي صورة من الاعتزاز بالعلاقات التي تربط البلدين بدرجة كبيرة، تكاد أن تكون النموذج الأمثل والأفضل لأي علاقة بين دولتين".
وقال المواطن خالد بوعلاي: "أجد أن البلدين كانا ولا يزالان يسعيان إلى البحث عن جميع الوسائل التي تثمر المزيد من المكاسب، ليس لشعبي المملكتين وحسب، إنما لشعوب دول مجلس التعاون كافة، وهناك تطلعات كبيرة إلى أن يسهم مجلس التنسيق في توسيع الاستثمار والرفع من مستوى الانتعاش الاقتصادي في القطاعات التجارية والاستثمارية والاقتصادية المختلفة".
وقال المواطن محمد القصير: "لا شك في أن إنشاء مجلس التنسيق سيضيف الكثير من الإنجازات إلى المملكتين في كافة المجالات السياسية والعسكرية والاقتصادية والاستثمارية، ومتابعة مراحل العمل في جميع المشاريع والمبادرات المشتركة، وما يدل على ذلك النهضة التي يعيشها الشعبان البحريني والسعودي بفضل القيادتين الحكيمتين، التي مكنت المواطن من الاستقرار ومواكبة ركب التطور في العالم، بل أصبح من قادة هذا التطور".
وأكد العضو البلدي أحمد المقهوي، "إن إنشاء مجلس التنسيق سيساهم بشكل كبير في توطيد أواصر العلاقات بين المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين لتصل إلى أعلى مراتبها في أي مكان وزمان ولا تحتاج إلى من يطورها، فالعلاقة ليست في الجوار الجغرافي فحسب بل تمتد إلى أكثر من ذلك ومنها العلاقات الاجتماعية، والعلاقات الاقتصادية حيث أصبحت الدولتان تعتمدان على بعضهما البعض في تطوير اقتصادهما، مما يصب في مصلحة الشعبين البحريني والسعودي، وينعكس كذلك على التطور والتنمية في المشاريع البلدية وطرح المقترحات المشتركة".
عبر عدد من المواطنين البحرينيين عن تفاؤلهم الكبير بإنشاء مجلس التنسيق البحريني السعودي، مؤكدين أن الخطوة ستفتح آفاقاً أوسع للتعاون الثنائي المشترك.
وتحدث عدد من المواطنين في استطلاع أجرته "الوطن" عن دور مجلس التنسيق البحريني السعودي في تحقيق التكامل الثنائي على الأصعدة السياسية والاقتصادية والعمل في اتجاه تحقيق تطلعات الشعبين البحريني والسعودي.
وعبر العضو البلدي حسن الدوي عن سعادته بخبر إنشاء مجلس التنسيق البحريني السعودي، مؤكداً أن الخطوة سيكون لها عظيم الأثر في توسعة آفاق التعاون بين البلدين، وتسجيل اعتزاز بالإنجازات التي تحققت منذ انطلاق العهد الإصلاحي لجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وقال العضو البلدي باسم المجدمي: "إن إنشاء مجلس التنسيق المشترك يدل على النهج المستنير لعاهل البلاد المفدى، وهو نهج امتاز بمسيرة نوعية في العلاقات الثنائية بين البحرين والسعودية، حيث إن المملكتين متفقتان على الدوام في الرؤى والخطوات التي تصب في دعم الأهداف المشتركة".
من جهته، قال المواطن مصعب الشيخ: "إن هناك صدى كبيراً بين مختلف شرائح المجتمع البحريني حول إنشاء مجلس التنسيق، حيث إن مضامين زيارة وزير الخارجية بالمملكة العربية السعودية للبحرين تضفي صورة من الاعتزاز بالعلاقات التي تربط البلدين بدرجة كبيرة، تكاد أن تكون النموذج الأمثل والأفضل لأي علاقة بين دولتين".
وقال المواطن خالد بوعلاي: "أجد أن البلدين كانا ولا يزالان يسعيان إلى البحث عن جميع الوسائل التي تثمر المزيد من المكاسب، ليس لشعبي المملكتين وحسب، إنما لشعوب دول مجلس التعاون كافة، وهناك تطلعات كبيرة إلى أن يسهم مجلس التنسيق في توسيع الاستثمار والرفع من مستوى الانتعاش الاقتصادي في القطاعات التجارية والاستثمارية والاقتصادية المختلفة".
وقال المواطن محمد القصير: "لا شك في أن إنشاء مجلس التنسيق سيضيف الكثير من الإنجازات إلى المملكتين في كافة المجالات السياسية والعسكرية والاقتصادية والاستثمارية، ومتابعة مراحل العمل في جميع المشاريع والمبادرات المشتركة، وما يدل على ذلك النهضة التي يعيشها الشعبان البحريني والسعودي بفضل القيادتين الحكيمتين، التي مكنت المواطن من الاستقرار ومواكبة ركب التطور في العالم، بل أصبح من قادة هذا التطور".
وأكد العضو البلدي أحمد المقهوي، "إن إنشاء مجلس التنسيق سيساهم بشكل كبير في توطيد أواصر العلاقات بين المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين لتصل إلى أعلى مراتبها في أي مكان وزمان ولا تحتاج إلى من يطورها، فالعلاقة ليست في الجوار الجغرافي فحسب بل تمتد إلى أكثر من ذلك ومنها العلاقات الاجتماعية، والعلاقات الاقتصادية حيث أصبحت الدولتان تعتمدان على بعضهما البعض في تطوير اقتصادهما، مما يصب في مصلحة الشعبين البحريني والسعودي، وينعكس كذلك على التطور والتنمية في المشاريع البلدية وطرح المقترحات المشتركة".