طالب أهالي منطقة النعيم، بتغيير تصنيف بعض الشوارع الداخلية من شوارع تجارية إلى سكنية بهدف تقليل الازدحام المروري داخل المنطقة، ووقف الضرر الواقع على المنازل المجاورة للشوارع والقريبة من المحلات ووقف المد التجاري لداخل المنطقة، لاسيما أن المنطقة تحيط بها عدد من الشوارع العامة التجارية.
واطلع رئيس لجنة الخدمات والمرافق العامة بمجلس أمانة العاصمة، محمد توفيق آل عباس، ورئيس اللجنة الفنية هدى سلطان خلال زيارة لمجمعي 303 و314 بمنطقة النعيم، بمرافقة المحامي جعفر الشيخ ممثل اللجنة الأهلية للمنطقة، على طلبات الأهالي والمخالفات والمشاكل التي يعاني منها القاطنون في المنطقة، بناء على الخطاب الوارد من اللجنة الأهلية لمنطقة النعيم لمجلس أمانة العاصمة.
كما رفع الأهالي شكواهم من منح رخص لمحلات تجارية على شوارع غير تجارية وسط المناطق السكنية، مما يتسبب في إزعاج القاطنين بسبب توقف السيارات المستمر، وتجمع العمال مما يتسبب في انتهاك خصوصية الساكنين من الأهالي والمقيمين خصوصاً أن شوارع المنطقة ضيقة جداً مما يضاعف من المعاناة.
واطلع أعضاء المجلس على أهم مشكلة تؤرق أهالي منطقة النعيم وهي سكن العزاب والتي غالباً ما تؤدي لحدوث مشاكل خلافات بين الأهالي والمؤجرين والمستأجرين، كما أوضح ذلك ممثل اللجنة الأهلية لمنطقة النعيم، إذ بين أن المؤجر يبحث عن مصلحته على حساب راحة الأهالي وأمن المنطقة ونسيجها الاجتماعي.
{{ article.visit_count }}
واطلع رئيس لجنة الخدمات والمرافق العامة بمجلس أمانة العاصمة، محمد توفيق آل عباس، ورئيس اللجنة الفنية هدى سلطان خلال زيارة لمجمعي 303 و314 بمنطقة النعيم، بمرافقة المحامي جعفر الشيخ ممثل اللجنة الأهلية للمنطقة، على طلبات الأهالي والمخالفات والمشاكل التي يعاني منها القاطنون في المنطقة، بناء على الخطاب الوارد من اللجنة الأهلية لمنطقة النعيم لمجلس أمانة العاصمة.
كما رفع الأهالي شكواهم من منح رخص لمحلات تجارية على شوارع غير تجارية وسط المناطق السكنية، مما يتسبب في إزعاج القاطنين بسبب توقف السيارات المستمر، وتجمع العمال مما يتسبب في انتهاك خصوصية الساكنين من الأهالي والمقيمين خصوصاً أن شوارع المنطقة ضيقة جداً مما يضاعف من المعاناة.
واطلع أعضاء المجلس على أهم مشكلة تؤرق أهالي منطقة النعيم وهي سكن العزاب والتي غالباً ما تؤدي لحدوث مشاكل خلافات بين الأهالي والمؤجرين والمستأجرين، كما أوضح ذلك ممثل اللجنة الأهلية لمنطقة النعيم، إذ بين أن المؤجر يبحث عن مصلحته على حساب راحة الأهالي وأمن المنطقة ونسيجها الاجتماعي.
