قال وكيل وزارة الخارجية للشؤون الدولية الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة إن وزارة الخارجية اتخذت خطوات مهمة لتعزيز حضور البحرين في عضوية المنظمات الإقليمية والدولية.
وعقد فريق العمل المعني برفع نسبة تمثيل المملكة في المنظمات الإقليمية والدولية اجتماعه الأول، الثلاثاء، بالديوان العام في وزارة الخارجية، برئاسة الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، ومشاركة أعضاء الفريق من الجهات الحكومية المعنية.
وأكد الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد الدور المحوري والمركزي لوزارة الخارجية في تعزيز آلية عمل ودور الفريق الحكومي بما يخدم توجهات البحرين على المستويين الإقليمي والدولي، موضحاً أن هدف رفع نسبة تمثيل المملكة في المنظمات الإقليمية والدولية وتوظيف الكفاءات والكوادر الوطنية وشغل المناصب القيادية في هذه المنظمات يتوافق مع الخطط والبرامج الحكومية ورؤية البحرين الاقتصادية 2030.
ونوه الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد إلى أن وزارة الخارجية اتخذت خطوات مهمة لتعزيز الحضور الوطني في عضوية المنظمات الإقليمية والدولية، مشيراً إلى تنظيم ورشة عمل متخصصة حول المشاركة الفعالة في الجمعية العامة للأمم المتحدة بالشراكة مع "تمكين"، بهدف تأهيل وتطوير قدرات الكوادر الوطنية في هذا المحفل الدولي المهم، بالتعاون مع معهد الأمم المتحدة للتدريب والبحث (يونيتار)، وكذلك اجتماع وكيل وزارة الخارجية للشؤون الدولية مؤخراً على هامش المنتدى السياسي رفيع المستوى المعني بالتنمية المستدامة في نيويورك مع رئيس إدارة الموارد البشرية ورئيس برنامج الموظفين الفنيين المبتدئين في قسم الشؤون الاقتصادية والاجتماعية في منظمة الأمم المتحدة لبحث تعيين مواطنين بحرينيين موظفين فنيين مبتدئين في الأمم المتحدة من خلال برنامج (JPO)، إضافة إلى تعيين عدد آخر في المكاتب التابعة للمنظمة الدولية، ضمن إطار الشراكة الاستراتيجية بين البحرين ووكالات منظمة الأمم المتحدة، للسنوات من 2018 - 2022.
وشدد الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد على أهمية إقامة الشراكات التي تسهم في رفد الكوادر الوطنية بالمهارات والخبرات وإتاحة فرص التدريب الملائمة التي من شأنها جعلهم الخيار الأمثل في المنظمات الدولية، لا سيما أن البحرين تملك علاقات تعاون وثيقة مع تلك المنظمات وتتمتع بتقدير كبير بفضل حكمة قياداتها وثبات مواقفها، كما أن الكادر الوطني مصدر كل فخر واعتزاز وخير سفير لوطنه في الخارج، وهناك نجاحات دولية مبهرة سطرتها شخصيات بحرينية في مختلف المجالات.
وأكد الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد أن الاستثمار الاستراتيجي في العنصر البشري وتعزيز الشراكات والاتصالات الدولية سيسهم في تعزيز مكانة وسمعة البحرين في الخارج بما يواكب النهج الإصلاحي الشامل لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وعقد فريق العمل المعني برفع نسبة تمثيل المملكة في المنظمات الإقليمية والدولية اجتماعه الأول، الثلاثاء، بالديوان العام في وزارة الخارجية، برئاسة الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، ومشاركة أعضاء الفريق من الجهات الحكومية المعنية.
وأكد الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد الدور المحوري والمركزي لوزارة الخارجية في تعزيز آلية عمل ودور الفريق الحكومي بما يخدم توجهات البحرين على المستويين الإقليمي والدولي، موضحاً أن هدف رفع نسبة تمثيل المملكة في المنظمات الإقليمية والدولية وتوظيف الكفاءات والكوادر الوطنية وشغل المناصب القيادية في هذه المنظمات يتوافق مع الخطط والبرامج الحكومية ورؤية البحرين الاقتصادية 2030.
ونوه الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد إلى أن وزارة الخارجية اتخذت خطوات مهمة لتعزيز الحضور الوطني في عضوية المنظمات الإقليمية والدولية، مشيراً إلى تنظيم ورشة عمل متخصصة حول المشاركة الفعالة في الجمعية العامة للأمم المتحدة بالشراكة مع "تمكين"، بهدف تأهيل وتطوير قدرات الكوادر الوطنية في هذا المحفل الدولي المهم، بالتعاون مع معهد الأمم المتحدة للتدريب والبحث (يونيتار)، وكذلك اجتماع وكيل وزارة الخارجية للشؤون الدولية مؤخراً على هامش المنتدى السياسي رفيع المستوى المعني بالتنمية المستدامة في نيويورك مع رئيس إدارة الموارد البشرية ورئيس برنامج الموظفين الفنيين المبتدئين في قسم الشؤون الاقتصادية والاجتماعية في منظمة الأمم المتحدة لبحث تعيين مواطنين بحرينيين موظفين فنيين مبتدئين في الأمم المتحدة من خلال برنامج (JPO)، إضافة إلى تعيين عدد آخر في المكاتب التابعة للمنظمة الدولية، ضمن إطار الشراكة الاستراتيجية بين البحرين ووكالات منظمة الأمم المتحدة، للسنوات من 2018 - 2022.
وشدد الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد على أهمية إقامة الشراكات التي تسهم في رفد الكوادر الوطنية بالمهارات والخبرات وإتاحة فرص التدريب الملائمة التي من شأنها جعلهم الخيار الأمثل في المنظمات الدولية، لا سيما أن البحرين تملك علاقات تعاون وثيقة مع تلك المنظمات وتتمتع بتقدير كبير بفضل حكمة قياداتها وثبات مواقفها، كما أن الكادر الوطني مصدر كل فخر واعتزاز وخير سفير لوطنه في الخارج، وهناك نجاحات دولية مبهرة سطرتها شخصيات بحرينية في مختلف المجالات.
وأكد الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد أن الاستثمار الاستراتيجي في العنصر البشري وتعزيز الشراكات والاتصالات الدولية سيسهم في تعزيز مكانة وسمعة البحرين في الخارج بما يواكب النهج الإصلاحي الشامل لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.