أكد صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، أن علاقات المحبة والأخوة التاريخية بين مملكة البحرين ودولة الكويت الشقيقة راسخة وأعمق من أن تصفها الكلمات.
وقال سموه، لدى استقباله سفير دولة الكويت الشقيقة لدى مملكة البحرين، الشيخ عزام مبارك الصباح، في قصر سموه بالرفاع، الأربعاء، للسلام على سموه بمناسبة انتهاء فترة عمله كسفير لبلاده في المملكة، "إن للكويت الشقيقة وقيادتها وشعبها موقعاً عزيزاً في النفس والروح"، مشيداً بمواقف دولة الكويت بقيادة صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت الشقيقة الداعمة والمساندة للبحرين في مختلف الظروف.
وخلال اللقاء، أعرب صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء عن خالص شكره وتقديره للشيخ عزام مبارك الصباح على الجهود التي بذلها خلال فترة عمله بالمملكة في توطيد أواصر التعاون بين البلدين.
وأكد سموه أن الشيخ عزام مبارك الصباح يعد نموذجا للدبلوماسي الذي يتمتع بالخبرة والكفاءة، متمنيا له التوفيق والنجاح في أداء مهامه الدبلوماسية القادمة.
من جانبه، أعرب الشيخ عزام مبارك الصباح عن خالص شكره وتقديره لصاحب السمو الملكي رئيس الوزراء على ما يوليه سموه من اهتمام ورعاية بكل ما يسهم في تعزيز العلاقات بين البلدين الشقيقين، مشيداً بما حظي به من دعم من لدن سموه والحكومة البحرينية والذي كان له أكبر الأثر في تسهيل ونجاح مهمته الدبلوماسية في مملكة البحرين.
وقال لسموه، "أنتم خير سند لتعزيز العلاقات بين البلدين الشقيقين، ومواقفكم موضع تقدير كبير في الكويت بداية من صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت وصولا إلى جميع المواطنين، ومحبتك تنبض في قلب كل كويتي، وعندما يذكر اسم البحرين في الكويت يذكرون خليفة بن سلمان".
وأكد أن سموه بزياراته لدولة الكويت وتواصله المستمر مع قيادتها رسخ سيرة الأجداد والآباء، مشيراً إلى أن فترة عمله الدبلوماسي في مملكة البحرين ستظل راسخة في وجدانه، في ظل ما لقيه من قيادتها وشعبها من مودة عكست ما يربط بين البلدين والشعبين من وشائج قربى ومحبة تجذرت في النفوس.
{{ article.visit_count }}
وقال سموه، لدى استقباله سفير دولة الكويت الشقيقة لدى مملكة البحرين، الشيخ عزام مبارك الصباح، في قصر سموه بالرفاع، الأربعاء، للسلام على سموه بمناسبة انتهاء فترة عمله كسفير لبلاده في المملكة، "إن للكويت الشقيقة وقيادتها وشعبها موقعاً عزيزاً في النفس والروح"، مشيداً بمواقف دولة الكويت بقيادة صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت الشقيقة الداعمة والمساندة للبحرين في مختلف الظروف.
وخلال اللقاء، أعرب صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء عن خالص شكره وتقديره للشيخ عزام مبارك الصباح على الجهود التي بذلها خلال فترة عمله بالمملكة في توطيد أواصر التعاون بين البلدين.
وأكد سموه أن الشيخ عزام مبارك الصباح يعد نموذجا للدبلوماسي الذي يتمتع بالخبرة والكفاءة، متمنيا له التوفيق والنجاح في أداء مهامه الدبلوماسية القادمة.
من جانبه، أعرب الشيخ عزام مبارك الصباح عن خالص شكره وتقديره لصاحب السمو الملكي رئيس الوزراء على ما يوليه سموه من اهتمام ورعاية بكل ما يسهم في تعزيز العلاقات بين البلدين الشقيقين، مشيداً بما حظي به من دعم من لدن سموه والحكومة البحرينية والذي كان له أكبر الأثر في تسهيل ونجاح مهمته الدبلوماسية في مملكة البحرين.
وقال لسموه، "أنتم خير سند لتعزيز العلاقات بين البلدين الشقيقين، ومواقفكم موضع تقدير كبير في الكويت بداية من صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت وصولا إلى جميع المواطنين، ومحبتك تنبض في قلب كل كويتي، وعندما يذكر اسم البحرين في الكويت يذكرون خليفة بن سلمان".
وأكد أن سموه بزياراته لدولة الكويت وتواصله المستمر مع قيادتها رسخ سيرة الأجداد والآباء، مشيراً إلى أن فترة عمله الدبلوماسي في مملكة البحرين ستظل راسخة في وجدانه، في ظل ما لقيه من قيادتها وشعبها من مودة عكست ما يربط بين البلدين والشعبين من وشائج قربى ومحبة تجذرت في النفوس.