تلقى صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، برقية تهنئة من رئيس المكتب السياسي بجمعية ميثاق العمل الوطني السيد أحمد جمعة وأعضاء المكتب السياسي والأمانة العامة للجمعية، أعرب فيها عن أسمى آيات التهاني والاعتزاز لسموه بمناسبة إقرار منظمة الأمم المتحدة لمشروع القرار باعتماد الخامس من أبريل من كل عام يوماً عالمياً للضمير.
وعبر جمعة عن فخره واعتزازه بالإنجاز العالمي الذي يضاف إلى إنجازات صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء ويعكس ما يحظى به سموه من مكانة وتقدير عالميين يتمثلان في اعتماد منظمة الأمم المتحدة، لمشروع القرار الذي تقدمت به مملكة البحرين باعتماد يوم الخامس من أبريل من كل عام يوماً دولياً للضمير، استجابة للمبادرة التي أطلقها سموه بتدشين اليوم العالمي للضمير في شهر أبريل الماضي، بهدف تحفيز المجتمع الدولي على حل النزاعات بطريقة سلمية.
وأكد في برقيته أن هذا الإنجاز الدولي بالإعلان من جانب منظمة الأمم المتحدة إقرار مبادرة سموه شكل علامة مضيئة في دعم وإرساء السلام العالمي، وإضافة جديدة لسلسلة التقديرات الإقليمية والدولية التي يحظى بها صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء والتي ساهمت في رفع اسم البحرين في كافة المحافل الدولية.
وأضاف جمعة قائلاً: "يشرفني ويسعدني أن أعبر بهذه المناسبة عن اعتزازنا وتقديرنا في جمعية ميثاق العمل الوطني التي يكن أعضاؤها كافة لصاحب السمو الملكي رئيس الوزراء كل الحب والتقدير ويسعدهم كل ما يحققه سموه من مكانة مرموقة عالية".
وقال إن هذا التقدير الدولي الرفيع يعكس دورا سموه البارز على الصعيد الأممي وما يشكله ذلك من مكانة استحقت كل هذا التكريم الذي أشعر الجميع بالفخر والاعتزاز كونه تكريما لمملكة البحرين وشعبها، داعياً المولى عز وجل التوفيق والسداد لسموه وأن يحفظه ذخراً للبحرين نحو مزيد من البناء وأن يمد سموه بموفور الصحة والسعادة.
وعبر جمعة عن فخره واعتزازه بالإنجاز العالمي الذي يضاف إلى إنجازات صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء ويعكس ما يحظى به سموه من مكانة وتقدير عالميين يتمثلان في اعتماد منظمة الأمم المتحدة، لمشروع القرار الذي تقدمت به مملكة البحرين باعتماد يوم الخامس من أبريل من كل عام يوماً دولياً للضمير، استجابة للمبادرة التي أطلقها سموه بتدشين اليوم العالمي للضمير في شهر أبريل الماضي، بهدف تحفيز المجتمع الدولي على حل النزاعات بطريقة سلمية.
وأكد في برقيته أن هذا الإنجاز الدولي بالإعلان من جانب منظمة الأمم المتحدة إقرار مبادرة سموه شكل علامة مضيئة في دعم وإرساء السلام العالمي، وإضافة جديدة لسلسلة التقديرات الإقليمية والدولية التي يحظى بها صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء والتي ساهمت في رفع اسم البحرين في كافة المحافل الدولية.
وأضاف جمعة قائلاً: "يشرفني ويسعدني أن أعبر بهذه المناسبة عن اعتزازنا وتقديرنا في جمعية ميثاق العمل الوطني التي يكن أعضاؤها كافة لصاحب السمو الملكي رئيس الوزراء كل الحب والتقدير ويسعدهم كل ما يحققه سموه من مكانة مرموقة عالية".
وقال إن هذا التقدير الدولي الرفيع يعكس دورا سموه البارز على الصعيد الأممي وما يشكله ذلك من مكانة استحقت كل هذا التكريم الذي أشعر الجميع بالفخر والاعتزاز كونه تكريما لمملكة البحرين وشعبها، داعياً المولى عز وجل التوفيق والسداد لسموه وأن يحفظه ذخراً للبحرين نحو مزيد من البناء وأن يمد سموه بموفور الصحة والسعادة.