نظم المجلس الأعلى للمرأة مجموعة تركيز بعنوان "دور المسرعات والحاضنات في دعم مجالات الابتكار والمشاريع الإبداعية"، في إطار الأنشطة والفعاليات المصاحبة ليوم المرأة البحرينية 2019 الذي جرى تخصيصه هذا العام للاحتفاء بالمرأة في مجال "التعليم العالي وعلوم المستقبل، بحضور ممثلين عن وزارة الصناعة والتجارة والسياحة، ومجلس التنمية الاقتصادية، وصندوق العمل "تمكين"، والمركز العلمي البحريني لأهداف التنمية المستدامة بوزارة شؤون الشباب والرياضة، وشركة نفط البحرين بابكو، ومركز تنمية قدرات المرأة البحرينية (ريادات)، ومنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية، وبنك البحرين للتنمية، وجامعة الخليج العربي، وعدد من المستفيدات من خدمات الاحتضان لريادة الأعمال وعدد من المخترعات".
واستهلت مجموعة التركيز أعمالها ببيان واقع المرأة في المشاركة الاقتصادية ومشاركتها في قوة العمل، ومعدل الارتفاع في عدد رائدات الأعمال البحرينيات اللاتي يملكن علامات تجارية خاصة بمنتجاتهن ومعدل ارتفاع براءات الاختراع المسجلة، كما تم التطرق إلى اهم المبادرات الخاصة بالخطة الوطنية لنهوض المرأة البحرينية على هذا الصعيد.
وناقشت مجموعة التركيز على عدد من المحاور للوقوف على السياسات، والتشريعات المنظمة لعمل مسرعات وحاضنات الأعمال ودعم المشاريع المبتكرة، وواقع الخدمات المقدمة من قبل المسرعات والحاضنات في دعم المشاريع الابداعية، والتحديات التي تواجه المشاريع الناشئة، بالإضافة إلى الدور المأمول منها لاستقطاب وتوجيه الطلبة الموهوبين والمخترعين لتحويل الأفكار الإبداعية إلى ابتكارات ذات قيمة اقتصادية.
وأكدت مجموعة التركيز على أهمية قياس مدى استفادة المرأة البحرينية من برامج احتضان وتسريع الأعمال وتغذية مؤشرات الخطة الوطنية، ورصد قصص النجاح لتغذية سجلات مركز المعلومات وتسليط الضوء عليهن من خلال وسائل الإعلام المختلفة، ودراسة إمكانية استقطاب فئات جديدة في برامج احتضان وتسريع الأعمال مثل فئات الباحثات عن عمل.
يشار إلى أن المجلس الأعلى للمرأة خصص يوم المرأة البحرينية هذا العام للاحتفاء بعطاء المرأة في مجال التعليم العالي وعلوم المستقبل، وذلك بهدف توثيق الجهود الوطنية التي ساهمت في دعم مشاركة المرأة في هذا المجال والفرص المتاحة لتحفيز واستقطاب المرأة لاستدامة مشاركتها في قطاع التعليم العالي، وإبراز أهمية التعليم الفني والمهني للطالبات لتحضريهن بالمهارات الفنية لاحتياجات سوق العمل الحالية والمستقبلية، واستثمار الدراسات والبحوث الأكاديمية في مجال المرأة، وبيان واقع مشاركة وتنافسية المرأة البحرينية في مجالات التعليم العالي وعلوم المستقبل.
واستهلت مجموعة التركيز أعمالها ببيان واقع المرأة في المشاركة الاقتصادية ومشاركتها في قوة العمل، ومعدل الارتفاع في عدد رائدات الأعمال البحرينيات اللاتي يملكن علامات تجارية خاصة بمنتجاتهن ومعدل ارتفاع براءات الاختراع المسجلة، كما تم التطرق إلى اهم المبادرات الخاصة بالخطة الوطنية لنهوض المرأة البحرينية على هذا الصعيد.
وناقشت مجموعة التركيز على عدد من المحاور للوقوف على السياسات، والتشريعات المنظمة لعمل مسرعات وحاضنات الأعمال ودعم المشاريع المبتكرة، وواقع الخدمات المقدمة من قبل المسرعات والحاضنات في دعم المشاريع الابداعية، والتحديات التي تواجه المشاريع الناشئة، بالإضافة إلى الدور المأمول منها لاستقطاب وتوجيه الطلبة الموهوبين والمخترعين لتحويل الأفكار الإبداعية إلى ابتكارات ذات قيمة اقتصادية.
وأكدت مجموعة التركيز على أهمية قياس مدى استفادة المرأة البحرينية من برامج احتضان وتسريع الأعمال وتغذية مؤشرات الخطة الوطنية، ورصد قصص النجاح لتغذية سجلات مركز المعلومات وتسليط الضوء عليهن من خلال وسائل الإعلام المختلفة، ودراسة إمكانية استقطاب فئات جديدة في برامج احتضان وتسريع الأعمال مثل فئات الباحثات عن عمل.
يشار إلى أن المجلس الأعلى للمرأة خصص يوم المرأة البحرينية هذا العام للاحتفاء بعطاء المرأة في مجال التعليم العالي وعلوم المستقبل، وذلك بهدف توثيق الجهود الوطنية التي ساهمت في دعم مشاركة المرأة في هذا المجال والفرص المتاحة لتحفيز واستقطاب المرأة لاستدامة مشاركتها في قطاع التعليم العالي، وإبراز أهمية التعليم الفني والمهني للطالبات لتحضريهن بالمهارات الفنية لاحتياجات سوق العمل الحالية والمستقبلية، واستثمار الدراسات والبحوث الأكاديمية في مجال المرأة، وبيان واقع مشاركة وتنافسية المرأة البحرينية في مجالات التعليم العالي وعلوم المستقبل.