تنظم هيئة البحرين للثقافة والآثار، حفلاً موسيقياً وفنياً بمناسبة عيد الأضحى المبارك بعنوان "ذاكرة التلفزيون"، تحتفي من خلاله بالإبداعات الموسيقية للإنتاج الدرامي البحريني، حيث ستقوم فرقة البحرين للموسيقى في ثالث أيام العيد بإحياء الحفل في تمام الساعة 8:00 مساءً في الصالة الثقافية، والدعوة إلى الحفل عامة.
وتحتفي هيئة الثقافة خلال هذه الأمسية الذاكرة الموسيقية للأعمال الدرامية التي أنتجها تلفزيون البحرين عائدة بالحضور إلى أوقات كانت مفعمة بالبهجة والحنين، حيث لطالما عكست هذه الأعمال الدرامية حال المجتمع البحريني بتطلعاته وواقعه وساهمت في تشكيل هويته بشكل خاص وشكلت عمقاً ثقافياً للمشاهد العربي بشكل عام.
ويأتي الحفل احتفاءً بجانب هام من الهوية الثقافي البحرينية وبالفنانين والموسيقيين والمؤلفين الذين أبدعوا في صناعة الدراما التي تعد أحد أهم الفنون البصرية في الوقت الحالي. ومن بين المسلسلات التي ستقوم بعزف موسيقاها فرقة البحرين للموسيقى: حزاوي الدار، نيران، سعدون، فرجان لول، أولاد بوجاسم وغيرها.
يذكر أن فرقة البحرين للموسيقى تأسست عام 1996م انطلاقاً من الوعي بأهمية تكوين وتأسيس أدوات الفعل الثقافي الرئيسة المؤثرة. قدمت الفرقة حفلها الأول الذي حمل اسم "تجليات شرقية" في أبريل 1998، وحقق ذلك الحفل وما تبعه من مشاركات في شتى المناسبات الوطنية نجاحاً كبيراً وإشادة واسعة من قبل الجمهور مما رسخ اسم الفرقة على الساحة الفنية في مملكة البحرين.
بعد ذلك بدأت الفرقة بتمثيل البلاد في المحافل والمناسبات الإقليمية والدولية، وكان من أبرز مشاركاتها الدولية حضورها في مؤتمر ومهرجان الموسيقى العربية التاسع الذي أقيم في القاهرة في نوفمبر 2000 وفعاليات الأيام الثقافية البحرينية في الكويت في مارس 2001.
وتحتفي هيئة الثقافة خلال هذه الأمسية الذاكرة الموسيقية للأعمال الدرامية التي أنتجها تلفزيون البحرين عائدة بالحضور إلى أوقات كانت مفعمة بالبهجة والحنين، حيث لطالما عكست هذه الأعمال الدرامية حال المجتمع البحريني بتطلعاته وواقعه وساهمت في تشكيل هويته بشكل خاص وشكلت عمقاً ثقافياً للمشاهد العربي بشكل عام.
ويأتي الحفل احتفاءً بجانب هام من الهوية الثقافي البحرينية وبالفنانين والموسيقيين والمؤلفين الذين أبدعوا في صناعة الدراما التي تعد أحد أهم الفنون البصرية في الوقت الحالي. ومن بين المسلسلات التي ستقوم بعزف موسيقاها فرقة البحرين للموسيقى: حزاوي الدار، نيران، سعدون، فرجان لول، أولاد بوجاسم وغيرها.
يذكر أن فرقة البحرين للموسيقى تأسست عام 1996م انطلاقاً من الوعي بأهمية تكوين وتأسيس أدوات الفعل الثقافي الرئيسة المؤثرة. قدمت الفرقة حفلها الأول الذي حمل اسم "تجليات شرقية" في أبريل 1998، وحقق ذلك الحفل وما تبعه من مشاركات في شتى المناسبات الوطنية نجاحاً كبيراً وإشادة واسعة من قبل الجمهور مما رسخ اسم الفرقة على الساحة الفنية في مملكة البحرين.
بعد ذلك بدأت الفرقة بتمثيل البلاد في المحافل والمناسبات الإقليمية والدولية، وكان من أبرز مشاركاتها الدولية حضورها في مؤتمر ومهرجان الموسيقى العربية التاسع الذي أقيم في القاهرة في نوفمبر 2000 وفعاليات الأيام الثقافية البحرينية في الكويت في مارس 2001.