أعرب صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، عن اعتزازه بما تمتلكه البحرين من طاقات وكفاءات بشرية متميزة أهلتها لتبوء مستويات متقدمة في كافة المجالات، مؤكداً سموه أن الحكومة أعطت أهمية قصوى لمسألة تنمية القدرات البشرية في مختلف ميادين العمل والإنتاج مما وضع المملكة في مكانها البارز عالمياً في مؤشرات التنمية البشرية.
وقال سموه: "إن البحرين تزخر بالكفاءات في مختلف التخصصات وهي مصدر فخر واعتزاز وتعد عنصراً داعماً في الحفاظ على ريادة وتنافسية البحرين على مختلف الأصعدة".
وشدد سموه على أن الحكومة ماضية في مبادراتها لتطوير البنية التحتية والارتقاء بالخدمات الصحية والتعليمية والإسكانية في جميع قرى ومدن البحرين وأنها لن تدخر جهداً في سبيل النهوض بمستوى الخدمات ورفع معدلات النمو في جميع المجالات.
جاء ذلك، لدى استقبال صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء بقصر القضيبية الأحد، لعدد من أفراد العائلة المالكة الكريمة وأعضاء بالسلطة التشريعية والنخب الفكرية والاقتصادية، حيث استمع سموه منهم إلى العديد من الموضوعات المرتبطة بالشأن المحلي وما يطرحه المواطنون من قضايا متنوعة في شتى مناحي الحياة.
وأعرب سموه عن خالص شكره وتقديره لأعضاء مجلسي النواب والشورى على ما يولونه من اهتمام بتعزيز التعاون مع السلطة التنفيذية في كل ما يخدم مصلحة الوطن والمواطنين، منوهاً سموه إلى أن الحكومة تبادلهم ذات الاهتمام والتصميم على توسيع أفق التعاون بين السلطتين وتقويته بما يخدم الأهداف المشتركة في الارتقاء بمسيرة العمل الوطني في مختلف المجالات.
وأكد سموه حرص الحكومة على تحقيق كل ما يتطلع إليه المواطنون من خدمات حديثة ومتطورة، من خلال خطط وبرامج تراعي الاحتياجات التنموية المتزايدة وتواكب وتيرة التوسع والنمو العمراني الذي تشهده المملكة.
ودعا صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء إلى الحفاظ على الموروث الوطني من الصناعات والحرف التقليدية، التي تشكل جزءاً مهماً من الذاكرة الوطنية والعمل على إعداد البرامج التي تحفز الأجيال الجديدة للحفاظ عليها والعمل على تطويرها.
وقال سموه: "إن البحرين تزخر بالكفاءات في مختلف التخصصات وهي مصدر فخر واعتزاز وتعد عنصراً داعماً في الحفاظ على ريادة وتنافسية البحرين على مختلف الأصعدة".
وشدد سموه على أن الحكومة ماضية في مبادراتها لتطوير البنية التحتية والارتقاء بالخدمات الصحية والتعليمية والإسكانية في جميع قرى ومدن البحرين وأنها لن تدخر جهداً في سبيل النهوض بمستوى الخدمات ورفع معدلات النمو في جميع المجالات.
جاء ذلك، لدى استقبال صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء بقصر القضيبية الأحد، لعدد من أفراد العائلة المالكة الكريمة وأعضاء بالسلطة التشريعية والنخب الفكرية والاقتصادية، حيث استمع سموه منهم إلى العديد من الموضوعات المرتبطة بالشأن المحلي وما يطرحه المواطنون من قضايا متنوعة في شتى مناحي الحياة.
وأعرب سموه عن خالص شكره وتقديره لأعضاء مجلسي النواب والشورى على ما يولونه من اهتمام بتعزيز التعاون مع السلطة التنفيذية في كل ما يخدم مصلحة الوطن والمواطنين، منوهاً سموه إلى أن الحكومة تبادلهم ذات الاهتمام والتصميم على توسيع أفق التعاون بين السلطتين وتقويته بما يخدم الأهداف المشتركة في الارتقاء بمسيرة العمل الوطني في مختلف المجالات.
وأكد سموه حرص الحكومة على تحقيق كل ما يتطلع إليه المواطنون من خدمات حديثة ومتطورة، من خلال خطط وبرامج تراعي الاحتياجات التنموية المتزايدة وتواكب وتيرة التوسع والنمو العمراني الذي تشهده المملكة.
ودعا صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء إلى الحفاظ على الموروث الوطني من الصناعات والحرف التقليدية، التي تشكل جزءاً مهماً من الذاكرة الوطنية والعمل على إعداد البرامج التي تحفز الأجيال الجديدة للحفاظ عليها والعمل على تطويرها.