أكد رئيس جمعية الصداقة للمكفوفين، حسين الحليبي، أن جميع مراكز الإعاقة تتطلع لموافقة الحكومة، على الاقتراح برغبة الذي تقدمت به رئيسة مجلس النواب، فوزية زينل، بشأن إلغاء فواتير الكهرباء والماء على مراكز الإعاقة.
وأشار الحليبي إلى أنه انطلاقاً من الشراكة المجتمعية والمسؤولية الجماعية، فإننا نهيب بكافة المعنيين مساندة المقترح لتمكين مراكز الإعاقة من تقديم أفضل الخدمات لهذه الفئة الطموح، ولإتاحة الفرص لأحبتنا ذوي العزيمة لمواصلة مسيرة العطاء لهذا الوطن الحبيب.
وقال: "إن الجمعية لديها وطيد الأمل بأن توافق الحكومة، والنواب على هذا المطلب الانساني، متوجة بذلك المؤازرة المعهودة من قِبل قيادتنا الحكيمة التي نعتز بدعمها ومساندتها الدائمة لنا في كل المواقف وهو وسام شرف على صدور الولاء والوفاء لمملكتنا الغالية".
وأشار إلى أن الجمعية من الجمعيات الرائدة كثاني جمعية من نوعها في الخليج، تعتمد في ميزانيتها على دعم متواضع يغطي ما يربو على النصف بقليل من ميزانية الروضة، إضافة إلى تبرعات أهل الخير.
وتابع، "تحملت الجمعية خلال الأربعة عقود الماضية، الكثير من الأعباء المالية نتيجةً للخدمات والأنشطة، وغيرها من أجهزة ووسائل المواصلات اليومية، وصيانة المبنى ورواتب للموظفين والكهرباء وغيرها، ولتراجع التبرعات وتوسع الخدمات والبرامج وزيادة عدد الأعضاء اضطرها إلى التوقف عن بعض الخدمات والمشاركات".
{{ article.visit_count }}
وأشار الحليبي إلى أنه انطلاقاً من الشراكة المجتمعية والمسؤولية الجماعية، فإننا نهيب بكافة المعنيين مساندة المقترح لتمكين مراكز الإعاقة من تقديم أفضل الخدمات لهذه الفئة الطموح، ولإتاحة الفرص لأحبتنا ذوي العزيمة لمواصلة مسيرة العطاء لهذا الوطن الحبيب.
وقال: "إن الجمعية لديها وطيد الأمل بأن توافق الحكومة، والنواب على هذا المطلب الانساني، متوجة بذلك المؤازرة المعهودة من قِبل قيادتنا الحكيمة التي نعتز بدعمها ومساندتها الدائمة لنا في كل المواقف وهو وسام شرف على صدور الولاء والوفاء لمملكتنا الغالية".
وأشار إلى أن الجمعية من الجمعيات الرائدة كثاني جمعية من نوعها في الخليج، تعتمد في ميزانيتها على دعم متواضع يغطي ما يربو على النصف بقليل من ميزانية الروضة، إضافة إلى تبرعات أهل الخير.
وتابع، "تحملت الجمعية خلال الأربعة عقود الماضية، الكثير من الأعباء المالية نتيجةً للخدمات والأنشطة، وغيرها من أجهزة ووسائل المواصلات اليومية، وصيانة المبنى ورواتب للموظفين والكهرباء وغيرها، ولتراجع التبرعات وتوسع الخدمات والبرامج وزيادة عدد الأعضاء اضطرها إلى التوقف عن بعض الخدمات والمشاركات".