فاطمة يتيم
كشف عضو مجلس بلدي المحرق ممثل الدائرة السابعة أحمد المقهوي، عن رفض وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني طلب عمل مدخل من شارع حاتم الطائي إلى طريق 4452 في عراد لتسهيل دخول القاطنين في المنطقة، مبررة ذلك أن فتح مدخل يشكل خطورة على الأهالي.
وأكد المقهوي لـ"الوطن" أن إدارة تخطيط وتصميم الطرق بالوزارة قامت بدراسة الطلب والاطلاع على المخطط العام للمنطقة الصادر عن هيئة التخطيط والتطوير العمراني بالوزارة، وتبين عدم إمكانية فتح مدخل مباشر من شارع حاتم الطائي إلى طريق 4452، وذلك لعدم توفر حرم طريق ضمن المخطط العام ولدواعي السلامة المرورية.
وأضاف: "فتح المنفذ يتعارض مع المعايير التخطيطية، حيث لا يتم ربط طرق رئيسة مباشرة بطرق سكنية، آخذاً بالاعتبار التسلسل الهرمي للطرق، وكذلك لأن المنفذ المطلوب يقع مباشرة أمام أبواب المنازل الواقعة على طريق 4452، ما يشكل خطورة على الأهالي، حيث ستتحول الحركة المرورية بجميع أنواعها أمام أبواب المنازل، مما يسبب خطورة على القاطنين في المنطقة".
وأشار إلى أن هناك منفذين معتمدين للمنطقة حسب المخطط العام، من الطريق 4452 ومن شارع 47، يوفران منفذين رئيسين للمنطقة حسب المعايير التخطيطية.
كشف عضو مجلس بلدي المحرق ممثل الدائرة السابعة أحمد المقهوي، عن رفض وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني طلب عمل مدخل من شارع حاتم الطائي إلى طريق 4452 في عراد لتسهيل دخول القاطنين في المنطقة، مبررة ذلك أن فتح مدخل يشكل خطورة على الأهالي.
وأكد المقهوي لـ"الوطن" أن إدارة تخطيط وتصميم الطرق بالوزارة قامت بدراسة الطلب والاطلاع على المخطط العام للمنطقة الصادر عن هيئة التخطيط والتطوير العمراني بالوزارة، وتبين عدم إمكانية فتح مدخل مباشر من شارع حاتم الطائي إلى طريق 4452، وذلك لعدم توفر حرم طريق ضمن المخطط العام ولدواعي السلامة المرورية.
وأضاف: "فتح المنفذ يتعارض مع المعايير التخطيطية، حيث لا يتم ربط طرق رئيسة مباشرة بطرق سكنية، آخذاً بالاعتبار التسلسل الهرمي للطرق، وكذلك لأن المنفذ المطلوب يقع مباشرة أمام أبواب المنازل الواقعة على طريق 4452، ما يشكل خطورة على الأهالي، حيث ستتحول الحركة المرورية بجميع أنواعها أمام أبواب المنازل، مما يسبب خطورة على القاطنين في المنطقة".
وأشار إلى أن هناك منفذين معتمدين للمنطقة حسب المخطط العام، من الطريق 4452 ومن شارع 47، يوفران منفذين رئيسين للمنطقة حسب المعايير التخطيطية.