يقوم أكثر من 9 آلاف من طلبة المرحلة الثانوية بتطبيق ساعات الخدمة المجتمعية في 165 مؤسسة حكومية خلال العام الدراسي الحالي.
يأتي ذلك، ضمن مساق خدمة المجتمع الذي يعتبر من متطلبات التخرج من المرحلة الثانوية، والذي ينقسم إلى مرحلتين، الأولى تطبق داخل البيئة المدرسية نظرياً، والثانية تشمل التطبيق العملي في إحدى المؤسسات المتعاونة مع الوزارة، بالإشراف المباشر من قبل الاختصاصيين المشرفين على التطبيق الخارجي للمساق بإدارة التعليم الثانوي.
وكان وزير التربية والتعليم د.ماجد النعيمي، قام بزيارة إلى الطلبة خلال التطبيق العملي لمتطلبات هذا المساق في عدد من الجهات، حيث التقى بهم واطلع على المهام التي يقومون بها ضمن عملية تدريبهم.
وأكد أن هذا المساق الذي بدأ تنفيذه منذ العام الدراسي 2004-2005، يهدف إلى تمكين الطلاب من مجموعة من المهارات والقدرات، وإكسابهم العديد من الاتجاهات والسلوكيات في مجال التواصل الاجتماعي مع الآخرين، والاهتمام بالشأن العام، وتنمية قيم التكافل والتسامح وتعزيز العمل التطوعي، من خلال البرامج والأنشطة والفعاليات التي ينفذها الطلبة في العديد من المؤسسات الحكومية المختلفة التي يتدربون فيها.
وأشار الوزير إلى أن طلبة المرحلة الثانوية المشاركين في خدمة المجتمع خلال السنوات الماضية، قدموا نماذج مشرفة من خلال تفانيهم والتزامهم بتأدية واجبهم في خدمة المجتمع على الوجه الأمثل.
وأضاف أن الوزارة تسلمت العديد من رسائل الشكر من الجهات الحكومية لما بذله الطلبة من جهود خلال أدائهم المهام الموكلة إليهم، موجهاً شكره لتلك المؤسسات لتعاونها مع الوزارة من خلال إتاحة الفرصة للطلبة للتدريب وتقديم العون والمساعدة لهم.
يأتي ذلك، ضمن مساق خدمة المجتمع الذي يعتبر من متطلبات التخرج من المرحلة الثانوية، والذي ينقسم إلى مرحلتين، الأولى تطبق داخل البيئة المدرسية نظرياً، والثانية تشمل التطبيق العملي في إحدى المؤسسات المتعاونة مع الوزارة، بالإشراف المباشر من قبل الاختصاصيين المشرفين على التطبيق الخارجي للمساق بإدارة التعليم الثانوي.
وكان وزير التربية والتعليم د.ماجد النعيمي، قام بزيارة إلى الطلبة خلال التطبيق العملي لمتطلبات هذا المساق في عدد من الجهات، حيث التقى بهم واطلع على المهام التي يقومون بها ضمن عملية تدريبهم.
وأكد أن هذا المساق الذي بدأ تنفيذه منذ العام الدراسي 2004-2005، يهدف إلى تمكين الطلاب من مجموعة من المهارات والقدرات، وإكسابهم العديد من الاتجاهات والسلوكيات في مجال التواصل الاجتماعي مع الآخرين، والاهتمام بالشأن العام، وتنمية قيم التكافل والتسامح وتعزيز العمل التطوعي، من خلال البرامج والأنشطة والفعاليات التي ينفذها الطلبة في العديد من المؤسسات الحكومية المختلفة التي يتدربون فيها.
وأشار الوزير إلى أن طلبة المرحلة الثانوية المشاركين في خدمة المجتمع خلال السنوات الماضية، قدموا نماذج مشرفة من خلال تفانيهم والتزامهم بتأدية واجبهم في خدمة المجتمع على الوجه الأمثل.
وأضاف أن الوزارة تسلمت العديد من رسائل الشكر من الجهات الحكومية لما بذله الطلبة من جهود خلال أدائهم المهام الموكلة إليهم، موجهاً شكره لتلك المؤسسات لتعاونها مع الوزارة من خلال إتاحة الفرصة للطلبة للتدريب وتقديم العون والمساعدة لهم.