أشادت رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة ماريا فرناندا اسبينوزا، بمبادرة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، التي اعتمدتها الجمعية بإعلان الخامس من أبريل من كل عام يوماً دولياً للضمير، بدعم من الدول الأعضاء لتعزيز روح الضمير من قبل المجتمع الدولي من أجل الحفاظ على السلام وحقوق الإنسان والكرامة و التنمية المستدامة.
جاء ذلك في بيان صحفي، أكدت خلاله المتحدثة الرسمية باسم رئيسة الجمعية العامة للأمم المتحدة مونيكا جرايلي، حيث قالت إن اعتماد الخامس من أبريل يوماً دولياً للضمير يعد من الآن فصاعداً فرصة للمجتمع الدولي لتعزيز السلام والتسامح والاندماج والتفاهم والتضامن من أجل بناء عالم مستدام يسوده السلام والتضامن والوئام.
وأشارت رئيسة الجمعية العامة إلى أن الدول الأعضاء في الجمعية العامة للأمم المتحدة باعتمادها القرار الذي يحمل عنوان "تعزيز ثقافة السلام بحب وضمير"، توجه الأنظار إلى الروابط القائمة بين الركائز الثلاث للأمم المتحدة؛ وهي السلام والأمن، التنمية، وحقوق الإنسان وطبيعتها المترابطة التي يعزز كل منها الآخر.
ونوهت إلى أن الإعلان عن اليوم الدولي للضمير جاء في الوقت المناسب لأن الأمم المتحدة سوف تحيي خلال المنتدى الرفيع المستوى في 13 سبتمبر 2019، الذكرى العشرين لاعتماد الإعلان وبرنامج العمل بشأن ثقافة السلام.
{{ article.visit_count }}
جاء ذلك في بيان صحفي، أكدت خلاله المتحدثة الرسمية باسم رئيسة الجمعية العامة للأمم المتحدة مونيكا جرايلي، حيث قالت إن اعتماد الخامس من أبريل يوماً دولياً للضمير يعد من الآن فصاعداً فرصة للمجتمع الدولي لتعزيز السلام والتسامح والاندماج والتفاهم والتضامن من أجل بناء عالم مستدام يسوده السلام والتضامن والوئام.
وأشارت رئيسة الجمعية العامة إلى أن الدول الأعضاء في الجمعية العامة للأمم المتحدة باعتمادها القرار الذي يحمل عنوان "تعزيز ثقافة السلام بحب وضمير"، توجه الأنظار إلى الروابط القائمة بين الركائز الثلاث للأمم المتحدة؛ وهي السلام والأمن، التنمية، وحقوق الإنسان وطبيعتها المترابطة التي يعزز كل منها الآخر.
ونوهت إلى أن الإعلان عن اليوم الدولي للضمير جاء في الوقت المناسب لأن الأمم المتحدة سوف تحيي خلال المنتدى الرفيع المستوى في 13 سبتمبر 2019، الذكرى العشرين لاعتماد الإعلان وبرنامج العمل بشأن ثقافة السلام.