تلقى صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، رسالة من وزير الخارجية الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة، أعرب فيها لسموه عن خالص التهاني والتبريكات بمناسبة اعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة لمبادرة سموه بإعلان الخامس من أبريل يوماً دولياً للضمير، معتبراً أنها خطوة تجسد الجهود العظيمة والمكانة الدولية المرموقة التي يحظى بها سموه في المجالات الإنسانية والوطنية والتنموية كافة.
وأكد وزير الخارجية أن حصول صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء على العديد من الجوائز الأممية ما هو إلا شهادة على السمعة العالمية الطيبة والمكانة الرفيعة التي يحظى بها سموه كأحد أبرز القادة العالميين المشهود لهم بالإنجازات الرائدة.
وأشار إلى أن مملكة البحرين تزهو بالإنجازات الوطنية والدولية المرتبطة باسم صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، والذي رسخ بكل جدارة واستحقاق مكانته على صروح ومنابر المحافل الدولية والعالمية، مؤكداً أن اسم سموه أصبح عنواناً للفخر والاعتزاز ورصيداً زاخراً تميزت به مملكة البحرين عن باقي الدول في الشراكات الأممية.
ووصف وزير الخارجية مبادرة سموه بأنها إنجاز تاريخي، سيبقى مناسبة خالدة ومرتبطة باسم سموه الكريم في أكبر محفل أممي في العالم لجميع الأمم والشعوب المحبة للسلام بضميرها الحي والنابض تجاه البشرية جمعاء.
وأشاد بدعم سموه اللامحدود لوزارة الخارجية وجهودها في الداخل والخارج لرفع اسم مملكة البحرين عالياً خفاقاً بالنجاحات التي تتحقق على يد سموه الكريم، مؤكداً أن الجميع يتعلم من سموه حب الوطن والعمل من أجله، داعياً الله أن يحفظ سموه ويديم عليه موفور الصحة والعافية والعمر المديد لمواصلة مسيرة خدمة الوطن.
وأكد وزير الخارجية أن حصول صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء على العديد من الجوائز الأممية ما هو إلا شهادة على السمعة العالمية الطيبة والمكانة الرفيعة التي يحظى بها سموه كأحد أبرز القادة العالميين المشهود لهم بالإنجازات الرائدة.
وأشار إلى أن مملكة البحرين تزهو بالإنجازات الوطنية والدولية المرتبطة باسم صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، والذي رسخ بكل جدارة واستحقاق مكانته على صروح ومنابر المحافل الدولية والعالمية، مؤكداً أن اسم سموه أصبح عنواناً للفخر والاعتزاز ورصيداً زاخراً تميزت به مملكة البحرين عن باقي الدول في الشراكات الأممية.
ووصف وزير الخارجية مبادرة سموه بأنها إنجاز تاريخي، سيبقى مناسبة خالدة ومرتبطة باسم سموه الكريم في أكبر محفل أممي في العالم لجميع الأمم والشعوب المحبة للسلام بضميرها الحي والنابض تجاه البشرية جمعاء.
وأشاد بدعم سموه اللامحدود لوزارة الخارجية وجهودها في الداخل والخارج لرفع اسم مملكة البحرين عالياً خفاقاً بالنجاحات التي تتحقق على يد سموه الكريم، مؤكداً أن الجميع يتعلم من سموه حب الوطن والعمل من أجله، داعياً الله أن يحفظ سموه ويديم عليه موفور الصحة والعافية والعمر المديد لمواصلة مسيرة خدمة الوطن.
