حصلت الشاعرة منيرة إبراهيم السبيعي على درجة الدكتوراه بامتياز مع مرتبة الشرف، من كلية الآداب في تخصص لسانيات وتواصل وترجمة من جامعة عبدالمالك السعدي بالمملكة المغربية وهي من أعرق الجامعات المغربية.
ونالت دراسة الدكتورة منيرة إبراهيم السبيعي المسومة بعنوان "دور الإعلام الجديد في تعزيز التبادل الثقافي بين الشعوب العربية "دول الخليج العربي أنموذجاً"" على تحقيق التميز في طرح الموضوع الذي يتناول التبادل الثقافي للثقافة الشعبية تحديداً عبر موقع اليوتيوب في الجانب التحليلي، أما الجانب الميداني فقد تطرق إلى تناول الإعلام الجديد ودوره في تعزيز التبادل الثقافي على النخب الثقافية الخليجية بشكل خاص.
ويذكر أن الموضوع هو محل اهتمام نخب المثقفين والإعلاميين والمبدعين، وهو ما دفع الدكتورة السبيعي إلى اختياره ليكون موضوعاً للدراسة العلمية التي نالت عنها درجة الدكتوراه بإشراف الدكتور عبدالكريم المرابط الطرماش، كون تخصص التبادل الثقافي موضوعاً متقدماً في المجال الإعلامي والثقافي، وسيطرح مجالاً أكاديمياً هاماً في الساحة المحلية والخليجية والثقافية.
وتكونت لجنة المناقشة من عدد من كبار الأكاديميين من تخصصات التواصل والإعلام من جامعة عبدالمالك السعدي بالإضافة لمشاركة الدكتور عدنان جاسم بومطيع أستاذ مشارك بقسم الإعلام والسياحة والفنون من جامعة البحرين .
كما استخلصت الدراسة نتائجها في أن النخب المثقفة على مستوى دول الخليج العربي يستخدمون الإعلام الجديد بنسبة مرتفعة ويحرصون على المضامين الثقافية والشعبية والفلكلورية، وأن النخبة المثقفة تتمتع بخصائص الاهتمام بالثقافة والتاريخ والتراث والفلكلور من المصادر الإلكترونية كمواقع التواصل الاجتماعي.
كما أثبتت الدراسة أن أكثر ما عبر عن رأي العينة في الثقافة بدول الخليج العربي اهتمام حكومات دول الخليج العربي بالثقافة والتراث، حيث تسهم وسائل الإعلام الجديدة في التربية الثقافية وخلق جيل مثقف، كونها عنصراً هاماً للتبادل الثقافي.
ونالت دراسة الدكتورة منيرة إبراهيم السبيعي المسومة بعنوان "دور الإعلام الجديد في تعزيز التبادل الثقافي بين الشعوب العربية "دول الخليج العربي أنموذجاً"" على تحقيق التميز في طرح الموضوع الذي يتناول التبادل الثقافي للثقافة الشعبية تحديداً عبر موقع اليوتيوب في الجانب التحليلي، أما الجانب الميداني فقد تطرق إلى تناول الإعلام الجديد ودوره في تعزيز التبادل الثقافي على النخب الثقافية الخليجية بشكل خاص.
ويذكر أن الموضوع هو محل اهتمام نخب المثقفين والإعلاميين والمبدعين، وهو ما دفع الدكتورة السبيعي إلى اختياره ليكون موضوعاً للدراسة العلمية التي نالت عنها درجة الدكتوراه بإشراف الدكتور عبدالكريم المرابط الطرماش، كون تخصص التبادل الثقافي موضوعاً متقدماً في المجال الإعلامي والثقافي، وسيطرح مجالاً أكاديمياً هاماً في الساحة المحلية والخليجية والثقافية.
وتكونت لجنة المناقشة من عدد من كبار الأكاديميين من تخصصات التواصل والإعلام من جامعة عبدالمالك السعدي بالإضافة لمشاركة الدكتور عدنان جاسم بومطيع أستاذ مشارك بقسم الإعلام والسياحة والفنون من جامعة البحرين .
كما استخلصت الدراسة نتائجها في أن النخب المثقفة على مستوى دول الخليج العربي يستخدمون الإعلام الجديد بنسبة مرتفعة ويحرصون على المضامين الثقافية والشعبية والفلكلورية، وأن النخبة المثقفة تتمتع بخصائص الاهتمام بالثقافة والتاريخ والتراث والفلكلور من المصادر الإلكترونية كمواقع التواصل الاجتماعي.
كما أثبتت الدراسة أن أكثر ما عبر عن رأي العينة في الثقافة بدول الخليج العربي اهتمام حكومات دول الخليج العربي بالثقافة والتراث، حيث تسهم وسائل الإعلام الجديدة في التربية الثقافية وخلق جيل مثقف، كونها عنصراً هاماً للتبادل الثقافي.