أكدت هالة رمزي فايز، النائب الثاني لرئيس مجلس الشورى، أنَّ الفكر المستنير والنظرة المستقبلية التي يحملها صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، رئيس الوزراء، كان لهما الأثر الكبير في تعزيز قيم ومبادئ السلام العالمي، وأهميتها ودورها المحوري في تحقيق التنمية الشاملة والمستدامة التي تسعى كل الدول للوصول إليها.
وأشارت إلى أن رئيس الوزراء حرص خلال العقود الماضية على ترسيخ المعاني السامية للتعايش السلمي بين مختلف شعوب العالم، باعتبار أنها الركيزة الأساسية لبلوغ التقدم والازدهار في جميع الدول، مشيدة بمبادرات سموّه المتعددة، والتي ترمي إلى تحقيق العدل والأمن والاستقرار في كل المجتمعات، حيث إنها جعلت منه رمزًا وقدوة للسلام.
ورأت أن منح سمو رئيس الوزراء جائزة ضيف الشرف النرويجية لعام 2019 التي تقدمها "جمعية 14 أغسطس النرويجية"، تأتي تأكيدًا على الدور الذي يضطلع به سموّه في تعزيز ونشر السلام والتعايش، وجعلهما القاعدة الأساسية في تنفيذ كل خطط واستراتيجيات النمو والتطور.
وأشادت بمنح رئيس الوزراء الجائزة، والتي تعتبر إنجازاً جديداً يُضاف إلى سجل إنجازاته ونجاحاته، وتقديراً لجهوده الكبيرة التي يبذلها ليعم الأمن والاستقرار، مؤكدة أن سموّه يُعد نموذجاً ومثالاً يحتذى به لما يمتلكه من رؤى وطموحات كبيرة، وعمل دؤوب لتحقيق الرخاء والنماء، وذلك عبر حرص سموّه على المتابعة المباشرة لكل القضايا والملفات المتعلقة بالتنمية والازدهار.
ولفتت النائب الثاني لرئيس مجلس الشورى إلى أن مصادقة الجمعية العامة للأمم المتحدة مؤخراً على مبادرة سموه بتسمية وإعلان الخامس من أبريل اليوم العالمي للضمير لتعزيز ثقافة السلام، هي انعكاس حقيقي لما يوليه سموّه من اهتمام ودعم كبيرين لكل جهود ومساعي السلام في العالم، وحرص سموّه على أن تكون البحرين في ريادة الدول المبادرة والداعمة للسلام.
وأشارت إلى أن رئيس الوزراء حرص خلال العقود الماضية على ترسيخ المعاني السامية للتعايش السلمي بين مختلف شعوب العالم، باعتبار أنها الركيزة الأساسية لبلوغ التقدم والازدهار في جميع الدول، مشيدة بمبادرات سموّه المتعددة، والتي ترمي إلى تحقيق العدل والأمن والاستقرار في كل المجتمعات، حيث إنها جعلت منه رمزًا وقدوة للسلام.
ورأت أن منح سمو رئيس الوزراء جائزة ضيف الشرف النرويجية لعام 2019 التي تقدمها "جمعية 14 أغسطس النرويجية"، تأتي تأكيدًا على الدور الذي يضطلع به سموّه في تعزيز ونشر السلام والتعايش، وجعلهما القاعدة الأساسية في تنفيذ كل خطط واستراتيجيات النمو والتطور.
وأشادت بمنح رئيس الوزراء الجائزة، والتي تعتبر إنجازاً جديداً يُضاف إلى سجل إنجازاته ونجاحاته، وتقديراً لجهوده الكبيرة التي يبذلها ليعم الأمن والاستقرار، مؤكدة أن سموّه يُعد نموذجاً ومثالاً يحتذى به لما يمتلكه من رؤى وطموحات كبيرة، وعمل دؤوب لتحقيق الرخاء والنماء، وذلك عبر حرص سموّه على المتابعة المباشرة لكل القضايا والملفات المتعلقة بالتنمية والازدهار.
ولفتت النائب الثاني لرئيس مجلس الشورى إلى أن مصادقة الجمعية العامة للأمم المتحدة مؤخراً على مبادرة سموه بتسمية وإعلان الخامس من أبريل اليوم العالمي للضمير لتعزيز ثقافة السلام، هي انعكاس حقيقي لما يوليه سموّه من اهتمام ودعم كبيرين لكل جهود ومساعي السلام في العالم، وحرص سموّه على أن تكون البحرين في ريادة الدول المبادرة والداعمة للسلام.
