قال رئيس مجلس إدارة جمعية الصحة والسلامة البحرينية د.مصطفى السيد، إن الجمعية تمكنت من تأهيل 608 أشخاص من أصل ألف شخص تسعى لتدريبهم ليكونوا مسعفين أوليين، ضمن مشروعها، "مسعف أولي لكل عائلة"، بالتضافر مع جميع المشاركين والداعمين، وبالتعاون مع 25 جمعية خيرية.
وأشاد السيد، خلال اجتماع مجلس إدارة الجمعية، بالدعم الذي حظي به المشروع من شركة الخليج لصناعة البتروكيماويات "جيبك"، وعقارات السيف، وجميع المؤسسات والوزارات الحكومية والجمعيات الخيرية مما ساهم بشكل كبير في تحقيق أهداف المشروع خلال هذا العام.
كما ثمن السيد، الدعم الذي قدمته عضو مجلس النواب د.معصومة عبدالرحيم وتجاوبها مع ما تقوم به الجمعية في بث الوعي في مجال الصحة والسلامة لكافة فئات المجتمع في مملكتنا الحبيبة، حيث جسد ذلك أنموذجاً رائداً للشراكة المجتمعية في سبيل تحقيق التنمية المستدامة في مملكتنا الحبيبة.
وتم خلال الاجتماع استعراض آخر مستجدات مشاريع وأنشطة الجمعية خلال النصف الأول من العام الجاري والذي استطاعت الجمعية خلاله من تحقيق العديد من الإنجازات المتميزة على جميع الجوانب وفق الخطة السنوية التي تعمل من خلالها لتحقيق العديد من الأهداف الاستراتيجية والتي تصب جميعها في التوعية بأهمية مراعاة اشتراطات الصحة والسلامة في جميع مناحي الحياة ولجميع المواطنين وفئات المجتمع.
وتقدم د.مصطفى السيد بخالص الشكر والتقدير إلى جميع منتسبي جمعية الصحة والسلامة البحرينية على جهودهم الكريمة من خلال عملهم التطوعي في الجمعية متمنياً للجميع التوفيق والنجاح، مؤكداً أهمية استمرار هذه الروح الأخوية الصادقة لخدمة مملكتنا الحبيبة وقيادتنا الرشيدة والمجتمع البحريني الكريم.
{{ article.visit_count }}
وأشاد السيد، خلال اجتماع مجلس إدارة الجمعية، بالدعم الذي حظي به المشروع من شركة الخليج لصناعة البتروكيماويات "جيبك"، وعقارات السيف، وجميع المؤسسات والوزارات الحكومية والجمعيات الخيرية مما ساهم بشكل كبير في تحقيق أهداف المشروع خلال هذا العام.
كما ثمن السيد، الدعم الذي قدمته عضو مجلس النواب د.معصومة عبدالرحيم وتجاوبها مع ما تقوم به الجمعية في بث الوعي في مجال الصحة والسلامة لكافة فئات المجتمع في مملكتنا الحبيبة، حيث جسد ذلك أنموذجاً رائداً للشراكة المجتمعية في سبيل تحقيق التنمية المستدامة في مملكتنا الحبيبة.
وتم خلال الاجتماع استعراض آخر مستجدات مشاريع وأنشطة الجمعية خلال النصف الأول من العام الجاري والذي استطاعت الجمعية خلاله من تحقيق العديد من الإنجازات المتميزة على جميع الجوانب وفق الخطة السنوية التي تعمل من خلالها لتحقيق العديد من الأهداف الاستراتيجية والتي تصب جميعها في التوعية بأهمية مراعاة اشتراطات الصحة والسلامة في جميع مناحي الحياة ولجميع المواطنين وفئات المجتمع.
وتقدم د.مصطفى السيد بخالص الشكر والتقدير إلى جميع منتسبي جمعية الصحة والسلامة البحرينية على جهودهم الكريمة من خلال عملهم التطوعي في الجمعية متمنياً للجميع التوفيق والنجاح، مؤكداً أهمية استمرار هذه الروح الأخوية الصادقة لخدمة مملكتنا الحبيبة وقيادتنا الرشيدة والمجتمع البحريني الكريم.