أكدت وكالة الزراعة والثروة البحرية بوزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني، أن مرفأ الحد للصيد البحري يشهد عملية تنظيف مستمرة حفاظاً على مستوى النظافة.
وثمنت وكالة الزراعة والثروة البحرية، رداً على ما نشرته "الوطن"، اهتمام العضو البلدي بتطوير وضع المرفأ، كما أشادت بنقله الملاحظات والاقتراحات لتطوير هذا المرفق الحيوي.
وأكدت أن مرفأ الحد للصيد البحري يحظى مع باقي مرافئ الصيد المنتشرة في البحرين باهتمام كبير من الوكالة وذلك انطلاقاً من استراتيجيتها الرامية إلى النهوض بالقطاع السمكي في المملكة لما يشكله من أهمية بالغة على صعيد الأمن الغذائي.
وأشارت إلى أن ملف النظافة هو محط اهتمام كبير، وذلك بالتعاون والشراكة مع مختلف الجهات الرسمية ذات العلاقة، حرصاً على توفير بيئة صحية في مرافئ الصيد البحري.
وفيما يخص ما أثاره العضو البلدي من تجاوزات الآسيويين في مرفأ الحد، ذكرت الوكالة أن وكيل الزراعة والثروة البحرية الدكتور نبيل محمد أبوالفتح وجّه المعنيين لتنفيذ زيارة ميدانية إلى مرفأ الحد للوقوف على مختلف الملاحظات والشكاوى التي أثارها العضو البلدي ورفع تقرير يتضمن مجمل الأوضاع في المرفأ، من أجل اتخاذ القرارات التي من شأنها معالجة أي قصور، سعياً للارتقاء بهذا المرفق.
وأكدت أن أبوابها مفتوحة للتعاون مع أعضاء المجالس البلدية للاستماع إلى ملاحظاتهم وتبادل وجهات النظر لما من شأنه النهوض بقطاع الثروة السمكية.
وثمنت وكالة الزراعة والثروة البحرية، رداً على ما نشرته "الوطن"، اهتمام العضو البلدي بتطوير وضع المرفأ، كما أشادت بنقله الملاحظات والاقتراحات لتطوير هذا المرفق الحيوي.
وأكدت أن مرفأ الحد للصيد البحري يحظى مع باقي مرافئ الصيد المنتشرة في البحرين باهتمام كبير من الوكالة وذلك انطلاقاً من استراتيجيتها الرامية إلى النهوض بالقطاع السمكي في المملكة لما يشكله من أهمية بالغة على صعيد الأمن الغذائي.
وأشارت إلى أن ملف النظافة هو محط اهتمام كبير، وذلك بالتعاون والشراكة مع مختلف الجهات الرسمية ذات العلاقة، حرصاً على توفير بيئة صحية في مرافئ الصيد البحري.
وفيما يخص ما أثاره العضو البلدي من تجاوزات الآسيويين في مرفأ الحد، ذكرت الوكالة أن وكيل الزراعة والثروة البحرية الدكتور نبيل محمد أبوالفتح وجّه المعنيين لتنفيذ زيارة ميدانية إلى مرفأ الحد للوقوف على مختلف الملاحظات والشكاوى التي أثارها العضو البلدي ورفع تقرير يتضمن مجمل الأوضاع في المرفأ، من أجل اتخاذ القرارات التي من شأنها معالجة أي قصور، سعياً للارتقاء بهذا المرفق.
وأكدت أن أبوابها مفتوحة للتعاون مع أعضاء المجالس البلدية للاستماع إلى ملاحظاتهم وتبادل وجهات النظر لما من شأنه النهوض بقطاع الثروة السمكية.