قال وزير الإسكان باسم الحمر، إن الوزارة تعكف على تطوير المنظومة الإلكترونية الشاملة بالوزارة، بحيث يتم استكمال تحويل كافة الخدمات التي تستلزم مراجعة المواطنين إلى خدمات إلكترونية، الأمر الذي يسهم في التسهيل على المواطن من جهة، ومن جهة أخرى، يسهم في تطوير قاعدة بيانات الوزارة والتحديث المستمر لمعلومات المواطنين.
وأشار الحمر، خلال لقاء مفتوح عقده مع موظفي إدارة الخدمات الإسكانية، إلى أن الوزارة تولي التطوير المستمر لإدارة الخدمات الإسكانية بشكل عام ومركز خدمات الزبائن بشكل خاص أولوية مستمرة في خططها الإسكانية، باعتبارها الإدارة التي تمثل حلقة الوصل مع المواطنين والمراجعين، مشدداً على أن برنامج نشر ثقافة التميز الذي أطلقته الوزارة منذ عام 2011 لايزال مستمراً ويشهد تطويراً مرحلياً.
وأكد ضرورة الحرص على التطوير الذاتي للموظفين إلى جانب التطوير المؤسسي الذي تسعى إليه الوزارة، من خلال الاهتمام بتطوير المهارات العملية والاتصالية عبر الخبرات التراكمية التي يتم اكتسابها بصفة يومية، منوهاً إلى أن الوزارة تعمل في خط موازٍ على إيجاد بيئة العمل الملائمة لرفع كفاءة الإنتاج.
وأضاف أن الهدف المنشود من الإجراءات التطويرية سواء التي تم إنجازها، أو التي ستعمل الوزارة على تنفيذها خلال الفترة المقبلة هو تطوير وتجويد العمل الخدمي ورفع كفاءة الأقسام، بما يكفل الوصول إلى المستوى الذي يتطلع له المواطن.
وأضاف أن الوزارة ستقوم بتنظيم دورات وورش عمل الهدف منها رفع معدلات الكفاءة وتطوير المهارات الاتصالية والعملية للموظفين، لإطلاعهم على أفضل الممارسات والتجارب في هذا المجال، إلى جانب تدريبهم على أحدث البرامج المستحدثة في الوزارة، أو التي ستقوم الوزارة بإطلاقها خلال المرحلة المقبلة.
وأشار الحمر، خلال لقاء مفتوح عقده مع موظفي إدارة الخدمات الإسكانية، إلى أن الوزارة تولي التطوير المستمر لإدارة الخدمات الإسكانية بشكل عام ومركز خدمات الزبائن بشكل خاص أولوية مستمرة في خططها الإسكانية، باعتبارها الإدارة التي تمثل حلقة الوصل مع المواطنين والمراجعين، مشدداً على أن برنامج نشر ثقافة التميز الذي أطلقته الوزارة منذ عام 2011 لايزال مستمراً ويشهد تطويراً مرحلياً.
وأكد ضرورة الحرص على التطوير الذاتي للموظفين إلى جانب التطوير المؤسسي الذي تسعى إليه الوزارة، من خلال الاهتمام بتطوير المهارات العملية والاتصالية عبر الخبرات التراكمية التي يتم اكتسابها بصفة يومية، منوهاً إلى أن الوزارة تعمل في خط موازٍ على إيجاد بيئة العمل الملائمة لرفع كفاءة الإنتاج.
وأضاف أن الهدف المنشود من الإجراءات التطويرية سواء التي تم إنجازها، أو التي ستعمل الوزارة على تنفيذها خلال الفترة المقبلة هو تطوير وتجويد العمل الخدمي ورفع كفاءة الأقسام، بما يكفل الوصول إلى المستوى الذي يتطلع له المواطن.
وأضاف أن الوزارة ستقوم بتنظيم دورات وورش عمل الهدف منها رفع معدلات الكفاءة وتطوير المهارات الاتصالية والعملية للموظفين، لإطلاعهم على أفضل الممارسات والتجارب في هذا المجال، إلى جانب تدريبهم على أحدث البرامج المستحدثة في الوزارة، أو التي ستقوم الوزارة بإطلاقها خلال المرحلة المقبلة.