نعت أسرة الأدباء والكتاب بمملكة البحرين الأمين العام للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب، رئيس مجلس إدارة اتحاد كتاب وأدباء الإمارات، رئيس التحرير المسؤول لجريدة الخليج الشاعر والكاتب والأديب الإماراتي حبيب الصايغ الذي وافته المنيه ظهر الثلاثاء بعد حياة حافلة بالعطاء والجهد الكبير، قدم فيها الكثير في مجال الشعر والكتابة والأدب.
وأكد رئيس أسرة الأدباء والكتاب الشاعر إبراهيم بو هندي: فقدنا برحيل الصايغ شاعراً وكاتباً مبدعاً من أبرز الأدباء والمثقفين بالوطن العربي، فقدناه في قمة عطائه الأدبي الثقافي.
وأشاد مجلس إدارة أسرة الأدباء والكتاب بدور الفقيد الكبير كأمين عام للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب ويتقدم مجلس الإدارة، بخالص العزاء والمواساة إلى أسرة الفقيد، وإلى جميع الأدباء والكتاب في الامارات والوطن العربي داعين المولى عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أسرته الكريمة وجميع كتاب وأدباء العرب الصبر والسلوان.
ونشر الفقيد إنتاجه على مستوى الوطن العربي في وقت مبكر وشارك في العشرات من المؤتمرات والندوات العربية والعالمية وحصل على العديد من الجوائز في مجال الأدب والشعر والصحافة، وترجمت قصائده إلى الإنجليزية والفرنسية والألمانية والإيطالية والإسبانية والصينية.
هكذا رحل الصايغ "يا سنيني أمطريني في شروقي وغروبي يا غيوماً ريشها الأبيض يرتاح على سفح نحيبي أمطريني أمطريني وأمطري بي واشهدي موتي لأبقى خالداً"قصيدة البطريق للشاعر حبيب الصايغ".
{{ article.visit_count }}
وأكد رئيس أسرة الأدباء والكتاب الشاعر إبراهيم بو هندي: فقدنا برحيل الصايغ شاعراً وكاتباً مبدعاً من أبرز الأدباء والمثقفين بالوطن العربي، فقدناه في قمة عطائه الأدبي الثقافي.
وأشاد مجلس إدارة أسرة الأدباء والكتاب بدور الفقيد الكبير كأمين عام للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب ويتقدم مجلس الإدارة، بخالص العزاء والمواساة إلى أسرة الفقيد، وإلى جميع الأدباء والكتاب في الامارات والوطن العربي داعين المولى عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أسرته الكريمة وجميع كتاب وأدباء العرب الصبر والسلوان.
ونشر الفقيد إنتاجه على مستوى الوطن العربي في وقت مبكر وشارك في العشرات من المؤتمرات والندوات العربية والعالمية وحصل على العديد من الجوائز في مجال الأدب والشعر والصحافة، وترجمت قصائده إلى الإنجليزية والفرنسية والألمانية والإيطالية والإسبانية والصينية.
هكذا رحل الصايغ "يا سنيني أمطريني في شروقي وغروبي يا غيوماً ريشها الأبيض يرتاح على سفح نحيبي أمطريني أمطريني وأمطري بي واشهدي موتي لأبقى خالداً"قصيدة البطريق للشاعر حبيب الصايغ".