أعلن الأمين العام المساعد للجان والجلسات بمجلس النواب يحيى الملا إطلاق برنامج الثقافة البرلمانية للعموم قريباً.
وأكد الملا أهمية نشر الثقافة البرلمانية في أوساط الفئات المختلفة بالمجتمع البحريني، والتعريف بدور السلطة التشريعية وآليات عملها، بما يعزز العلاقة بين المواطنين وبيت الشعب الذي يمثل أحد أهم ركائز ومظاهر المشروع الإصلاحي لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وقال الملا، في بيان الأربعاء، إن البرامج التوعوية والتثقيفية تشكل واحدة من أهم المحاور التي تضمنتها الخطط الاستراتيجية للأمانتين العامتين لمجلسي الشورى والنواب للفترة 2018-2022، إيماناً بأهمية رفع مستوى الوعي والمعرفة لدى المواطنين بالمفاهيم والأسس المرتبطة بعمل السلطة التشريعية، انطلاقاً من توجيهات رئيسة مجلس النواب فوزية زينل، و رئيس مجلس الشورى علي صالح الصالح.
واختتم الأربعاء برنامج الثقافة البرلمانية للشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 20-35 عاماً، الذي أطلقته الأمانتان العامتان في مجلسي الشورى والنواب في الفترة من 19-21 أغسطس، في مقر مجلس النواب بالقضيبية. وضم البرنامج نحو 290 مشاركاً من الجنسين.
وأكد الملا أن برنامج الثقافة البرلمانية للشباب يأتي استكمالاً لحزمة برامج توعوية، بدأت قبل أسبوعين، وضمن خطة تثقيفية تستهدف ثلاث فئات "الناشئة والشباب والعموم"، بناء على استراتيجية واضحة تنتهجها الأمانتان العامتان، لتعزيز الثقافة البرلمانية والتوعية بها، والحرص على توطيد الشراكة المجتمعية بين السلطة التشريعية وفئات المجتمع المختلفة.
وفي ختام البرنامج، وزع الأمين العام المساعد الشهادات على المشاركين، معلناً إطلاق برنامج الثقافة البرلمانية لفئة العموم قريباً، ومؤكداً حرص الأمانتين العامتين بمجلسي الشورى والنواب على مواصلة طرح البرامج التنويرية والتوعوية للتعريف بدور المجلس الوطني بغرفتيه، لما لذلك من أثر في تعزيز الانتماء والولاء الوطني وترسيخ قيم المواطنة.
وأكد الملا أهمية نشر الثقافة البرلمانية في أوساط الفئات المختلفة بالمجتمع البحريني، والتعريف بدور السلطة التشريعية وآليات عملها، بما يعزز العلاقة بين المواطنين وبيت الشعب الذي يمثل أحد أهم ركائز ومظاهر المشروع الإصلاحي لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وقال الملا، في بيان الأربعاء، إن البرامج التوعوية والتثقيفية تشكل واحدة من أهم المحاور التي تضمنتها الخطط الاستراتيجية للأمانتين العامتين لمجلسي الشورى والنواب للفترة 2018-2022، إيماناً بأهمية رفع مستوى الوعي والمعرفة لدى المواطنين بالمفاهيم والأسس المرتبطة بعمل السلطة التشريعية، انطلاقاً من توجيهات رئيسة مجلس النواب فوزية زينل، و رئيس مجلس الشورى علي صالح الصالح.
واختتم الأربعاء برنامج الثقافة البرلمانية للشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 20-35 عاماً، الذي أطلقته الأمانتان العامتان في مجلسي الشورى والنواب في الفترة من 19-21 أغسطس، في مقر مجلس النواب بالقضيبية. وضم البرنامج نحو 290 مشاركاً من الجنسين.
وأكد الملا أن برنامج الثقافة البرلمانية للشباب يأتي استكمالاً لحزمة برامج توعوية، بدأت قبل أسبوعين، وضمن خطة تثقيفية تستهدف ثلاث فئات "الناشئة والشباب والعموم"، بناء على استراتيجية واضحة تنتهجها الأمانتان العامتان، لتعزيز الثقافة البرلمانية والتوعية بها، والحرص على توطيد الشراكة المجتمعية بين السلطة التشريعية وفئات المجتمع المختلفة.
وفي ختام البرنامج، وزع الأمين العام المساعد الشهادات على المشاركين، معلناً إطلاق برنامج الثقافة البرلمانية لفئة العموم قريباً، ومؤكداً حرص الأمانتين العامتين بمجلسي الشورى والنواب على مواصلة طرح البرامج التنويرية والتوعوية للتعريف بدور المجلس الوطني بغرفتيه، لما لذلك من أثر في تعزيز الانتماء والولاء الوطني وترسيخ قيم المواطنة.